رياضة كما نتمناها

رياضة كما نتمناها!

رياضة كما نتمناها!

 صوت الإمارات -

رياضة كما نتمناها

محمد الجوكر
بقلم - محمد الجوكر

إعلان اللجنة الأولمبية الوطنية بتشكيل هيئة استشارية جديدة.. ما بين التأييد والتحفظ.. كون اللجنة لها تأثير على كل المتغيرات، التي تصاحب أحداث الساحة الرياضية، وما تتمتع به في كثير من القضايا، ومن الضروري أن تفرض مكانتها وهيبتها كونها مؤسسة أهلية عليها التزامات ومتطلبات مهمة على الساحة.

وتقوم حالياً اللجنة الأولمبية بوضع الترتيبات الخاصة بشأن نقل المقر الحالي إلى الجديد المنتظر من سنوات، بجانب شقيقتها هيئة الرياضة، وتسعى أن تحصل على صلاحيات متعددة، بسبب كون الأنظمة واللوائح قد أعطتها صلاحيات أكبر من ذلك، وتتولى اللجان الأولمبية مسؤولية واسعة لدورها الطبيعي، مع حجم وأهمية الدور الفعلي والإيجابي، الذي يجب أن تؤديه.

ونرى في «لجنتنا» أنه لا بد أن تقوم بدور أكبر من دورها الحالي، ونجد التحركات، التي تقوم بها، لكي تلحق بنفسها، وتتفتح على الآخرين، وعندما ننادي بأهمية إعطائها دوراً أكبر، فهذا يأتي من واقع حرصنا على هذا الكيان الأولمبي، الذي لا نريده أن يصبح مجرد اجتماعات ومخاطبات شكلية وروتينية ليس أكثر، وأن يكون لها مكان بارز على الخريطة الرياضية، حيث تحتاج إلى نقلة نوعية في أسلوب عملها، فالتركيز أصبح مطلوباً لأداء المهمة بالصورة الناجحة، ونؤكد مدى تفهمنا لأهمية الوجود محلياً وخارجياً، وكل ما نتمناه في رياضتنا أن تتكلل الجهود بالنجاح، للتصدي لكل العقبات، التي تقف في طريق العمل المشترك، فالساحة لديها قراران بخصوص انتخابات الدورة الجديدة، فالاتحادات انتهت تقريباً من مواعيد الانتخابات، بينما انتخابات اللجنة الأولمبية تحددت بعد دورة طوكيو الأولمبية، وفي رأيي أن ذلك خطأ يجب أن نتداركه، إما بتأجيل كل الانتخابات كما حدث في «مسقط» وإما نقيم الانتخابات للجميع في العام نفسه! والله من وراء القصد.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رياضة كما نتمناها رياضة كما نتمناها



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

GMT 22:24 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 19:32 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 11:44 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أمور حزينة خلال هذا الشهر

GMT 00:07 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على أحدث صيحات حفلات الزفاف في ربيع 2020

GMT 16:16 2019 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات مميزة بالملابس المنقطّة تناسب الحجاب

GMT 19:49 2016 السبت ,23 كانون الثاني / يناير

أبل تقر بمشكلة في هواتف "آي فون 6 إس"

GMT 21:36 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

الشيخ سعود بن صقر القاسمي يستقبل القنصل الكندي

GMT 18:59 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تشجّع النساء على القيام بالأنشطة الرياضية

GMT 21:47 2020 الخميس ,13 شباط / فبراير

موديلات عباية مخصّرة تفضلها النجمات

GMT 08:04 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

"نينتندو" تطلق لعبة "Mario Kart Tour" رسمياً لمنصتي "أندرويد" و"iOS"

GMT 02:24 2019 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

9 أسباب تجعلك تشرب حليب القرفة كل ليلة قبل النوم

GMT 19:53 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

أسعار الذهب في لبنان اليوم الثلاثاء 3 سبتمبر 2019
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates