القاهرة _ صوت الإمارات
بحركات تمتاز بالرشاقة والخفة، وموسيقى شرقية تعتمد على الإيقاع الراقص، استطاعت الراقصات أن تجدن مكاناً في عالم الفن، وسواء اختلفت أو اتفقت مع من يصف الرقص الشرقي على أنه فن، تحب أو تكره من تؤدين هذه الحركات الاستعراضية، سيظل للرقص الشرقي جمهور يحبه، لا يعترف بتصنيف البعض له على أنه يثير الغرائز، فقط يراه لوحة فنية لا تؤذيه.
كانت ولا تزال مصر هي الدولة الأكثر اهتماما بهذا اللون الفني، ولكن لم تستأثر المصريات به، بل نجحت جنسيات عربية وغير عربية في أن تحقق اسما يتذكره كثيرون عند الحديث عن الرقص الشرقي، ولم تكن أولهن الراقصة الأرمينية صافيناز أو "صوفينار".
أرسل تعليقك