مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة:- هناك نجوم في مسلسلات رمضان يستحقون التقدير على أدائهم المتميز والممتع، وعلى تجسيدهم الصادق للشخصيات التي قدموها، «قصي خولي، عابد فهد، منذر رياحنه، تيم حسن، رفيق علي أحمد، وظهور باهت لناصر القصبي»

خبروا الزمان فقالوا:- «حرية الفرد لا تكمن في أنه يستطيع أن يفعل ما يريد، بل في أنه لا يجب عليه فعل ما لا يريد». جان جاك روسو
- «خرج أعمى إلى النهر ليلاً ليشرب وبيده مصباح لينير طريقه، فقال له الناس: لما تحمله وهو لا ينفعك؟ فقال: أحمله لكيلا يصدمني المبصرون».

- «في أوقات وجعك، ستقابل الكثيرين يسألون عنك، لكن ستقابل قليلين من يتألمون من أجلك».

تبصرة لأولي الألباب:- «الإسماعيلية» فرقة شيعية، يتفقون مع المسلمين في وحدانية الله، ونبوة محمد، والقرآن المُوحى، ويختلفون في تأويله باطناً، غير تأويله الظاهر، لذا أطلقوا عليهم مخالفوهم من السنة والشيعة الاثنا عشرية لقب الباطنية، بدأ الشيعة يصطفون الإمام وفق مبدأ «الرضا من آل محمد» عبر ابنته فاطمة، وزوجها علي بن أبي طالب، حتى انحصرت الإمامة في أبناء الحسين بن علي، ومن هنا بدأت الانشقاقات، أولها «الزيدية» عندما اختلفوا على الإمام الخامس، والإسماعيلية بعد موت جعفر الصادق بن محمد، وابنه إسماعيل الملقب بالمبارك الذي أدعى البعض بوفاته في حياة أبيه، والإسماعيليون يقولون باحتجابه وإقامة دعوته بالسر، انقسمت الإسماعيلية إلى نزارية، ومستعلية وداوودية وسليمانية وقرامطة.

تقاسيم على الفصحى والعامية:- هناك فروقات في اللغة العربية بين المترادفات والمتضادات، فالظل غير الفيء، الظل هو في الغدوة والعشية من أول النهار إلى الزوال، والظل الستر، كأن نقول: ظل الليل سواده، وأنا في ظلك، والظل ضوء الشمس إذا ستر بحاجب، أما الفيء فهو من الزوال حتى الليل، إذا ما فاءت الشمس أي رجعت، يقول حميد بن ثور:

فلا الظل وقت الضحى تستطيعه

ولا الفيء من بعد العشي تذوق

والفرق بين السؤال والاستفهام، السؤال يكون عما يعلم الشخص أو لا يعلم، والاستفهام عما يجهله أو يشك فيه، والفرق بين النبأ والخبر، النبأ إخبار الآخر بما يجهل، والخبر، بما يعلم أو لا يعلم، والفرق بين المدح والثناء، المدح يكون لمرة واحدة، والثناء تكرار المدح، والهمز، التعييب سراً، واللمز، التعييب جهراً، والغلط، وضع الشيء في غير موضعه، والخطأ عكس الصواب.

من محفوظات الصدور:-

ياهم عَيِلّ كنّه ملك موت

غث العرب موتر إسماعيل

وأدعى فريج البدو مبهوت

شَلّ الغضي حلو التعازيل

****

عوق الحايه شديد

بنْكدّ لو ما نواحي

من قلّ ما في الأيد

يرميك في الافضاحي

****

قَصّ ريلي الخالوف

قاطع خور اليزيرة

في الدرب وين أطوف

كيف الفكر تدبيره

****

لأنسان يوم يحِين

هذا ضرب المثايل

وتبَطّل الشاهين

سار يلحق الحمامة
المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

نقلا عن الاتحاد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 09:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام قطرية – تركية لم تتحقق

GMT 09:06 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تذكرة.. وحقيبة سفر- 1

GMT 09:03 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما تصادف شخصًا ما

GMT 08:58 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

اختبار الحرية الصعب!

GMT 00:41 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وماذا عن الشيعة المستقلين؟ وماذا عن الشيعة المستقلين؟

GMT 08:12 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

"برشلونة يحسم صدارته للمجموعة الثانية في "دوري الأبطال

GMT 06:41 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

توم هانكس يؤكد أن عرض فيلم "غرايهاوند" 10 تموز

GMT 08:32 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مانشستر يونايتد يفقد شاو في مباراتين

GMT 13:17 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أروى جودة تُؤكِّد على عدم الاشتراك في مسلسل "قيد عائلي"

GMT 07:56 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سيف بن زايد يستقبل شيخ الأزهر الشريف

GMT 00:51 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"برشلونة" يرغب في ضم البرازيلي إيميرسون أباريسيدو

GMT 01:16 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

فهمي الخولي يُقرر تحويل رواية "الأرض" إلى عرض مسرحي

GMT 13:40 2018 الأربعاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة بالحجاب على طريقة الفاشونيستا صوفيا غودسون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates