شبكات التواصل بين السلبي والايجابي

شبكات التواصل بين السلبي والايجابي

شبكات التواصل بين السلبي والايجابي

 صوت الإمارات -

شبكات التواصل بين السلبي والايجابي

بقلم : بكر السعايدة

لم يكن يومًا في مخيلة أي انسان أن تصبح مواقع التواصل الاجتماعي وسيلة إعلاميه تفوق كل وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة والمسموعة، فقد أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي منصه إعلامية لكل فرد في المجتمع كل المجتمع كبيرهم وصغيرهم 

لكن هلا تستغل هذه المنصات بشكلها الصحيح أم بشكلها الخاطئ.
برغم كل الايجابيات لشبكات التواصل الاجتماعي إلا أن هنالك استخدامات خاطئه أدت إلى إحداث شروخات أسرية كبيرة وصلت لمرحلة انفصال الكثير من الأزواج وتفكك العديد من الأسر، إلا أن الايجابيات كثيره أيضًا، فالثورات العربية الأخيره إلى انتجت تحولًا كبيرًا في بعض الدول العربية كان لشبكات التواصل الاجتماعي وبخاصه "فيسبوك" الدور الأساس في تحشيد أفراد تلك الدول وتجييشها ضد أنظمتها التي أطاحت بالكثير منها  .

ولكل شي سلبياته وإيجابياته فالانتباه مطلوب وبخاصة لمن هم في سن المراهقه فهم أكثر عرضه لسلبيات هذه الشبكات لذا يقع على عاتق الأسرة عبء كبير في متابعة الأبناء أثناء تعاطيهم مع هذه الشبكات حتى لا تكون سببًا في انحرافهم عن القيم الأخلاقيه ، وانجرافهم في مستنقع اللا عودة.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شبكات التواصل بين السلبي والايجابي شبكات التواصل بين السلبي والايجابي



GMT 20:35 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

إستدارة القمر .. تلويحة

GMT 18:42 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

صحافة المنزل

GMT 18:29 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تواضعوا قليلا فمهنة الصحافة مهنة مقدسة

GMT 14:04 2017 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ماذا قدمتم لتصبحوا صحفيين وناشطين؟

GMT 18:05 2017 السبت ,16 أيلول / سبتمبر

​الضبط الذاتي للصحافة والإعلام

GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates