مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

ناصر الظاهري
بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: المسلسلات المحلية هذا الموسم تكسب، دون استثناء، هناك وجوه مبشرة، وإنتاج جميل، ومواضيع تسلي الناس، وتمثيل مقبول، ونصوص أقرب لمحليتنا. 
خبروا الزمان فقالوا: يمكنك أن تدوس الأزهار، لكنك لن تؤخر الربيع.
قال أحد الأثرياء: كنتُ وصحتي نبحث عن المال، أما الآن فأنا والمال نبحث عن الصحة.
إذا الجود لم يرزق خلاصاً من الأذى      فلا الحمد مكسوباً ولا المال باقيا
تقاسيم على اللغة: ترد كلمة «بنت، بنات، ابن، أبو، أم» تردفها كلمة، فتعطي معنى مختلفاً، بنت اليمن، القهوة، بنت الأرض، الحصاة، بنت العقل، الفكرة، بنت اليم، السفينة، بنت العين، الدمعة، بنات الليل، الأحلام، بنات النفس، الوساوس، بنات الصدور، الهموم، بنات اللهو، الأوتار، بنات عبر، الكذب، بنات الفلا، الماء، بنت الشفة، الكلمة، ابن الليل، اللص، ابن السبيل، العابر، ابن الغبراء، الفقير، ابن الحرب، الشجاع، ابن الغمد، السيف، ابن الليالي، القمر، ابن بطنه، الشرِه، أبو مرّة، إبليس، أبو الصخب، المزمار، أبو مصلح، الملح، أبو يقظان، الديك، أبو الأشبال، الأسد، أبو الأبرد، النمر، أبو جعار، الضبع، أبو مزاحم، الفيل، أبو أيوب، الجمل، أم الكتاب، الفاتحة، أم القرى، مكة، أم الفضائل، العلوم، أم الرذائل، الجهالة، أم الخبائث، الخمر، أم الندامة، العجلة، أم الطعام، الحنطة، أم قشعم، المنية، أم الربيض، الأفعى، أم عريط، العقرب، أم عوف، الجرادة.
الغرفة المظلمة: فيلم «الرقص -أو يرقص- مع الذئاب Dances with wolves»، يعد فأل السعد للمنتج والمخرج والممثل «كيفين كوستنر»، أُنتج عام 1990، مأخوذ من رواية «مايك بليك» بنفس الاسم، وهو كاتب السيناريو، ناطق بالإنجليزية، وبلغات الهنود الحُمر، يتحدث عن الحرب الأهلية، ويسلط الضوء على ثقافة سكان أميركا الأصليين، فاز بسبع جوائز أوسكار من 12 ترشيحاً، جائزتان لـ«كوستنر» منتجاً، ومخرجاً، حينها دخل قاعة الجوائز على ظهر الحصان الذي كان معه في الفيلم، وفاز كذلك مخرجاً عن نفس الفيلم بجائزة «غولدن غلوب»، ونال الفيلم أوسكار أفضل سيناريو مقتبس، وأفضل تأثيرات صوتية، وأفضل «مكساج صوت»، وأفضل تصوير، وأفضل موسيقى. 
محفوظات الصدور:
شط النيا وابعد هل الخـير          والنفـس كفّـت دون لعلوق
من عقـــب خلٍ لي مظـاهير         تبع الهـــــوى والود مرفـوق
شروات لي طايح وسط بير         ما بين يد سابق ومسبوق
***
كـــــــــلٍ مدَبّـــــــــــر حـــــــــاله           بالقمــــــه واللبــــــــاس
والمغــــــــتني بامـــــــواله          عايش شرات الناس
***
النديــــــم اللي يَرت عـــــــــــــــينــه      وآزمت سنّ الهوى ساحب
الآدمــــي ما يصـحب ثنينــه      والثلاثــــــه ما لهــم صاحب
غول في المطــــــبق مربّينــــــــه       الحــــذر لا يلدغ الصـــــــاحب
حديث أهل الدار: نقول: فلان غمضني أو غامضني فلان أو غمض عيني، والنساء تقول: وا.. غمايضي، يا أمّيه غميضه، للأسف والتحسر والشفقة، ونقول: غمّضت العيون أو غَمض عينه، نام، ونقول مثلاً: ما مات إلا بلق عينه، ونقول: غمطتني، أكلت حقي، وبخست كيلي، وفلان غَمّاط.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 03:30 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

القطب التيجاني... وحماية المستهلك الروحي!

GMT 03:11 2024 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

تفّوق إسرائيل التقني منذ 1967

GMT 03:10 2024 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

قد يرن «البيجر» ولا يُجيب

GMT 03:08 2024 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

لبنان... الرأي قبل شجاعة الشجعان

GMT 01:24 2024 الأربعاء ,18 أيلول / سبتمبر

قصة الراوي

GMT 01:32 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

طالبات مواطنات يبتكرن جهازًا للوقاية من الحريق

GMT 05:07 2019 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الفيصلي يقف على أعتاب لقب الدوري الأردني

GMT 08:12 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

اكتشفي أفكار مختلفة لتقديم اللحوم والبيض لطفلكِ الرضيع

GMT 04:05 2017 الثلاثاء ,25 إبريل / نيسان

فريق "العين" يتوّج بطلًا لخماسيات الصالات للصم

GMT 04:55 2020 الثلاثاء ,15 أيلول / سبتمبر

أحمد زاهر وإبنته ضيفا منى الشاذلي في «معكم» الجمعة

GMT 18:24 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مجوهرات "شوبارد"تمنح إطلالاتك لمسة من الفخامة

GMT 05:40 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

هبوط اضطراري لطائرة متوجهة من موسكو إلى دبي

GMT 22:49 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

منزل بريستون شرودر يجمع بين التّحف والحرف اليدوية العالمية

GMT 21:38 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

حامد وخالد بن زايد يحضران أفراح الشامسي والظاهري بالعين

GMT 04:11 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور القرش الحوتى "بهلول" في مرسى علم

GMT 00:56 2018 السبت ,15 أيلول / سبتمبر

تعرف على فوائد وأضرار الغاز الطبيعي للسيارات

GMT 00:14 2015 الثلاثاء ,03 آذار/ مارس

صيحة الدانتال لمسة جديدة للأحذية في ربيع 2015
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates