العثور على حوت يُعتقد بأنّه يعمل لصالح قوّات البحرية الروسية
آخر تحديث 23:49:44 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

وَضَعَ خبراء نرويجيون طُعمًا من السمك المقدد للإمساك به

العثور على "حوت" يُعتقد بأنّه يعمل لصالح قوّات البحرية الروسية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - العثور على "حوت" يُعتقد بأنّه يعمل لصالح قوّات البحرية الروسية

الحوت الأبيض
أوسلو - صوت الامارات

عثر علماء في النرويج على حوت أبيض يرتدي حزاما يعتقد بأنه مخصص لحمل كاميرات رصد واستشعار لصالح قوات البحرية الروسية، حسبما أورد موقع "بيزنس إنسايدر".

وتدخل خبراء من المعهد النرويجي للبحوث البحرية الخميس، بعد أن أخبرهم صيادون عن الحوت، الذي كان يختبئ بين زوارق الصيد قبالة جزيرة إنغويا في الدائرة القطبية الشمالية.

وقال الباحث مارتن بيو للإذاعة النرويجية "إن آر كيه": "إذا جاء هذا الحوت من روسيا فلن يكون مصدره جهة عملية، وإنما قوات البحرية الروسية هي التي أطلقته".

ووضع الخبراء طُعما من السمك المقدد للحوت من أجل الإمساك به وفحص الحزام الذي يرتديه، وكتب عليه "جهاز تابع لسان بترسبرغ".

أقرأ أيضًا

عُلماء يكتشفون سبب عدم إصابة الفيلة والحيتان بالسرطان

وقال الخبراء إن الحزام يحتوي على ملحق يمكن أن يتلاءم مع كاميرا من نوع GoPro، ومن المرجح أن يستخدم لحمل معدات مراقبة مثل الكاميرات أو أجهزة الاستشعار البحرية الأخرى.

وقال جوار هيستن، الصياد الذي أبلغ عن الحوت، لإذاعة إن آر كي: "كنا نسحب الشباك عندما رأينا حوتاً يسبح بين القوارب".

ولفت الباحث في جامعة القطب الشمالي بالنرويج أودون ريكاردسن، إلى أن الروس يملكون حياتنا وأطلقوا بعضها في الآونة الأخيرة من أجل البحث عن القوارب في المنطقة.

وقال هيستن إن الحوت بدا مروضا بشكل جيد وظهر كأنه يريد المساعدة "هناك علامات واضحة على أنه حصل على تدريب من البشر"، وفي روسيا، يتم تدريب الدلافين للعثور على الألغام تحت الماء.

وذكرت وكالة الأنباء الروسية ريا نوفوستي في السابق أن الدلافين يمكن أن تقتل غواصين من العدو بسكاكين وأسلحة يجري ربطها حول رؤوسهم.

وسيطرت روسيا على بعض "الدلافين القتالية" العسكرية الأوكرانية بعد ضم شبه جزيرة القرم في عام 2014، وفقًا لما ذكرته ريا نوفوستي.

واشترت البحرية الروسية في عام 2016 خمسة دلافين مقابل 23 ألف دولار، بينما كشف تلفزيون زفيزدا، المملوك لوزارة الدفاع الروسية، عن برامج لتدريب الحيتان وأسود البحر والدلافين على العمليات العسكرية، وففي الستينات من القرن الماضي كانت الدلافين تساعد البحرية الأميركية في تحديد مواقع الألغام والغواصات تحت الماء.

ويوجد حاليًا 75 من الدلافين والأسود البحرية الموجودة في برنامج الثدييات البحرية التابع للبحرية الأميركية في سان دييغو بكاليفورنيا.

قد يهمك أيضًا

حوت أبيض يداعب طفلة عمرها 3 سنوات في أميركا

"الحيتان القاتلة" العدو الوحيد لأسماك القرش الفتّاكة

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العثور على حوت يُعتقد بأنّه يعمل لصالح قوّات البحرية الروسية العثور على حوت يُعتقد بأنّه يعمل لصالح قوّات البحرية الروسية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 05:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 صوت الإمارات - أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 05:35 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكاء الاصطناعي يساهم في انبعاثات ضارة تؤثر سلباً على البيئة
 صوت الإمارات - الذكاء الاصطناعي يساهم في انبعاثات ضارة تؤثر سلباً على البيئة

GMT 12:25 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 06:44 2015 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

معرضان مهمان لحبيب جورجي وفنان فنزويلي في القاهرة

GMT 05:23 2018 الإثنين ,09 إبريل / نيسان

120 ألف زائر لـ " مهرجان دبي وتراثنا الحي "

GMT 12:47 2013 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

الحكومة تدرس إنشاء 4 مجمعات تكنولوجية

GMT 12:22 2013 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

750مليار دولار فاتورة تزود العالم بالنفط والغاز 2014

GMT 10:20 2016 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

داغستان تحظر 40 موقعًا متشددًا من على "الإنترنت"

GMT 08:37 2016 الجمعة ,30 أيلول / سبتمبر

طرح "Hands of Stone" في دور العرض المصرية الخميس

GMT 17:55 2012 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

الطيور تستعين بأعقاب السجائر لطرد الآفات )

GMT 04:13 2016 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

"سك العملة" تشارك بجناح في معرض القاهرة للكتاب

GMT 19:37 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates