مقابسات رمضان 29

مقابسات رمضان 29

مقابسات رمضان 29

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان 29

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: سعدت بكم ومعكم طوال هذا الشهر الفضيل الذي مضى ركضاً وسراعاً، وحالنا يقول: ليت كل الأيام مثله! أتمنى أن أكون قد أضفت شيئاً جميلاً، وممتعاً لكم، وغدا العيد، وعساكم من عوّاده.

خبروا الزمان فقالوا: - «على المرء أن يكون مثل القمر يرفع الناس رؤوسهم ليروه، لا كما الدخان يرتفع ليروه».
«يمكننا أن نبكي يومين، ولكن لا يمكننا أن نضحك ساعتين، ذلك لأننا نضحك من الآخرين، بينما حين نبكي، نبكي على حالنا».

ولو كان النساء كمن فقدنا لفضلت النساء على الرجال

وما التأنيث لأسم شمس عيب ولا التذكير فخر للهلال

أصل الأشياء: محاكم التفتيش«Inquisition»، صدرت بمرسوم من البابا عام 1483م، وعين القس «توماس دي تركيمادا» محققاً عاماً عليها، وبعد سقوط غرناطة عام 1492م، هاجر المسلمون إلى شمال أفريقيا، وبقي منهم من عرف بـ«الموروسيكيين»، حيث لاقوا التعذيب والتنكيل والحرق الجماعي، وإبادة تراثهم وعاداتهم وكتبهم على يد محاكم التفتيش، ومنعت اللغة العربية، وأجبروا على التنصر لمدة ربع قرن على يد ملك إسبانيا «فرناندو الخامس»، وعند وفاته أوصى حفيده «شارل الخامس» بأن يطّهر إسبانيا من المسلمين، ويوطّد زعامة الكنيسة الكاثوليكية، وفي عام 1524م، أصدر مرسوماً بالتنصير الإجباري أو الهجرة نظير مبالغ طائلة أو العيش في العبودية الدائمة، ومنع الختان والزواج من بعضهم، ولبس الملابس التقليدية.

عامية فصيحة عامية دخيلة: طرّش، أرسل، وطرّشت على فلان، استدعيته، وطرّشت الأغراض إلى البيت، بعثتها، والطارش، هو الرسول، ودّز عليه طارش، أوفد له، والطرشان، الوفود، والطرّشة والمطراش، السفرة، وهذه الطرّشة، هذه المرة أو الودية، والطرّشة، محاسبة الغواصين نهاية الرحلة، وطارش الحق، داعي الموت «عزرائيل»، والمطاريش قبيلة، ونقول: زُور، مشقة، ونقول: لقيته عقب زور وشدة، أي بعد جهد، وبأخذه منك غصب وزور، بالقوة.

أمثالنا.. أفعالنا:- «إذا بقيته يقنع، طرشه يقلع».

«اللي ما يذّكر أوّل، ما عليه معَوّل»

- «فلان تفك بَرّزة».

محفوظات الصدور:

العيد لا يانا ولا مرّ حشى ولا بالعين شفناه

العيد مرّ بساحل البَرّ وين الغضي زاهي بحناه

***

أصعد وجني نازل يوم آروّح جداه

وأرجع شرى المتكاسل لي يسحب له حصاه

***

لي شاري المغـــــدوده خسرٍ في مشتراه

العشــــــــــــب لي بتروده العرب ما تنصاه

كنّه عشب مرغــــــــــوده كل من ياه ورعاه

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان 29 مقابسات رمضان 29



GMT 22:32 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

خميسيات

GMT 21:24 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

التنسك في الألوان

GMT 21:19 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

نوبل.. تلك النافذة الكبيرة

GMT 23:31 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

السماحة تميزهم.. ولا تغيرهم

GMT 21:21 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نتذكر ونقول: شكراً

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 صوت الإمارات - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 02:59 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة
 صوت الإمارات - بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة

GMT 19:57 2019 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 21:09 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

"داميان هيندز" يطالب بتعليم الأطفال المهارات الرقمية

GMT 11:11 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

حسن يوسف سعيد بالاشتراك في مسلسل "بالحب هنعدي"

GMT 03:01 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

حسين فهمي ووفاء عامر يستكملان "السر" لمدة أسبوع

GMT 16:07 2013 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مطعم النينجا المكان الوحيد الذي تخدمك فيه النينجا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates