في ذكرى تقسيم فلسطين
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

في ذكرى تقسيم فلسطين!

في ذكرى تقسيم فلسطين!

 صوت الإمارات -

في ذكرى تقسيم فلسطين

أسامة الغزالي حرب
بقلم - أسامة الغزالي حرب

أتحدث هنا عما أعتقده أحد أكبر الفرص الضائعة فى التاريخ المصرى والعربى المعاصر، وفق التعبير الأثير للصديق الكبير العزيز د. مصطفى الفقي، أى رفض قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 181 فى مثل يوم أمس (29 نوفمبر) سنة 1947 أى منذ 73 عاما، بـ تقسيم فلسطين !


فبعد الحرب العالمية الثانية ، وإقامة الأمم المتحدة بديلة عن عصبة الأمم، كان الانتداب البريطانى على فلسطين، والنزاع العربى اليهودى فيها، من أهم القضايا المطروحة على المنظمة الدولية الجديدة.

ووفقا لهذا القرار أعطى 55% من أرض فلسطين للدولة اليهودية، و45% للدولة العربية، على أن توضع مدينة القدس تحت الإدارة الدولية. فى 29 نوفمبر كان عدد الدول أعضاء الأمم المتحدة 57 عضوا فقط، شارك منهم فى التصويت 56 دولة، تعرض معظمهم لضغوط هائلة من جانب الولايات المتحدة للموافقة على القرار، فكانت النتيجة هي: 33 صوتا إلى جانب التقسيم،هى الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتى وفرنسا وهولندا وكندا والسويد والنرويج والدنمارك وبولندا وتشيكوسلوفاكيا واوكرانيا وبيلاروس واستراليا وايسلاندا ونيوزيلاندا وفنلندا وليبيريا والفلبين وجنوب افريقيا والبرازيل وفنزويلا وباراجواى واوروجواى وبيرو وبوليفيا وكوستاريكا وبيرو وبنما ولوكسمبرج والدومينيكان والاكوادور وجواتيمالا وهاييتى ونيكاراجوا.

و13 دولة ضد القرار هي: مصر وسوريا والعراق ولبنان والسعودية واليمن وتركيا وباكستان وإيران وأفغانستان والهند واليونان وكوبا. وامتنعت عن التصويت عشر دول (فى مقدمتهم بريطانيا!). هل كان رفض مصر قرار التقسيم صائبا..؟ إجابتى هى لا! وهنا أجد من الواجب علي أن أذكّر بأن أحد أفضل وأذكى الساسة المصريين، ورغم سمعته السيئة فى عدوانه على دستور 1923 وهو اسماعيل صدقى باشا كان يدعو إلى قبول قرار التقسيم، محذرا من دفع اليهود للتحول للحرب والقتال، ولكن مصر الملكية انجرفت مع التيار العربى ورفضت القرار.... ثم كان ما كان!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

في ذكرى تقسيم فلسطين في ذكرى تقسيم فلسطين



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 21:34 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 19:17 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:05 2016 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

أمطار على منطقة جازان

GMT 13:26 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

ولي عهد الفجيرة يطلع على خطط عمل وزارة الخارجية

GMT 21:31 2018 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

رشيدة طليب تُؤدّي اليمين عضوًا في الكونغرس بـ"مصحف مُترجم"

GMT 17:40 2018 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

سوف تنجح بإدخال عنصر المرح والحماسة الى حياتك

GMT 15:28 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النوم الإضافي يزيد من معاناة النساء أثناء فترة الحيض

GMT 04:38 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

فورد تطلق موستنج سيدان بمواصفات مذهلة

GMT 22:51 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

الشيخ عمار بن حميد النعيمي يترأس جلسة المجلس التنفيذي

GMT 06:07 2014 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

طقس قطر معتدل الحرارة وغائمًا جزئيًا الاحد

GMT 08:03 2015 الأحد ,18 تشرين الأول / أكتوبر

السواقين" موضوع الحلقة الرابعة لبرنامج "كراكيب مصرية"

GMT 13:28 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

أنور قرقاش يؤكّد أن "أزمة قطر" لم تأت من فراغ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates