مع القراء
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

مع القراء

مع القراء

 صوت الإمارات -

مع القراء

بقلم - أمينة خيري

استكمالًا لما أشرت إليه أمس من أن إحدى مهام الصحافة التحدث باسم الناس، وعن الناس، ومن أجلهم، بمن فيهم الكاتب نفسه، ولأن إحدى أدوات توصيل صوت الناس للمسؤولين هى الصحافة، ونقل رد المسؤولين، دون انصياع لشكاوى كيدية أو انتقاد مسؤول بصفته الشخصية، وأيضًا دون تطبيل أو نفاق له، وإلا تحول الصحفى إلى مسؤول تسويق أو علاقات عامة، وهنا يتوقف عن كونه صحفيًا.

أبدأ بمشكلة، أو بالأحرى تظلم أرسلته الأستاذة حنان ماهر السيد، الموظفة فى إدارة الساحل الاجتماعية، مديرية التضامن الاجتماعى بالقاهرة. تقدمت الأستاذة حنان بطلب ليتم انتدابها إلى محافظة البحر الأحمر بتاريخ ١٠ سبتمبر عام ٢٠٢٤، وذلك لأسباب عائلية، نظرًا لأن والدتها البالغة من العمر ٧٥ عامًا تقيم وحدها هناك. حصلت حنان على الموافقات التالية (بحسب الأوراق التى أرفقتها): مديرية البحر الأحمر التى وافقت على الانتداب، مدير عام إدارة الساحل الاجتماعية، مع العلم أن هناك بديلًا ليقوم بعملها حيث تعمل حتى اللحظة فى إدارة الساحل الاجتماعية، واسم البديل مرفق أيضًا فى الأوراق الموجودة لدى «المصرى اليوم». ورغم هذه الموافقات، لم يتم تنفيذ تأشيرات الموافقة.

رسالة موقعة من قبل «مجموعة من سكان الكوربة (مصر الجديدة) والشوارع المحيطة» مكتوبة بكثير من الحنين لمصر الجديدة «زمان». والغريب أن «زمان» المقصود بها هو قبل عشر سنوات، وليس زمان الأربعينيات أو الخمسينيات! الرسالة تحوى الكثير مما كُتِب عنه مرارًا وتكرارًا، ليس فى هذا العمود فقط، ولكن من قبل زملاء وزميلات كثيرين ممن يسكنون المنطقة، أو يزورونها، وتنتابهم مشاعر الغضب والحزن لما آلت إليه المنطقة الرائعة معماريًا، والتى كانت بحق عروس مصر الجديدة حتى سنوات قليلة مضت، ولكن غزو المقاهى والإشغالات والقمامة والعشوائية أفسد الحنين وأتلف المكان.

تحوى الرسالة أيضًا استعدادًا للمساعدة والمساهمة بالمجهود، لو طلب المسؤولون ذلك، مع إشارة إلى أن الحملات الموسمية تعيد قدرًا من النظام، بعدها تعود ريما لعادتها. كما تحمل الرسالة تنويهًا واعترافًا بكم الأحمال والضغوط الملقاة على عاتق الجهات الحكومية المسؤولة عن تنظيم وتنظيف وضبط الشوارع، لا سيما فى ظل حالة الانفلات السلوكى الكبيرة لدى كثيرين.

مقال الـ«كومن سنس» المنشور بتاريخ ٩ الجارى دفع عددًا كبيرًا من القراء والقارئات المحترمين للتفاعل الكتابى، وهو ما يعنى بالفعل أنه ما زال هناك من يفتقد أبجديات السلوكيات الجيدة فى الشارع، والتى لا تحتاج إلا إلى حس فطرى منزه عن الأنانية والعشوائية. كتبت الأستاذة منار سليمان السطور التالية: «بمناسبة الكومن سنس، ورمضان على الأبواب، هل نحلم بمن يعيد قدرًا من الكومن سنس لطوفان أسئلة وفتاوى وساعات الأثير التى تضيع هدرًا فى حكم وضع قطرة العين ونقط الأنف والأذن فى نهار رمضان، ومن أكل وشرب وأقام علاقة مع زوجته فى نهار رمضان وهو ناسٍ وغيرها؟ أم أن قدرنا أن نظل رافضين (صنفرة) العقول والإبقاء عليها فى هذه الخانة؟».

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مع القراء مع القراء



GMT 11:13 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

وزير اللطافة والجدعنة!

GMT 11:10 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ضد قراءة نيتشه في الطائرة

GMT 11:07 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأساطيل والأباطيل

GMT 11:04 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

صفقة ترمب... فرصة ضائعة أم أمل أخير؟

GMT 11:01 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

صفقة ترمب... فرصة ضائعة أم أمل أخير؟

GMT 10:58 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

اليوم التالى مجددا!

GMT 10:55 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

للمرة الأولى يتباعد الشاطئان على المحيط

GMT 10:53 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

لو ينتبه شباب المغرب

نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 22:50 2016 الجمعة ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تزايد نسبة المؤيدين الروس تأييد لسياسة بوتين بنسبة 81%

GMT 09:34 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

النادي الإفريقي حيرة بخصوص بديل «العبيدي»

GMT 18:55 2019 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الفنانة نجوى كرم تحقق بأغنية "بعشق تفاصيلك " 3 مليون مشاهدة

GMT 08:07 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

شرطة رأس الخيمة تعثر على الطفل المفقود

GMT 17:24 2013 الإثنين ,04 آذار/ مارس

صدور "سادة الأقوال فى القيادة والقادة"

GMT 16:25 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

رينج روفر مدعمة بنسخة من مكونات البنزين الكهربائية

GMT 12:39 2012 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

"دل" تطرح موديلين من ألترابوك

GMT 08:36 2016 الثلاثاء ,13 أيلول / سبتمبر

محمد بن راشد ومحمد بن زايد يستقبلان حكام الإمارات

GMT 10:49 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إدمان الإلكترونيات تعاطٍ جديدٍ يسلب عقول الشباب

GMT 11:42 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates