رغم وجود كثير من النقاط السياحية الساخنة والثابتة حول العالم، وخصوصاً في أوروبا والأميركيتين وآسيا والشرق الأوسط، فإن الوجهات السياحية تتبدل وتتغير بشكل عام من سنة إلى أخرى، لأسباب كثيرة، وعلى رأسها التطورات المالية والاقتصادية والثقافية والفنية، ومزاج السياح بشكل عام. ففي كل سنة تدخل بعض المحطات السياحية المغمورة على خط الوجهات التي يرغبها السياح، وهذه السنة ليست استثناء للقاعدة.تتمة

لطالما كانت العطلات في منطقة البحر الكاريبي، المٌفضّلة لدى السائحين لقضاء عطلتهم الصيفية، حيث تتمتع الجزر الكاريبية بالشواطئ المثالية، والمنتجعات الفاخرة، والمياه الزرقاء البلورية والمناظر الجميلة، ومع ذلك، شهد موسم الأعاصير الوخيم نجاحًا كبيرًا في انتعاش السياحة في المنطقة، على الرغم من حقيقة أن غالبية الوجهات السياحية في البحر الكاريبي لم تتأثر بشكل كبير.   وتعد الأشهر الأولى من السنةتتمة

هناك طريقة واحدة لتجنب برودة الشتاء خلال موسم عيد الميلاد، وهي أن تختفي في مكان دافئ لتتمتع بأشعة الشمس، إنها طريقة مثالية لتحظى بمزيد من الهدوء والاسترخاء والتخلص من سماع أغاني عيد الميلاد التي لا نهاية لها في المحلات التجارية والشوارع، والهروب من الازدحام واحتشاد الناس في الميادين للبحث عن الهدايا، وفي هذا السياق تقدم صحيفة "إندبندنت" البريطانية مجموعة منتتمة