نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 صوت الإمارات -

نهاية الأسبوع

أسامة الغزالي حرب
بقلم - أسامة الغزالي حرب

عصفور: استمتع دائما بقراءة كل ما يكتبه الكاتب والمفكر والباحث الأكاديمى الضليع د. جابر عصفور فى كتاباته المنتطمة بـ «الأهرام»، وكان آخرها مقاله عن تكريم وحيد حامد (20/12) والذى نعرف منه أن كليهما من مواليد الدلتا (المحلة الكبرى ومنيا القمح) عام 1944 وتخرجا معا فى آداب القاهرة عام 1965 قبل أن يسير كل منهما فى طريقه، وحيد فى طريق الدراما التليفزيونية التى أبدع فيها أيما إبداع، وجابر فى طريقه الأكاديمى الجامعى فى مصر والخارج، وفى رسالته التى سعى بكل دأب وإصرار على التبشير بها بلا كلل، أى تنوير العقل العربى.

سعيد: أدعوك عزيزى القارئ إلى أن تقرأ المقال المهم الذى كتبه د. عبدالمنعم سعيد بجريدة المصرى اليوم (22/12) بعنوان: عن التطبيع والذى منه، الذى حلل فيه بعمق دوافع وظروف أربع دول عربية لتطبيع علاقاتها مؤخرا مع إسرائيل ، (الإمارات والبحرين والسودان والمغرب) وكذلك التطور الكبير الصامت فى العلاقات الفلسطينية - ال إسرائيل ية من خلال التداخل السكانى المتزايد بين الطرفين، والتنسيق الأمنى بينهما، وتزايد العمالة الفلسطينية فى إسرائيل ، والاعتماد المتبادل فى المجال الطبى، واتجاه الاقتصادين لمزيد من الاندماج، وتعاون حماس و إسرائيل فى مجال صيد الأسماك وتخطيط الحدود البحرية بين لبنان واسرائيل. عمق وخصوبة وجدية المقال لا يوحى بها عنوانه عن التطبيع والذى منه!.

الويكلى: تحية خاصة واجبة لفريق محررى « الأهرام ويكلى » على العدد الأخير (24/12) ..عدد نهاية العام .حجم العدد (32 صفحة) يماثل حجم كتاب. العدد يقدم عن حق، وكما جاء فى تقديمه، وجبة فكرية دسمة تعوض عدم ظهور الويكلى فى الأسبوع المقبل، وتغطى العقد الصاخب الذى ولى من القرن الحادى والعشرين. يصعب أن تجد قضية مهمة شهدها العقد المنصرم لم يغطها، فى منطقتنا وفى العالم سياسيا واقتصاديا، ومن الربيع العربى حتى سد النهضة وكوفيد- 19.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه

GMT 10:56 2021 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

إذاعيون يغالبون كورونا

GMT 12:44 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الريدز ومحمد صلاح في أجواء احتفالية بـ"عيد الميلاد"

GMT 07:32 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

نيمار يقود باريس سان جيرمان ضد نانت في الدوري الفرنسي

GMT 00:59 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت تصرفات وأناقة الرجل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates