نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 صوت الإمارات -

نهاية الأسبوع

أسامة الغزالي حرب
بقلم - أسامة الغزالي حرب

عبد الخالق: عندما يتكلم جودة عبد الخالق ، ينبغى أن نستمع إليه جيدا، فهو قد جمع بين قمة المناصب الأكاديمية أستاذا مرموقا للاقتصاد، وقمة العمل التنفيذى وزيرا للتموين والتضامن الاجتماعى الاسبق، وقمة النشاط السياسى عضوا بالمكتب السياسى لحزب التجمع. ينبهنا د. جودة فى جريدة الأهالى (6/1) إلى خطر انقراض اللغة العربية، الذى نلمسه فى حياتنا اليومية رغم وجود عدة مجامع للغة العربية. لقد قرأت كلماته وأنا جالس مع حفيدتى الصغيرتين، ملاحظا حديثهما معا باللغة الإنجليزية، وكذلك مع كل أصدقائهما، ولذلك دلالة أكبر من لافتات اللغة الإنجليزية السائدة فى كل مكان.

مخيون: استمتعت واستفدت كثيرا بقراءة الحوار الذى أجراه الزميل محمود القيعى مع الفنان الكبير عبد العزيز مخيون بمناسبة تكريمه أخيرا فى مهرجان قرطاج الدولى للسينما (الأهرام 8/1) . فى الإجابة عن السؤال عن كيفية استعادة السينما المصرية دورها بعد تراجعها قال مخيون إن أهم الشروط لذلك هو توافر مناخ الحرية، وإعداد الكوادر الفنية، كما تحدث عن أزمة التمويل ونضوب الفكر. وقال إن للفنان دورا سياسيا لدوافع قومية ووطنية.

وفى إجابة عن السؤال: كيف ترى مصر قديما والآن قال مخيون: نحن البلد الوحيد الذى يتمنى أبناؤه أن يكون ماضيه هو مستقبله!. حديث ممتع يستحق القراءة.

رسلان: فى صفحة سور الأزبكية بالمصرى اليوم إشراف ماهر حسن لفت نظرى اسم الكتاب الذى عرض بالصفحة للكاتبة الصحفية بمجلة المصور الأستاذة إيمان رسلان عن المستوطنات التعليم ية (6/1) والذى يعرض لمحنة التعليم المصرى من خلال تاريخ وتطور شهادة الثانوية العامة، وكيف أصبحت لدينا مستوطنات تعليمية تتمثل فى عشرات الشهادات والأسماء، فضلا عن كارثة الدروس الخصوصية والغش..إلخ من قضايا تدفعنى لأن أؤيد بقوة دعوتها لحوار قومى ليس فقط حول الثانوية العامة، وإنما حول التعليم كله.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه

GMT 10:56 2021 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

إذاعيون يغالبون كورونا

GMT 12:44 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الريدز ومحمد صلاح في أجواء احتفالية بـ"عيد الميلاد"

GMT 07:32 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

نيمار يقود باريس سان جيرمان ضد نانت في الدوري الفرنسي

GMT 00:59 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت تصرفات وأناقة الرجل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates