المشكله  السلام عليكم سيدتي مشكلتي لا تنتهي أنا فتاة عمري 22 سنة ، قبل 5 سنوات أصيبت بمرض سرطاني بسبب غدة في الرقبة وشفيت منها وأخذت في وقتها علاجًا كيميائيًا وكنت صبورة على الرغم من آثار العلاج من سقوط شعر وما إلى ذلك 
وبعد فترة، هجرنا مدينتنا بسبب الأوضاع الأمنية فيها وكان الأمر صعبًا عليّ لأني فارقت منطقتي التي ولدت فيها وصديقاتي فيها وبعد أشهر، توفيت أمي وكانت الصدمة أكبر وبعدها بأشهر خطبت لشخص أحببته كثيرًا علمًا بأني كنت مخطوبة لشاب وقت مرضي وهو ما اعترض، لكن بعد 3 أشهر تقريبًا تركني بسبب مشكلة بسيطة وتأذيت كثيرًا من بعده ثم دخلت الجامعة بعدها بشهر ورحت قسمًا أحبه الإعلام، لكني لم أقدر على نسيانه على الرغم من أن في الجامعة الكثير من الشبان الذين تقدموا لي وبعد سنة، خطبت لشخص آخر حتى أنسى وبعد سنة من الخطبة تزوجت وفي الوقت نفسه ادرس سيدتي، لقد أحببت زوجي جدًا، أول كم شهر ما أردت أطفالًا، لكن، لأن زوجي وحيد ما عنده أخ أو أخت، فإن والدته ووالدته أصرا على أنهما يريدان حفيدًا وهكذا، بت أرغب في أن أكون أمًا بعد شهرين حملت وفرحتي كبيرة ما توصف خلال 9 أشهر كنت أنتظر ابني الذي أريده يعوضني عن الأيام المرة التي عشتها ثم ولدت ابني، وبعد يومين اكتشفنا أنه مريض بالقلب حيث إن لديه فتحات وانعكاسًا بالشرايين وليس له علاج وبعد 8 أيام مات الولد وأخذ كل شيء حلو معه وباتت مصيبتي مصيبتين، زوجي وحيد وأهله كبار في العمر على ا لرغم من انهم وقفوا بجانبي وكان عندهم أهم شيء أنا، لكن كان منى الأبوين أيضًا ان يريا حفيدهما سيدتي، لقد صرت حساسة كثيرًا كلما رأيتهما أنا وزوجي يلعبان مع أي طفل، أنقهر وأحس بأني ما حققت لهما أمنيتهما في الدنيا لا ادري هل أن العيب موجود عندي لان مناعتي ضعيفة سيدتي، أنا لست قادرة على نيسان ابني، أتذكر كل لحظة بلحظة، وفي الحقيقة أني مللت من كلام الناس ومواعظهم ما إن يشوفوني كما أنه لم يعد لديّ جلد على الدراسة ولا الذهاب الى الدوام على الرغم من أن هذه آخر سنة لي، لقد مللت الحياة علمًا بان زوجي يساندني بقوة وحبه كبير لي، لكني أفكر في الطلاق حتى يتخلص مني ويتزوج واحدة أحسن وأصح مني لقد فاتحته بالموضوع لكنه لم يتقبله وراح يبكي ويقول لي انا ما أقدر أستغني عنك كما ان اهله يحبونني جدًا ويعتبرونني مثل ابنتهم والمصيبة الأكبر أني لا أقدر أن أصارحه بمرضي، لأنه كان يحب بنت خالته وكانت مريضة بسرطان الدم وتركا بعضهما لأنه صارت خلافات بينهما، إنما لم تكن بسبب مرضها، وهي شفيت وتزوجت، لكنه دائمًا يقول إن الأمراض السرطانية تنتقل بالوراثة ويخبر بأنه سأل طبيبًا عن ذلك أرجوك سيدتي ساعديني، هل أطلب الطلاق كيف يمكنني أن أعيش من دون ابني
آخر تحديث 14:54:16 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أكثر من كآبة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

المشكله : السلام عليكم سيدتي مشكلتي لا تنتهي. أنا فتاة عمري 22 سنة ، قبل 5 سنوات أصيبت بمرض سرطاني بسبب غدة في الرقبة وشفيت منها. وأخذت في وقتها علاجًا كيميائيًا. وكنت صبورة على الرغم من آثار العلاج من سقوط شعر وما إلى ذلك. وبعد فترة، هجرنا مدينتنا بسبب الأوضاع الأمنية فيها. وكان الأمر صعبًا عليّ لأني فارقت منطقتي التي ولدت فيها وصديقاتي فيها. وبعد أشهر، توفيت أمي وكانت الصدمة أكبر. وبعدها بأشهر خطبت لشخص أحببته كثيرًا. علمًا بأني كنت مخطوبة لشاب وقت مرضي وهو ما اعترض، لكن بعد 3 أشهر تقريبًا تركني بسبب مشكلة بسيطة وتأذيت كثيرًا من بعده. ثم دخلت الجامعة بعدها بشهر ورحت قسمًا أحبه (الإعلام)، لكني لم أقدر على نسيانه على الرغم من أن في الجامعة الكثير من الشبان الذين تقدموا لي. وبعد سنة، خطبت لشخص آخر حتى أنسى. وبعد سنة من الخطبة تزوجت وفي الوقت نفسه ادرس. سيدتي، لقد أحببت زوجي جدًا، أول كم شهر ما أردت أطفالًا، لكن، لأن زوجي وحيد ما عنده أخ أو أخت، فإن والدته ووالدته أصرا على أنهما يريدان حفيدًا. وهكذا، بت أرغب في أن أكون أمًا. بعد شهرين حملت وفرحتي كبيرة ما توصف. خلال 9 أشهر كنت أنتظر ابني الذي أريده يعوضني عن الأيام المرة التي عشتها. ثم ولدت ابني، وبعد يومين اكتشفنا أنه مريض بالقلب. حيث إن لديه فتحات وانعكاسًا بالشرايين وليس له علاج. وبعد 8 أيام مات الولد وأخذ كل شيء حلو معه وباتت مصيبتي مصيبتين، زوجي وحيد وأهله كبار في العمر على ا لرغم من انهم وقفوا بجانبي وكان عندهم أهم شيء أنا، لكن كان منى الأبوين أيضًا ان يريا حفيدهما. سيدتي، لقد صرت حساسة كثيرًا كلما رأيتهما أنا وزوجي يلعبان مع أي طفل، أنقهر وأحس بأني ما حققت لهما أمنيتهما في الدنيا. لا ادري هل أن العيب موجود عندي لان مناعتي ضعيفة؟ سيدتي، أنا لست قادرة على نيسان ابني، أتذكر كل لحظة بلحظة، وفي الحقيقة أني مللت من كلام الناس ومواعظهم ما إن يشوفوني. كما أنه لم يعد لديّ جلد على الدراسة ولا الذهاب الى الدوام على الرغم من أن هذه آخر سنة لي، لقد مللت الحياة. علمًا بان زوجي يساندني بقوة وحبه كبير لي، لكني أفكر في الطلاق حتى يتخلص مني ويتزوج واحدة أحسن وأصح مني. لقد فاتحته بالموضوع لكنه لم يتقبله وراح يبكي ويقول لي: "انا ما أقدر أستغني عنك". كما ان اهله يحبونني جدًا ويعتبرونني مثل ابنتهم. والمصيبة الأكبر أني لا أقدر أن أصارحه بمرضي، لأنه كان يحب بنت خالته وكانت مريضة بسرطان الدم وتركا بعضهما لأنه صارت خلافات بينهما، إنما لم تكن بسبب مرضها، وهي شفيت وتزوجت، لكنه دائمًا يقول إن الأمراض السرطانية تنتقل بالوراثة ويخبر بأنه سأل طبيبًا عن ذلك. أرجوك سيدتي ساعديني، هل أطلب الطلاق؟ كيف يمكنني أن أعيش من دون ابني؟

المغرب اليوم

الحل : ابنتي، الانسان قابل لأن ينهار حين يتعرض لألم فقد شخص واحد. فما بالك وحياتك عبارة عن مسلسل فقد: فقدان صحتك، فقدان شعرك، فقدان أمك، فقدان صحتك، فقدان شعرك، فقدان أمك، فقدان مدينتك، فقدان حبيبيك وفقدان طفلك. وها هو يلوح بالأفق فقدان الامل في إنجاب. المشكلة الآن أن إحساسك مليء بالفقد. فلم تعد عندك ثقة ولا أمل. وهذا الامر مدعوم بضغوط اجتماعية خاصة ان اهل زوجك هو وحيدهم. أرى أولًا أن تبتعدي قليلًا ولو بزيارة لمنطقة أخرى حتى تغييري الضغوط والأجواء. وهناك تحدثي مع زوجك بخصوص وضعكما. وليكن الحوار فيه شفافية تامة ووضوح. ويجب مراجعة اكثر من طبيب لمعرفة حقيقة وضعك ووضعه الصحي بخصوص الأطفال ومدى احتمال العلاج. بعد ذلك ستكونان على بينة من صورة مستقبلكما. أما بخصوص موت طفلك، فأنا أعرف أن الامر موجع، لكني أظن أن حزنك وتركيزك على بقائه وحجم الألم عندك تعكس مدى حاجتك لطبيب نفسي. فلقد بدأت تدخلين درجة عالية من الكآبة.

GMT 03:31 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 صوت الإمارات - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 03:47 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 صوت الإمارات - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 03:37 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 صوت الإمارات - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 صوت الإمارات -

GMT 19:29 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 05:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 03:37 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 22:24 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 03:47 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 02:38 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 18:10 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 21:25 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates