مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: مسلسل «لا تطفئ الشمس» للكاتب إحسان عبد القدوس، حظيت بمشاهدته في السبعينيات، أيام الأبيض والأسود، وكان من بطولة «صلاح السعدني، كرم مطاوع ومديحة سالم وسعد أردش ومديحة حمدي وزوزو ماضي وإنعام سالوسة، وإخراج نور الدمرداش»، ثم حظيت بمشاهدة الفيلم الذي كان ينوي عمر الشريف القيام ببطولته، لكن عرضاً من السينما العالمية جاءه ليمثل دور «لورنس العرب»، حال دون ذلك، الفيلم كان من بطولة «شكري سرحان وفاتن حمامة وعماد حمدي وعقيلة راتب وليلى طاهر وأحمد رمزي، ونادية لطفي وسميحة أيوب، وإخراج صلاح أبو سيف، وإنتاج عمر الشريف وأحمد رمزي» عام 1961م، أما النسخة الثالثة من المسلسل، فميزته أنه استطاع أن يسرق «ميرفت أمين»، ويحضرها مخفورة لبيوتنا بالحب والشوق!

 خبروا الزمان فقالوا: - «إذا لم يكن الشيء أسود، فلا تستنتج أنه أبيض على كل حال».
- «دموع المرأة تساوي كثيراً، وتكلفها قليلاً».

- «لا تحزن المرأة على قلة ما عندها، بل على كثرة ما عند غيرها».

معلومة غائبة: نشيد استقبال الرسول الكريم أثناء قدومه من مكة إلى يثرب: طلع البدر علينا من ثنية الوداع، وليس «ثنيات»، وثنية الوداع، هو مكان في أقصى المدينة لاستقبال الآيبين، ووداع المسافرين، بيت الرسول الكريم في مكة مكانه الآن «مكتبة مكة» خلف المروة، علي بن أبي طالب ولد داخل الكعبة، وخديجة زوج الرسول الكريم دفنت في مكة.

من بحر العربية: جَنّ وجُنّ، تعني الستر والاخفاء، جُنّ الليل، أظلم، وستر الأشياء بظلمته، والجَنّة، مستورة عن السمع والبصر، والجِنّ، مستترون، لا نقدر أن نراهم، والجنين، مستور في بطن الأم، والمجنون، خفى عقله، واستتر عنه، وكذلك كلمة خَمَرَ، تعني غطى وستر، والخِمار، ما ستر الوجه وغطاه، والخَمّرة، تستر العقل حين السُكر، وفي اللغة، «قرّت عيني»، أصبح دمعها بارداً من الفرح، وقُرّة العين، الابن والضنا، أما الحزن، فدمعه حار، «ذرفت عيناه دمعاً سخيناً على فراق والدته»، ومن تعابير البيئة الصحراوية أيضاً، يقال: «أثلج صدري».

من حديث أهل الدار: قلب، سلسال من ذهب أو فضة يزين صدر المرأة، قلص، جر، وقَلْصْ، حبل للسحب، نقول: «أقلص السيارة المغرّزة»، والقليص، التابع، القلوص الناقة المؤدبة، وأقلصت، انقطع لبنها، نقول: «فلان مثل القليصة» يسير وراء الناس، ويتبع كلامهم، قَلَط، دخل، وقَلّط، أهدى، قلالة، حزمة، نقول: «قلالة جت أو مسيبلو»، قلة، أصغر من القوسة، وتصنع من خوص النخل، نقول: «قلة سح»، القلول، جِنّة بارود تلقم للمدفع، قمطة، ما تحمل الكف.

محفوظات الصدور:

الإنسان يخفي صوحــــــــــــــــــــــــه *** لا يسمعه من مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرّ

ما يستجيم لروحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه *** كأن يجاسي دهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر

أسهى محمد يـــــوم كــــــــــــــــــــــــــــبّر *** أسهى وينشد كم صلـــــــــــــــــــــيت

لا بأس بك يا أخي ولا شــــــــــــــر *** ما تلام لو في فرضك سهيت

كان اليبل من منزله حــــــــــــــــــال *** بيحول خلّي من ميـــــــــــــــــــــــــاريه

وغيره رمد والصاحب جحال *** والأثمد صبي العين ييـــــــــليه

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 09:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام قطرية – تركية لم تتحقق

GMT 09:06 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تذكرة.. وحقيبة سفر- 1

GMT 09:03 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما تصادف شخصًا ما

GMT 08:58 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

اختبار الحرية الصعب!

GMT 00:41 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وماذا عن الشيعة المستقلين؟ وماذا عن الشيعة المستقلين؟

GMT 04:59 2024 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

علاقة مفاجئة بين شرب القهوة وبناء العضلات
 صوت الإمارات - علاقة مفاجئة بين شرب القهوة وبناء العضلات

GMT 15:23 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

تغير المناخ المستمر يشكل خطرًا على التوازن البيئي للطيور

GMT 17:51 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على أشهر المطاعم العربية الحلال في جنيف

GMT 18:46 2013 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

"سوني" تطرح بلاي ستيشن 4 في عدد من الدول

GMT 13:10 2013 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

انطلاق المؤتمر الدولي للحد من الزئبق

GMT 18:46 2017 الأربعاء ,01 شباط / فبراير

أفكار بسيطة لتجديد المنزل بأقل التكاليف الممكنة

GMT 23:13 2016 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

الإضاءة الداخلية عنوان في هوية المكان

GMT 20:50 2013 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إنفاق 237 مليار دولار سنويًا لدعم الطاقة في الشرق الأوسط

GMT 05:53 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

إسطنبول مدينة رائعة تحضن كل الأمزجة التي تنبض بالحياة

GMT 09:41 2016 الأحد ,21 شباط / فبراير

بحث مشاريع الطاقة بين الأردن ومصر والعراق

GMT 19:07 2019 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

وفاة بطلة فيلم "لوليتا"

GMT 03:55 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

إشادة كبيرة من الجمهور المشارك في حفل "الماسة كابيتال".

GMT 01:26 2019 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة تحضير تشيز كيك التفاح بطريقة سهلة وبسيطة

GMT 10:14 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

إخراج عنكبوت صغير مِن أعماق أذن امرأة فيتنامية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates