سامحوني

سامحوني!

سامحوني!

 صوت الإمارات -

سامحوني

محمد الجوكر

رحل عنا عام، وأقبل علينا عام جديد، والرياضة بأبعادها وتطوراتها المختلفة ما بين الأزمات والإخفاقات، والخلافات، والاستقالات، والانتقادات، التي شهدتها في آخر شهور السنة الماضية، في بعض الهيئات، بالأخص الكروية، التي تحولت فيها التصريحات إلى اللجان الخاصة، لوقفها قبل أن تتفاقم الأمور، وتزداد تعقيداً.

خاصة أن اتحاد الكرة، أصبح في فترته الأخيرة، بينما نجحنا في تقديم الصورة الجميلة، لبعض الأحداث الدولية، التي جرت قبل نهاية السنة، ونفتح اليوم صفحة جديدة، وعاماً جديداً.

ونستذكر بعض الأحداث، التي حققتها رياضتنا، من نجاحات نفخر بها، ونأمل المزيد منها في عامنا الحالي، الذي بدأ أمس، متمنياً أن يكون عام خير علينا، وسنة حلوة بإذن الله، وأن نبتعد عن التصيد في الماء العكر، والتسلق على أكتاف الآخرين، وألا نخطف المكاسب وننسبها لأنفسنا، وأن تشهد الساحة، حالة من الإصلاحات.

بسبب الأحداث وتعدد الأنشطة والفعاليات والمناسبات، التي تشهدها الرياضة، وتعكس أهمية دورها في حياتنا، بعد أن أصبحت لها ثقلها، ولما تحظى به من التغطية الإعلامية الموسعة، كونها الأكثر وصولاً إلى قارئ الصحف، والمشاهد عن طريق الإعلام المرئي، لسرعة الانتشار إلى أكبر قدر ممكن من أفراد المجتمع.

وأن نرى إعلاماً رياضياً حقيقياً، بعيداً عن الصراخ، ولا يفوتني أن أشكر الجميع على وقفتهم معي، خلال الأزمة الصحية الطارئة، التي توقفت بسببها عن الكتابة، داعياً الله أن يمنح الجميع الصحة والسعادة، وأقول سامحوني لو خطيت..

والله من وراء القصد.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سامحوني سامحوني



GMT 22:31 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

كبير الجلادين

GMT 22:30 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

التغيير في سورية... تغيير التوازن الإقليمي

GMT 22:29 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أحاديث الأكلات والذكريات

GMT 22:29 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

هل مع الفيروس الجديد سيعود الإغلاق؟

GMT 22:28 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

سوريا... والهستيريا

GMT 22:28 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

لا يطمئن السوريّين إلّا... وطنيّتهم السوريّة

GMT 22:27 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

هيثم المالح وإليسا... بلا حدود!

GMT 22:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

جرعة تفاؤل!

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 19:42 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 10:03 2018 الأربعاء ,09 أيار / مايو

"بهارات دارشان" رحلة تكشف حياة الهند على السكك

GMT 11:22 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

شيرين عبد الوهاب تظهر بوزن زائد بسبب تعرضها للأزمات

GMT 14:04 2013 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حامد بن زايد يفتتح معرض فن أبوظبي 2013

GMT 06:44 2012 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

نشر كتاب حول أريرانغ باللغة الإنكليزية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates