ورأينا النيل

..ورأينا النيل

..ورأينا النيل

 صوت الإمارات -

ورأينا النيل

صلاح منتصر
بقلم - صلاح منتصر

تعودت أن أرى فى جولاتى ملاحظات تحزننى بسبب سلبياتها، ولكن هذه المرة وعلى ضفاف نيل العجوزة رأيت وتحديدا فى المسافة بين نادى القضاة ومبنى نادى الزمالك ممشى جميلا بمحاذاة النيل استلزم رفع الإشغالات والمخلفات التى تعترض مسار الممشى وكانت تحجب رؤيتنا لنهر النيل.

رأيت النيل الجميل بعد فترة طويلة من الغياب، مما جعلنى أتمنى أن يمتد هذا التطوير ويشمل ضفاف فرعى النيل فى القاهرة والجيزة، خاصة فى ظل الجهود الكبيرة التى تبذلها الدولة لتوسيع الطرق ونشر الجمال.

أتمنى لو تنازلت بعض الجهات التى تحجب منشآتها رؤية النيل للمواطنين والحالمين بممارسة رياضة المشى على النيل.. أن يتنازلوا عن بعض أجزاء من منشآتهم خدمة للمواطنين العاديين الذين يشتركون فى ملكية النهر ويجعلهم يرونه: اللواء نبيل بيومى من المحاربين القدماء .

< من يتأمل الواقع يجد أن جامعة القاهرة لا تقع فى محافظة القاهرة وإنما فى محافظة الجيزة. ولتلافى هذا التناقض أقترح ضم المنطقة التى حول الجامعة إلى محافظة القاهرة لتكون الجامعة اسما حقيقيا على مسمي: أ. دكتور سعيد الباسطى الأستاذ بكلية طب أسنان القاهرة.

< رجاء من تجربتكم مع مرض سرطان القولون توضيح ما يمكن أن يفعله المواطن للتنبه إلى احتمال إصابته بهذا المرض رعانا الله جميعا وحماكم: أ.د. عادل طريح أستاذ التسويق. وردا على المطلوب هناك أعراض مثل الضعف ونقص الهيموجلوبين والأنيميا التى تحدث بسبب تسرب الدم مما يستوجب ضرورة إجراء منظار، وهو إجراء أصبح ميسورا ويجريه البعض بصفة دورية كل سنتين.

وفى ضوء نتيجة المنظار يتقرر استكمال عملية الفحص بإجراء أشعة مقطعية تحدد إن كان هناك ورم ومكانه ليكون كل شيء واضحا أمام الجراح.

< هناك كلام كثير يمكن قوله عن التطورات التى جرت فى أحد أكبر ناديين مصريين توجزه الآيتان الكريمتان 44 و45 من سورة الأنعام وهما: «فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون * فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين».

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ورأينا النيل ورأينا النيل



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه

GMT 10:56 2021 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

إذاعيون يغالبون كورونا

GMT 12:44 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الريدز ومحمد صلاح في أجواء احتفالية بـ"عيد الميلاد"

GMT 07:32 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

نيمار يقود باريس سان جيرمان ضد نانت في الدوري الفرنسي

GMT 00:59 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت تصرفات وأناقة الرجل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates