يوم الأحد في طريقي

يوم الأحد في طريقي!!

يوم الأحد في طريقي!!

 صوت الإمارات -

يوم الأحد في طريقي

محمد الجوكر
بقلم - محمد الجوكر

أتوقف عند تصريحات سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، بأهمية استقرار اليمن، ويأتي التصريح من سموه، ليؤكد ‏يوماً بعد يوم، حرص سموه على التفاف الإمارات نحو الدول الشقيقة والصديقة، جميعنا يعلم عن دوره في كل المجالات، فهو أحد أبرز الشخصيات الرياضية التي حققت النجاح الكبير، ولعل من أبرزها، سياسة تطبيق الاحتراف، ومن هذا المنطلق، فإن المكالمة الهاتفية لسموه مع الدكتور أحمد عوض بن مبارك، وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني، أسعدتنا، لأهمية العلاقات الثنائية بين الشقيقين، خاصة مع ثبات موقفنا الثابت تجاه اليمن، وحرصنا على أمنها واستقرارها.

كانت لي زيارة لليمن مع النادي الأهلي للعب في مهرجان اعتزال أحد اللاعبين عام 2007، وتحديداً مدينة إب، التي يقع فيها مقر نادي شعب، وتعتبر المدينة رياضية من الطراز الفريد، ويعشق أهلها كرة القدم حتى النخاع، ولذا، أطلق عليها (نابولي) اليمن، القيادة الإماراتية تؤمن بأهمية استقرار كافة البلدان العربية، وخاصة الجيران منها، وتحديداً اليمن، والذين نكن لهم المحبة والمعزة والتقدير، الرياضيون هناك لا ينسون أبداً أبناءهم الذين لعبوا هنا في فترة الخمسينيات والستينيات، وساهموا في نشر وتطوير كرة القدم، فاليمنيون مارسوا اللعبة منذ العشرينيات من القرن الماضي.

عنوان المقال «يوم الأحد في طريقي»، اقتبستها من أغنية الفنان اليمني الكبير، محمد سعد عبد الله، الذي ألّف ولحّن وأدى هذه الأنشودة اليمنية، التي ظللت، وما زالنا نتغنى‏ بها، الفن اليمني والكرة اليمنية، ذات تاريخ أصيل، وحضارة، والطريف أن نجل الفنان «مشتاق»، يلعب في نادي الوحدة، أحد أشهر الأندية، كل ما نتمنى أن تعود الرياضة في البلد الشقيق، وأن تعود لعبة الجماهير كما كانت، لكي يستعيد أبناؤه عافيته !.. والله من وراء القصد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوم الأحد في طريقي يوم الأحد في طريقي



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates