مع الشعراوى والغزالى

مع الشعراوى والغزالى

مع الشعراوى والغزالى

 صوت الإمارات -

مع الشعراوى والغزالى

صلاح منتصر
بقلم: صلاح منتصر

 الشيخ محمد متولى الشعراوى هو الداعية وعالم الدين وأشهر من فسر القرآن فى وسائل الإعلام فى العصر الحديث بطرق مبسطة، مما جعل البعض يلقبونه بإمام الدعاة. ولد فى 15 أبريل 1911 وتوفاه الله فى 17 يونيو 1998 من عشرين عاما ومن أقواله:

{ إذا أخذ الله منك مالم تتوقع ضياعه فسوف يعطيك مالم تتوقع تملكه.

{ إن لم تستطع قول الحق فلا تصفق للباطل.

{ إذا لم تجد لك حاقدا فاعلم أنك إنسان فاشل .

{ لاتقلق من تدابير البشر فأقصى مايستطيعونه هو تنفيذ إرادة الله .

{ لن يحكم أحد فى ملك الله إلا بمراد الله .

{ لايقلق من كان له أب فكيف يقلق من له رب.

{ لا تعبدوه ليعطى بل اعبدوه ليرضى فإن رضى أدهشكم بعطائه .

{ أتمنى أن يصل الدين إلى أهل السياسة ولا يصل أهل الدين للسياسة .

{ الحلال لا يتعب إنما يتعب الحرام.

الشيخ محمد الغزالى عالم ومفكر إسلامى مصرى من المناهضين للتشدد والغلو فى الدين واشتهر بلقب أديب الدعوة. ولد فى سبتمبر 1917 وتوفاه الله فى مارس 1996، ومن أقواله :

{ طالما أن الله يعلم نيتك لا تهتم لسوء نيتهم.

{ الألم، الضعف. والحزن. مشاعر مؤقتة، بالاستغفار تعبر من بوابة أرواحنا وتمضى .

{ أسأل الله دائما بالا مطمئنا وشاكرا لما قسمه لى.

{ أحسن نيتك يحسن الله حالك وتمنى الخير لغيرك يأتيك الخير .

{ حتى يرتاح عقلك وقلبك تأكد أنه لايوجد خير فى شىء أخذه الله منك .

{ الفقر فضيلة سخيفة لا يدعو إليها إلا رجل سخيف .

{ من السقوط أن يسخر المرء مواهبه العظيمة من أجل غاية تافهة .

{ فى أحضان البطالة تولد آلاف الرذائل

{ مر المسيح عليه السلام بقوم فقالوا له شرا فقال لهم خيرا. فقيل له إنهم يقولون شرا وتقول لهم خيرا؟ قال: كل واحد ينفق مما عنده .

اختارها لك.

نقلًا عن الآهرام القاهرية
المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مع الشعراوى والغزالى مع الشعراوى والغزالى



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه

GMT 10:56 2021 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

إذاعيون يغالبون كورونا

GMT 12:44 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الريدز ومحمد صلاح في أجواء احتفالية بـ"عيد الميلاد"

GMT 07:32 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

نيمار يقود باريس سان جيرمان ضد نانت في الدوري الفرنسي

GMT 00:59 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت تصرفات وأناقة الرجل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates