رغم أن عام 2020 لم يتح للكثيرين ممارسة حياتهم الطبيعية كما اعتادوا عليها، إلا أنه كان فرصة لعودة ظهور حيوانات نادرة بعدد من دول العالم، الجزائر من بين تلك الدول، التي سجلت في 2020، عودة ظهور 4 حيوانات نادرة، بعضها اعتقد العلماء أنها انقرضت، والفضل في ذلك يعود لعدو البشر الأول خلال السنة التي تشارف على مغادرتها وهي فيروس كورونا.آخرتتمة

يُعد وجود الذئاب في حديقة يالوستون الوطنية، خط الدفاع الأول ضد مرض خطير يستهدف قطعان من الحيوانات في الحياة البرية، وهو مرض «الهزال المزمن» الذي يُصيب الغزلان الضعيفة. يدرس الباحثون ما يُعرف بتأثير عمليات التطهير التي تقوم بها الحيوانات المفترسة، وهو ما يحدث عندما يحافظ الحيوان المفترس على صحة فريسته بأن يقتل الحيوانات الأكثر مرضاً. واكتشفوا أن الذئاب لها دورتتمة

أظهر فيديو متداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي مجموعة من الذئاب تطرد دبا من منطقتها وتستولي على فريسته في متنزه يلوستون الوطني في الولايات المتحدة الأميركية.ولاحظت مجموعة الذئاب الدب أثناء مطاردته لفريسة داخل المنطقة التي تحتلها في المحمية، حيث حاولت عدة ذئاب، في بداية الأمر طرده، ولكنها واجهت مقاومة شرسة من الدب.وبعد أن قدمت مجموعة كبيرة أخرى من الذئاب، لم يتبقتتمة

من بين الحيوانات الأليفة، يفضل الشاب السعودي رائد العريمة، أن يرعى مجموعة الذئاب وسط أفراد أسرته وداخل منزله بمدينة الفوارة بالقصيم، حتى أصبح يعتبرها جزءًا من العائلة.العريمة، متزوج ولديه طفلتان يقول إن هذا الحب امتد أيضًا لطفلتيه؛ حيث تحتضنهما بحنان وحب، موضحًا أن عدد من الذئاب تعيش معه في المنزل وبمجرد أن تكبر يقوم بوضعها في أحد الأقفاص الخاصة. ويتمنىتتمة

يقول الإمام الخطابي في كتابه معالم السنن عند تعليقه على الحديث النبوي الشريف: «مَن لم يَشْكُر الناس لم يشكر الله» ما نصّه: «هذا يُتَأوَّل على وجهين، أحدهما: أنَّ مَن كان طَبْعُهُ وعادته كفران نعمة الناس وترك الشكر لمعروفهم كان مِن عادته كفران نعمة الله تعالى وترك الشكر له، والوجه الآخر: أنَّ اللهَ سبحانه لا يقبل شُكْرَ العبد على إحسانه إليه،تتمة

تعد الذئاب من الحيوانات المفترسة، التي تمتلك قدرة كبيرة على الفتك بأعدائها، إضافة إلى أصواتها المرعبة، التي تعد بمثابة إنذار لفرائسها.وعلى خلاف حيوانات مفترسة أخرى، تعرف الذئاب البرية بعوائها المخيف الذي يمكن سماعه في المناطق البرية، وقت المساء أو في الصباح الباكر. ونشرت وكالة "أسوشيتد برس" الإخبارية الأميركية، مقطع فيديو، قالت إنه لاثنين من الذئاب يصدران أصواتا مرعبة على مشارفتتمة

ملاطفة ذئب بالنسبة لأُسرة سعودية لا تُعد عملا مستحيلا لا يُرى إلا في أفلام الحركة، مثل فيلم "ماوكلي" الشهير، فهذا الفعل جزء من الحياة اليومية المعتادة لأُسرة السرحاني التي تقطن منطقة الجوف شمالي المملكة، حيث تعيش بالفعل مع الذئاب في بيتها منذ أكثر من عشر سنوات. وفقا لـ "رويترز". وبدا الذئب أديم، وهو أحد الذئاب العربية التي تعيش مع الأُسرةتتمة

زادت الدعوات في أوروبا لإلغاء الحماية القانونية للذئاب مع زيادة أعدادها في دول القارة وتهديدها للمدن بعدما اشتكى المزارعون من هجماتهم المتصاعدة على الماشية في الريف.ونشرت وسائل إعلامية مختلفة صورا لذئاب رمادية على أبواب العاصمة الفرنسية باريس، مما جعل تلك الدعوات تحظى بتأييد شعبي.ويرى المطالبون بإلغاء قانون حماية الذئاب سابقة في ما حدث في ولاية واشنطن شمال غرب أميركا، حيثتتمة

أشارت دراسة إيطالية إلى أن القدرة على إبلاغ اللطافة للآخرين من خلال تعبيرات الوجه، قد تكون عاملا رئيسيا في تطور الإنسان. وأجريت الدراسة من قبل ماتيو زانيلا وفريق من الباحثين في جامعة ميلانو، والتي نشرت نتائجها في مجلة Science Advances، هذا الأسبوع. وقارن الفريق البيانات الوراثية من الخلايا الجذعية البشرية، مع عينات من بقايا اثنين من البشر البدائيين، نياندرتال، وعينةتتمة

في صيف عام 2018، عثر علماء الجيولوجيا على "كائن محنط"، في طبقة التربة الصقيعية بمنطقة سيبيريا شمالي روسيا. ومنذ ذلك الحين، أخضع هذا الكائن للدراسة، وقد احتار العلماء فيما إذا كان كلبا أو ذئبا، قبل أن يحسموا الأمر ويتيقنوا من أنه كلب، أو بالأحرى جرو، حسبما أوردت تقارير صحفية. وسبب الحيرة أن الجرو ينتمي إلى مرحلة تاريخية كانت تشهد محاولاتتتمة