مقابسات رمضان 2052019

مقابسات رمضان 20-5-2019

مقابسات رمضان 20-5-2019

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان 2052019

بقلم _ ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: - شخصية الحرامي أو الشرير في المسلسلات، نجده يظهر من الحلقة الأولى، وهو يصرخ، ومنزعج، ويكيد المكائد، وناوي على الشر، من دون أن نعرف ما هي المبررات لفعله، وما هي الخلفية النفسية لذلك؟ المشكلة أنه في الحلقات الأخيرة من المسلسل، يتوب، ويستغفر ربه، ويذهب للعمرة والحج، ويقرر أن يصوم ما بقي من رمضان، رحماك يا يا ربي من هذا العذاب الدرامي!

خبروا الزمان فقالوا: - علمني أبي كل شيء في الحياة، عدا أن أعيش بدونه. إنجليزية
جمعت أمرين ضاع الحزم بينهما *** تيه الملوك وأفعال المماليك

إذا لم يكن إلا الأَسِنَّةُ مركباً *** فلا رأي للمضطر إلا ركوبها

أصل الأشياء: ظهرت «المناديل الورقية»، إبان الحرب العالمية الأولى، نظراً لشح القطن والضمادات، فقد اهتدى مصنع أميركي «كمبرلي كلارك» لصنع قطن سللوزي، لسد النقص في الإسعافات والميادين والمستشفيات العسكرية، فصنع منه الكثير، لكن بعد الحرب تكدس في المستودعات، فقاموا بصنع فوط نسائية منه، عرفت باسم «كوتكس»، وورق نسيجي يستعمله ممثلو هوليوود في إزالة المكياج، ثم سوّق كمحارم نسائية تستعمل لمرة واحدة لإزالة آثار المكياج، وأحمر الشفاه، سمي «كلينكس»، لكن الأزواج وجدوا فيها شيئاً أفضل من المناديل القطنية التي يستعملونها، فسطوا على مناديل زوجاتهم الورقية، فاشتكت الزوجات، فقام «اندرو اولسن» عام 1921 بصنع علبة محارم شبيهة بالعلب اليوم، من ورقتين منفصلتين، وسماها «بوب آب»، ومنها انتشرت علب «كلينكس» منذ عام 1924 بشكل تجاري.

لغتنا الجميلة:- «دمعة من عوراء غنيمة باردة»، يضرب هذا المثل للبخيل الذي يأتيك منه القليل، لأن العين العوراء دمعها جاف، ولا تسيل إلا من شدة اللوعة، يقول الشاعر:

عذرتك يا عيني الصحيحة بالبكاء *** فما أولع العوراء بالهملان

محفوظات الصدور: من قصائد الشاعر محمد المطروشي

لي خويّ نفسه أصغيره *** مالي الساقين وأذراعي

دِمن وحشي في غناديره *** أغنج أدعج خد لمّاعي

*****
البارحة بِت ابروَايا *** ياني عجيد الأغنجيّه

بو شامة بين لحِيايا *** مني دنى والهوى عليّه

أصبحت ما شفته حِذايا *** وأصفق إبيَمّنايه خِليّه

*****
من يثيب المغرم الوَالِه *** من يعزي له ويرثي له

من دلاله هفهف أذياله *** عود مَيّاس ابتعازيله

البدر والبرق واهلاله  *** والدجى ذا من عثاكيله

من رمستنا: - نقول: ثوب مخَوّر، مطرز بالزري، والخَوّار، المطرز لأثواب النساء، وكندورة مخوّرة، مضروبة بالتلي، وسروال بو خوّار، ضربت عليه كالبادلة في أسفله، وناقة خَوّارة، قليلة الوبر، ومدرار اللبن، تقول العرب: رجل خوّار، ضعيف الحيل، قليل العزم، والخور، الضعف، وبعير خوّار، إذا هاج وأزبد، والخور، لسان مائي بين يابستين، مثل: «خور دبي»، وهو ميناؤها، نقول: رست المراكب في الخور، وهناك خور فكان التي زارها الرحالة «ابن بطوطة» ووصفها: «هي فكّان بينهما خور»، وهناك «خور خوير» في الفجيرة، و«خور الأبيض» في أم القيوين.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان 2052019 مقابسات رمضان 2052019



GMT 21:27 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

قصة عِبَارة تشبه الخنجر

GMT 21:21 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

المرأة ونظرية المتبرجة تستاهل

GMT 21:17 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

«تكوين»

GMT 21:10 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

هل يعاقب فيفا إسرائيل أم يكون «فيفى»؟!

GMT 21:06 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

العالم عند مفترق طرق

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 05:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 صوت الإمارات - أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 05:35 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكاء الاصطناعي يساهم في انبعاثات ضارة تؤثر سلباً على البيئة
 صوت الإمارات - الذكاء الاصطناعي يساهم في انبعاثات ضارة تؤثر سلباً على البيئة

GMT 12:25 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 06:44 2015 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

معرضان مهمان لحبيب جورجي وفنان فنزويلي في القاهرة

GMT 05:23 2018 الإثنين ,09 إبريل / نيسان

120 ألف زائر لـ " مهرجان دبي وتراثنا الحي "

GMT 12:47 2013 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

الحكومة تدرس إنشاء 4 مجمعات تكنولوجية

GMT 12:22 2013 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

750مليار دولار فاتورة تزود العالم بالنفط والغاز 2014

GMT 10:20 2016 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

داغستان تحظر 40 موقعًا متشددًا من على "الإنترنت"

GMT 08:37 2016 الجمعة ,30 أيلول / سبتمبر

طرح "Hands of Stone" في دور العرض المصرية الخميس

GMT 17:55 2012 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

الطيور تستعين بأعقاب السجائر لطرد الآفات )

GMT 04:13 2016 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

"سك العملة" تشارك بجناح في معرض القاهرة للكتاب

GMT 19:37 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates