بقلم - ناصر الظاهري
قبل البدء كانت الفكرة: «معقول نبيلة عبيد نجمة الجماهير ما تعرف خمسة في ستة، وإلا نجمة من الجيل الجديد سبعة عشر زائد خمسة ما تعرف كم تساوي، لا.. وما يقلن لا نعرف، تلقى الواحدة تجاوب بقوة عين، هذيلا الفنانات لو بس اشتغلن في شيشة بترول، كان عرفن الجواب، وليس في حقل فني، وسفرات إلى باريس علشان أجهز للفيلم «بتاعي»، والله عييب في القرن الحادي والعشرين، واحد أو واحدة ما تعرف حاصل ضرب خمسة في ستة»!
خبروا الزمان فقالوا: إن أعظم لذة يشعر بها المرء، أن يقوم بالعمل الطيّب والخيّر خفية، ثم يراه في الحياة ظاهراً مصادفة.
◆ ما يجعل غرور الآخرين غير محتمل، هو أنه يجرح غرورنا.
◆ المُهرة الأصيلة تجد الشَرّاء موجوداً في الإسطبل.
حَيّاك من لم تكن ترجو تحيته لولا الدراهم ما حَيّاك إنسانُ
تقاسيم على اللغة: درجات النوم، النعاس، الشعور بالحاجة للنوم، الوَسن، ثقل النعاس، الترنيق، مخالطة النعاس للعين، التغفيق، النوم عند سماع حديث الناس، الكرى، التناوب بين اليقظة والنوم، الإغفاء، النوم الخفيف، التهجاع، النوم القليل، الرقاد، النوم الطويل، الهجوع، النوم العميق، التسبيخ، أشد أنواع النوم.
الغرفة المظلمة: فيلم «الإمبراطور الأخير The Last Emperor»، إنتاج دولي مشترك عام 1987، إخراج وسيناريو «برناردو برتولوتشي»، قصة «مارك بيبل» التي تدور أحداثها في الصين حين اعتلى الإمبراطور الطفل عرش التنين، كآخر إمبراطور للصين، حتى انتهى به المطاف ليعمل بستانياً لحديقة قصره في المدينة المحرمة في بكين، بعد نجاح ثورة «ماو» الشعبية، بطولة «جون لون، جوان تشين، بيتر أوتول»، ترشح لتسع جوائز أوسكار، فاز بها كلها، أفضل فيلم، أفضل مخرج، أفضل مزج صوت، أفضل موسيقى تصويرية، أفضل تصميم ملابس، أفضل تصوير سينمائي، أفضل صورة، أفضل سيناريو مقتبس، أفضل تصميم إنتاج.
محفوظات الصدور:
بي جاعب شَرهٍ زعولي نــــزهٍ يداري في القفايا
ماخذ من الريم اليفولي العــــــــنق وأرداف المهــــــــــــــــايا
عين الوضيحي القــتولي بالســـــــــــحر وحشــــــاتٍ دهايا
إن نشّ كالغصن معزولي عــــــــوده وســــــــاقينه مــــــــــــلايا
هو ربح كسبي ومحصولي وشـــــــــفاي عن يمــــع البقايا
***
يا لبّاس الرَهَايف من ملمــــــوع الرهـــام
ماكوله في صحايف شروى قــــــوت الحمـــام
ومحَزّم في لفايف لــه مــن الوِتيــــل أودام
قَيّظ مرِيح ورايف في ديرته بانعــــــــــــام
يقطف روس الخــرايف مـــــن باســــــــــــــم بَسّـــــــام
من إخلاص وصنايف مـا خلّطَـــــه بشــــــــــحام
حديث أهل الدار: العضيلة، المعضلة والمسألة الصعبة، نقول: ما هيب عظيلة، ونقول: ضويله بمعنى بلوى، قد يكون غريباً أو شريراً أو شيئاً لا يدرك كنهه، نقول: أمين هَضّلت هالضويلة؟ وهي مثل اللوث الذي يجرفه البحر، نقول: شو هاللوث؟ والشخص اللافي، اللايف، واللايث، الآتي من جهة غير معلومة، والعابر، ونقول مليله بمعنى جمر النار التي تحت الرماد، وأشد الجمر، جمر الغضا، وأشد الحطب، مرخ السمر.