القاهرة ـ أ ش أ
صدرت عن الدار المصرية اللبنانية رواية "دولة العقرب" للروائي فؤاد قنديل، في نحو 400 صفحة.
ويقول فؤاد قنديل إن العمل على هذه الرواية بدأ منذ مارس 2010 وإنه كان يعتزم أن تلحق برواية سابقة له هي "قبلة الحياة" التي انتهت بثورة شاملة بحيث تكون الجديدة أيضا قادمة من طريق مختلف وتصب في البحيرة ذاتها، إلا أنه فوجئ باندلاع الثورة في يناير 2011 فتوقف عن الاستمرار في الكتابة لأكثر من ستة أشهر.
وحاولت الرواية التي تدور معظم أحداثها في حي السيدة زينب رصد الحراك السياسي وما تمتع به من حيوية وعنفوان على مدى سنة قبل الثورة وأسهمت فيه قطاعات وحركات عديدة من الشعب، حيث تعاونت أجهزة التواصل الألكترونية.
وهذه الرواية هي التاسعة عشرة بعد روايات عديدة للكاتب، منها "السقف، الناب الأزرق، عشق الأخرس، عصر واوا، روح محبات، حكمة العائلة المجنونة، أبقي الباب مفتوحا، قبلة الحياة، رجل الغابة الوحيد".
أرسل تعليقك