مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: لما حينما يأتي الصيف، يأتي بإرهابه، وحوادثه المميتة؟ يتقصد الإرهاب والإرهابيون مدناً بعينها، لأنها تعج بالآلات الإعلامية، وأضوائها الكاشفة، ولأنها مقصد سياحي عالمي، ولأنها ترفض أن تغير من وتيرة يومها، وإيقاع وقتها، وحرية أُناسها، وترضخ لأصوات الهمجية، وتطبع حياتها بطابع التوتر والتشدد والانفعالات، فتخسر الكثير من سمعتها واقتصادها وطبيعتها، ستبقى لندن، هي لندن، وباريس هي باريس، وسيخسر الهمجيون.

 خبروا الزمان فقالوا:- «من قال إن المرأة ليس لها رأي؟ المرأة كل يوم لها رأي».
- «أحسن حل لكي تجعل المرأة تغير رأيها، هو أن توافق أنت عليه».

-«أعطوا المرأة الحق في التصويت، وخلال خمس سنوات ستكون هناك ضريبة على العزوبية».

- «عندما تقول: نصف المجتمع سيئ، سيسخطون عليك، وإذا قلت: نصف المجتمع جيد، فسيحتفون بك، مع أنه لا فرق بين الجملتين».

معلومة غائبة: اللغة السواحلية «كيسواهيلي»، نشأت من العلاقة بين العرب، وسكان البر الأفريقي الذين يتحدثون لغات عدة من «البانتو»، والتي يتحدث بها أهم قبيلتين في أفريقيا، قبيلة «الزولو» في جنوب أفريقيا، وقبيلة «الكيكويو» في كينيا، وذلك من خلال الأسفار والتجارة والعلاقات الاجتماعية المتعددة، وترسخت هذه اللغة أثناء التواجد العُماني في زنجبار، وعمّت السواحل الأفريقية، بمفرداتها العربية الكثيرة التي تخص المال والأعمال والقوانين والتشريعات والأدب، وغدت لغة المتحضرين، والذين يعرفون باللغة السواحلية «مستعرابو» من كلمة العرب، تأثرت السواحلية بلغات أخرى كالهندية والإنجليزية والبرتغالية والفارسية.

من بحر العربية:

رمَقتهُ يجلو بالأراكة ثغره *** قالت بلا وعي: أريد أراكا

فرمى لها عود السواك فغمغمت *** خجلاً وقالت: لا أريد سواكا

- هذان البيتان، يمكن أن تقرأهما في المدح، وبالمقلوب تقرأهما في الذم:

‎حلموا فما ساءَت لهم شيم *** سمحوا فما شحّت لهم مننُ

‎سلموا فلا زلّت لهم قدمُ *** رشدوا فلا ضلّت لهم سننُ

‎مننٌ لهم شحّت فما سمحوا *** شيمٌ لهم ساءَت فما حلموا

‎سننٌ لهم ضلّت فلا رشدوا *** قدمٌ لهم زلّت فلا سلموا

من حديث أهل الدار: هبع، مشى باعوجاج، وفي الفصحى استعان بعنقه في مشيه، هبعت الناقة في مشيها، خَبّت مستعينة بعنقها، وبعير هبوع، وهبع الحمار، مشى مشياً بليداً، والهبع، ما تلده الدواب والأدباش في الصيف، والهِبيّة، حفرة في الصحراء بها ماء، مثل «الخريجة»، وتطلق على البئر أيضاً، واليبا، وجه البئر من الداخل، وهي فصيحة جباء، ما تجمع من ماء في الحوض أو ما حول البئر من تراب، واليال أطراف البئر، وهي فصيحة الجال، يقول بن عتيق الهاملي:

كم أوردن من عديّ *** فيه الرمل مهتال

مآخذ زمن ومعدي *** قفرٍ من الحُوّال

والعنكبوت مسدّي *** بين اليبا واليال

محفوظات الصدور:

آمِرّ وأنا بمشي لك *** لو في شامخ يبل

مقلة عيني مجيلك *** ورؤس الهدب لك ظل

********

سمّرتنا يا الجديمه *** سمّرة نعَيم الشام

يا بن حميد الشيّمه *** آمِرّ على الخدام

يسووا لها ولِيمه *** آمِرّ على الخدام

يسووا لها ولِيمه *** وتسقى ثمان أيام

عن تغدي لك هشيمه *** ويحطبها الخمام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 09:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام قطرية – تركية لم تتحقق

GMT 09:06 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تذكرة.. وحقيبة سفر- 1

GMT 09:03 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما تصادف شخصًا ما

GMT 08:58 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

اختبار الحرية الصعب!

GMT 00:41 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وماذا عن الشيعة المستقلين؟ وماذا عن الشيعة المستقلين؟

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 05:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 صوت الإمارات - أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 12:25 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 06:44 2015 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

معرضان مهمان لحبيب جورجي وفنان فنزويلي في القاهرة

GMT 05:23 2018 الإثنين ,09 إبريل / نيسان

120 ألف زائر لـ " مهرجان دبي وتراثنا الحي "

GMT 12:47 2013 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

الحكومة تدرس إنشاء 4 مجمعات تكنولوجية

GMT 12:22 2013 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

750مليار دولار فاتورة تزود العالم بالنفط والغاز 2014
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates