اعتزال المطوع

اعتزال المطوع !!

اعتزال المطوع !!

 صوت الإمارات -

اعتزال المطوع

محمد الجوكر

لم ينل لاعب عربي هذه الضجة الصحافية التي نالها النجم الكويتي الخلوق بدرالمطوع، عندما فجر نجم نادي القادسية مفاجأة وصدمة لجماهيره، بإعلانه الاعتزال نهائياً بعد مسيرة حافلة بالبطولات والألقاب الشخصية على الصعيدين المحلي والخارجي، عقب حادثة التشابك مع المحترف الغاني رشيد سوماليا..

والتي جرت في نهائي السوبر وخسرها فريقه أمام نادي الكويت، وفرضت إدارة ناديه عقوبات ما دفع المطوع لاتخاذ قرار الاعتزال، بعد أن أرسل برسالة لزملائه اللاعبين عبر «الواتس أب»، واصفاً انه قضى أجمل الأيام امتدت 13 عاماً، كانوا بالنسبة له أهله وعزوته..

وإنه عاش وزملاؤه أيام فرح وحزن، مكونات رسالته تؤكد بأنه لاعب كبير حتى في لحظة غضب وانفعال، واصفاً الرسالة بأنها سنة الحياة أن يأتي على اللاعب وقت يعتزل فيه الكرة، برغم إيمانه بأن الملاعب تظهر فيها المشكلات لكن يبقى الحب والود معهم، واعتذر المطوع لزملائه اللاعبين والإداريين أن يكون في يوم أخطأ على أحد طالباً من الجميع السماح.

 وبدورنا نرى أن الكرة الكويتية تخسر نجماً آخر إذا أصر على موقفه، فهو يذكرني بعمالقة القادسية ومنهما الصديقان والثنائي المرعب جاسم يعقوب وفيصل الدخيل، عندما بدأت علاقتي معهما وعندما علقت لهما تلفزيونياً في افتتاح نادي الوصل عام 80 بالدورة الثلاثية، بين أصفر الإمارات والبحرين والكويت، ويا مطوع الكويت لا تعتزل الكرة، فاللعبة بحاجة لك وكأس الخليج في ديرتكم .. والله من وراء القصد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اعتزال المطوع اعتزال المطوع



GMT 22:31 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

كبير الجلادين

GMT 22:30 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

التغيير في سورية... تغيير التوازن الإقليمي

GMT 22:29 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أحاديث الأكلات والذكريات

GMT 22:29 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

هل مع الفيروس الجديد سيعود الإغلاق؟

GMT 22:28 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

سوريا... والهستيريا

GMT 22:28 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

لا يطمئن السوريّين إلّا... وطنيّتهم السوريّة

GMT 22:27 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

هيثم المالح وإليسا... بلا حدود!

GMT 22:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

جرعة تفاؤل!

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 19:42 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 10:03 2018 الأربعاء ,09 أيار / مايو

"بهارات دارشان" رحلة تكشف حياة الهند على السكك

GMT 11:22 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

شيرين عبد الوهاب تظهر بوزن زائد بسبب تعرضها للأزمات

GMT 14:04 2013 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حامد بن زايد يفتتح معرض فن أبوظبي 2013

GMT 06:44 2012 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

نشر كتاب حول أريرانغ باللغة الإنكليزية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates