من المعروف أن للألوان تأثيرات بالغة على المظهر العام للديكور والجو العام لكل مساحة داخلية، إذ يمكن أن تجعل خيارات الألوان الصحيحة في المنطقة المنزلية ن تبدو الأخيرة مرحبة ومريحة ومهدئة. بالمقابل، تشيع الألوان الخاطئة إحساسًا بالفوضى والقلق وعدم الراحة. يشير تناغم الألوان إلى الطريقة التي تندمج الألوان ببعضها البعض لتكوين مظهر متماسك ومتوازن؛ بمعنى آخر هي رحلة هادفة إلىتتمة

قد لا يعلم البعض أن الإيطاليين مايكل أنجلو وليوناردو دافنشي صنعا الأثاث، وهما لا يزالا يؤثران في الأثاث المنتج في إيطاليا، راهنًا، فالعديد من مصممي الأثاث الإيطالي المعاصر يستلهم الأفكار من أساتذة الماضي العظماء ويبتكر قطعًا حديثة وعملية ومشبعة بتاريخ غني وتراث ثقافي. كان مايكل أنجلو معروفًا بمنحوتاته، لكنه صمم أيضًا أثاثًا للأثرياء في عصره. كانت تصاميمه في كثير منتتمة

يرجع تاريخ المصابيح الأرضية الأولى، إلى فرنسا وألمانيا، في العصور الوسطى، علمًا أن النماذج الأولية كانت عبارة عن مصابيح الشوارع الضخمة. في منتصف القرن العشرين، أصبحت المصابيح الأرضية شائعة، في كل مكان. ثم، في الستينيات والسبعينيات، هي كانت حاضرة في أي منزل. لم تخرج هذه العناصر من سباق الموضة، مع ملاحظة أن تصميماتها المعاصرة تحسن الجمع بين الوظيفة والجماليات. توفرتتمة

إن وجود مساحة عمل ملهمة يساعد كثيراً على الإنتاجية، خاصة عند العمل من المنزل، فإذا وجدتِ نفسك غير مُلهمة أو غير مُنتجة في مساحة عملكِ الحالية، فقد يكون الوقت قد حان للتجديد.. لذلك، إليكِ بعض الأفكار الرائعة؛ لتجديد مساحة العمل الخاصة بك في المنزل، ما يساعدكِ على إنشاء مساحة ممتعة من الناحية الجمالية، ويؤدي إلى إنجاز العمل. أساليب وأفكار لتجديدتتمة

إذا كنت تُحبّين السفر والاستكشاف، فإن الأسلوب الانتقائي قد يُناسب منزلك، علمًا أن الأسلوب المذكور رائج هذا العام (2024). بعيدًا عن البساطة في الديكور الداخلي، تبرز المساحات الداخلية انتقائية الطابع والنابضة بالحياة، المساحات التي تحكي عبر عناصرها قصصًا عن مالكة المنزل وتفضيلاتها وأهوائها. العناصر المذكورة قديمة وجديدة، مُتجاورة بتناسق. الجدير بالذكر أن الأسلوب الانتقائي لا يقوم على مجرد جمع أشياءتتمة

تنتظر العائلات حلول فصل الصيف للاستمتاع بالسهرات في الهواء الطلق مع الأحبة والأصدقاء، مما يجعل من المائدة الأنيقة أفضل تعبيرٍ عن حسن الضيافة وحفاوة الاستقبال وشاهداً على ذكريات مميزةٍ لا تُنسى برفقة الأهل والأصدقاء. ولا يقلّ تنسيق المائدة بشكل أنيق أهميةً عن الطعام الشهي الذي سيتم تقديمه. وبما أنّ جميع الموائد تشتمل على الأواني الفخارية والزجاجية وأدوات الطعام والأدوات الفضيةتتمة

يضفي الأبيض إشراقًا أينما يحلّ، وهو يمثّل الخيار المثالي في ديكورات الغرف ضيّقة المساحات، لما يُضفيه من إنارةٍ عليها وفسحةٍ.تشرح المهندسة الداخليّة رنا بركة  أن "للألوان تأثيرًا هامًّا في الراحة النفسيّة للأفراد، وبالتالي يخضع توظيف الألوان في الديكور الداخلي إلى قواعد وأسس لا يمكن تخطّيها". وتضيف بركة أنّ "اللون يؤثّر في شكل مباشرٍ، وأيضًا غير مباشرٍ، في قاطني المنزل والموظّفينتتمة

نباتات الزينة في المنزل تعطي مظهراً جمالياً خلاباً وجذاباً، كما تنقي نباتات الزينة الهواء، لكن مع موسم إجازات نصف العام ماذا تفعلي في النباتات بمنزلك إذا خرجتي أو سافرتي لعدة أيام؟  في التقرير التالي تعرفي على كيفية الاعتناء بها جيداً، ونصائح لتجنب تدمير النباتات المنزلية أثناء سفرك أو إجازتك خارج المنزل.يجب أن تسقي نباتاتك بشكل دوري وبانتظام وعدم نسيان مواعيدتتمة

يؤكِّد خبراء الديكور أن أنواع صبغ الجدران الجديدة سهلة التطبيق، مُقارنة بتغليف الجدران بورق الجدران. كما أنَّ أيّ خطأ في استخدام أنواع صبغ الجدران الجديدة قابل للإصلاح بسهوله، فيما يكون الأمر أكثر تعقيدًا مع ورق الجدران، خصوصًا إذا ما كان هذا الأخير منقوشًا ومرسومًا، ويحتاج إلى عناية كبيرة في اللصق. تختلف أنواع صبغ الجدران الجديدة، ويتعلَّق الأمر بدرجة الكثافة وتتمة

 تحلو الجلسات الخارجيّة في الهواء، ولذا يُفضّل إيلاء المساحة الخارجيّة المتصلة بالمنزل اهتمامًا، حسب مهندسة الديكور ديالا غمراوي التي تنصح بـ: - تثبيت الفوانيس الملوّنة على جدار السور العالي، مع اختيار الإضاءة العاملة على الطاقة الشمسية لتوفير استهلاك الطاقة. - على الجدار الرئيس للمساحة الخارجيّة، يوضع شلّال، حيث يسيل الماء على الحجر ويصبّ في بركة أسفل الجدار، أو تستعمل ثلاثتتمة