عمري 27 سنة متزوجة من 5 سنوات وليس لدي أطفال، تزوجت عن حب من الشخص الذي أحبه ويحبني، ولكن من بداية الزواج إلى يومنا زوجي يخونني من واحدة لأخرى، يعيش قصص الحب التي تصل للعلاقة المحرمة، قبل فترة كانت له علاقة مع امرأة متزوجة وصلت إلى أنه يريد الطلاق لكني رفضت وقال لي كما تريدين مرت أشهر وتحسن سلوكه معي جداً، وأصبح حنوناً ومراعياً كالسابق، وعلاوة على ذلك كلمني بأنه جاء الوقت لإنجاب أطفال بيننا، ويقول إن أعظم شيء حصل في حياته هو زواجه بي، لكنه حتى الآن يخونني، أنا صحيح لم أعد أفتش هاتفه، ولكن شعوري ينبئني ومتأكدة منه، وحركاته بالإضافة إلى بعض المعلومات التي حصلت عليها قبل شهرين في هاتفه أنه مازال يحادث هذه المرأة المتزوجة وغيرها، بالإضافة إلى رفقة السوء الذين يشجعونه على عمل المعاصي من شرب وسهر وانفلات، أنا لا أقدر على الطلاق؛ لأنني غير مستقلة مادياً ليس لي عمل ووضع أهلي المادي صعب، وأنا رغم ما أراه من هذا الرجل من خيانات إلا أنني مازلت أحبه، ولو يتوب لأحببته أكثر، ولكن الخيانة دمرت نفسيتي وثقتي فيه وفي نفسي وفي كل شيء، أرجو المساعدة ما الحل هل الطلاق أو البقاء
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

زوجي خائن لكني أحبه

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

عمري 27 سنة متزوجة من 5 سنوات وليس لدي أطفال، تزوجت عن حب من الشخص الذي أحبه ويحبني، ولكن من بداية الزواج إلى يومنا زوجي يخونني من واحدة لأخرى، يعيش قصص الحب التي تصل للعلاقة المحرمة، قبل فترة كانت له علاقة مع امرأة متزوجة وصلت إلى أنه يريد الطلاق. لكني رفضت وقال لي كما تريدين. مرت أشهر وتحسن سلوكه معي جداً، وأصبح حنوناً ومراعياً كالسابق، وعلاوة على ذلك كلمني بأنه جاء الوقت لإنجاب أطفال بيننا، ويقول إن أعظم شيء حصل في حياته هو زواجه بي، لكنه حتى الآن يخونني، أنا صحيح لم أعد أفتش هاتفه، ولكن شعوري ينبئني ومتأكدة منه، وحركاته بالإضافة إلى بعض المعلومات التي حصلت عليها قبل شهرين في هاتفه أنه مازال يحادث هذه المرأة المتزوجة وغيرها، بالإضافة إلى رفقة السوء الذين يشجعونه على عمل المعاصي من شرب وسهر وانفلات، أنا لا أقدر على الطلاق؛ لأنني غير مستقلة مادياً. ليس لي عمل ووضع أهلي المادي صعب، وأنا رغم ما أراه من هذا الرجل من خيانات إلا أنني مازلت أحبه، ولو يتوب لأحببته أكثر، ولكن الخيانة دمرت نفسيتي وثقتي فيه وفي نفسي وفي كل شيء، أرجو المساعدة ما الحل؟ هل الطلاق أو البقاء؟

المغرب اليوم

1 أستطيع أن أنصحك بالبقاء مع هذا الزوج؛ لأنه ليس لك أهل يستطيعون تحمل أعبائك المادية والمعنوية، وليس لديك دخل مادي وغيرها من الأسباب التي تجبر بعض النساء على قبول الواقع المر على اعتبار أنه ليس بالإمكان أفضل مما كان!!! 2 ولكن اعلمي يا حبيبتي أن الله سبحانه وتعالى يحاسبنا على النوايا، وكلما صفت النية وتوجهنا إلى العطاء في سبيل الله، وليس لأي سبب يرتبط بالمصلحة أو الاضطرار، كلما لطف الله بنا وحول يأسنا إلى أمل، وكافأنا سكينة نفس في الدنيا وحسن ختام للآخرة. 3 أنت بحاجة إلى أن توظفي حبك لزوجك فتجعلينه في سبيل الله، وفي الوقت نفسه تسعين لتحويل حياتكما إلى صداقة تعتمد على اللطف والصبر والتغاضي! 4 لهذا سيكون توجهك إلى الله أن يهديه هو أفضل السبل لمساعدتك على الصبر، وفي الوقت نفسه فإن سعيك في البحث عن وسائل تساعدكما على الإنجاب سيضع أملاً جديداً لحياتكما معاً، وهناك الآن طرق علمية وطبية ناجعة تساعد على علاج حالات عديدة من تأخر الإنجاب أو العقم. 5 وحتى لو انعدمت الوسائل فإن السعي لتكفل طفل أو طفلة سيجعل حياتكما مختلفة وستجدين أن الله سيفتح أمامكما سبل الود والمعاملة الحسنة خاصة أن زوجك سعيد بحبك له ومتقبل حياته معك. 6 لا تفكري بحياتك مع زوجك بأنها حالة اضطرار لأن ليس لديك سواه، بل فكري بها بأن الله سخر لك فرصة أن تساعدي إنساناً ليكون أفضل، ويتقرب من ربه ويتوب ولك في هذا أعظم الأجر في الدنيا والآخرة بإذن الله.

GMT 19:29 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 صوت الإمارات - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 19:32 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024
 صوت الإمارات - الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 19:35 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 صوت الإمارات - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 19:41 2024 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

طرق مجربة لتعليم الأطفال مهارات التفاوض وحل المشكلات

GMT 02:46 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

كيف تحافظين على علاقة زواج ناجحة

GMT 00:06 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

كيفية تخطى الذكريات المؤلمة

GMT 05:46 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

طرق لبناء حياة زوجية قائمة على الثقة والمشاعر العميقة

GMT 04:49 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أهمية الأسئلة الرومانسية في العلاقة الزوجية
 صوت الإمارات -

GMT 05:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"
 صوت الإمارات - رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 02:38 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 صوت الإمارات - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 19:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 صوت الإمارات - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 03:43 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

الفنان جمال سليمان يبدي رغبتة في الترشح لرئاسة سوريا
 صوت الإمارات - الفنان جمال سليمان يبدي رغبتة في الترشح لرئاسة سوريا

GMT 21:25 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 05:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 19:35 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 22:24 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 19:32 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 02:38 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 18:10 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 02:36 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates