دعوة الوليّة

دعوة الوليّة

دعوة الوليّة

 صوت الإمارات -

دعوة الوليّة

أسامة غريب
بقلم - أسامة غريب

  ■ إذا كان التين زى العجمية كما يقول البائع، فلماذا لا نشترى عجمية وبلاها تين؟.

■ أعطِ ما لقيصر لقيصر، ولا تنس أن تجعله يوقّع بالاستلام!.

■ «عاش الهلال مع الصليب».. هذا الشعار لا أرتاح إليه. الأفضل وطن يسوده القانون دون أن نعرف أديان مواطنيه أو ماذا يعبدون.

■ مسموح لنا أن نخون كل الناس ما عدا الذين أكلنا معهم «عيش وملح»!.

■ خلاصة تجربة السنين التى تعلمتها هى أن تقول لكل مَن يناقشك محاولًا إثبات صحة رأيه: فعلًا عندك حق.

■ نحتاج إلى أن نقاطع الدواء لمدة شهر حتى تنخفض أسعاره، وبهذا يستطيع الورثة أن يشتروا الأدوية بسهولة!.

■ لا أحد يستطيع أن ينجو وحده.

■ لا تضيقوا بالأشقاء السودانيين الضيوف خشية إملاق. الله يرزقنا وإياهم.

■ أشد الناس صراخًا يوم القيامة رجل عنده حساسية من الحر!.

■ الشيطان يختبئ فى التفاصيل، والأشكيف يختبئ معه.

■ الفرقة الناجية هى ريال مدريد بقيادة أنشيلوتى.

■ قال أحد الحكماء: سيأتى على الإنسان زمان يكره فيه الألتيما، ويفر منها. قيل: وما الألتيما يا مولانا؟، قال: هى وسط بين الصنى والباجيرو.

■ هل يمكن للشيطان أن يقوم بعمل ريمونتادا بعد كل الهزائم التى مُنى بها فى رمضان؟.

■ هل غادر الشعراء من متردمِ؟.. أم تراهم خرجوا من سلم الخدامين؟.

■ القوة الحقيقية هى أن تنتصر على نفسك، وتبهدلها وتهينها وتذلها وتضربها بالجزمة!.

■ الفيسبوك بالنسبة للبعض هو هايد بارك، وللبعض الآخر سوق عكاظ، وللأغلبية دورة مياه عامة.

■ الشيطان لا يقتسم معك المال المسروق، وهذا معناه أنه يوسوس لك جدعنة ومن باب المحبة الخالصة!.

■ الدنيا من بعد بان كى مون أصبحت مخيفة. لم يعد هناك مَن يقلق من أجلنا!.

■ دعوة الولية ساعة المغربية تختلف عنها فى الصباح.. لذا يمكنك أن تبهدل الولايا كما تشاء فى الصباح.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دعوة الوليّة دعوة الوليّة



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه

GMT 10:56 2021 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

إذاعيون يغالبون كورونا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates