محمد الترك ينجح في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

محمد الترك ينجح في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - محمد الترك ينجح في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن

الفنانة دنيا بطمة
الرباط - صوت الأمارات

ضجّت الصحافة المغربية بخبر ايداع الفنانة دنيا بطمة، السجن لقضاء عقوبتها بسبب حساب "حمزة مون بيبي"، وبدأت التساؤلات حول موقف طليقها البحريني محمد الترك بعدما هدد باسترجاع ابنته بالأنتربول وبأنه سيأخذ حضانة الطفلتين منها.

ومع إنتشار هذا الكلام، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي، حول إمكانية إسقاط الحضانة عنها ومنحها لطليقها محمد الترك، إلاّ أن القانون المغربي لايسمح بذلك لأن حضانة الأطفال تبقى للأم بعد الانفصال، وبالتالي من المستبعد إسقاط هذه الحضانة.

وتداولت الصحف المغربية الكثير من التحليلات القانونية التي أجمعت بأن الفنانة المغربية متهمة بجريمة تشهير ويتم وذم ولا علاقة لها بالجرائم التي من شأنها أن تؤثر على حضانة طفلتيها.

وأكدت التحليلات ان دنيا تسجن في قضية لها علاقة بالجرائم الالكترونية، ومثل هذه القضايا لا تؤثر على الحضانة، بالإضافة إلى كون طفلتيها تعيشان مع والدتها، والمشرع حدد ثلاثة أطراف معنيين بالحضانة، أولهم الأم، ثم الأب، ثم الجدة أم الأم، وبالتالي تأخد المحكمة بعين الاعتبار المصلحة الفضلى للأطفال قبل الحسم في حضانتهم، وما دام الأب يقطن في دولة أخرى، ففوزه بحضانة البنتين أمر صعب، لأنه يجب مراعاة محيط وثقافة الطفلتين، قبل اتخاذ قرار تهجيرهما.

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

موديلات فساتين باللون الأسود من وحي إطلالات دنيا بطمة

 

 

دنيا بطمة تشعُر بالظلم جراء اتهامها في ملف "حمزة مون بيبي"

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد الترك ينجح في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن محمد الترك ينجح في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن



GMT 21:14 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يحمل إليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة

GMT 14:38 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تساعدك الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات

GMT 18:45 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 11:33 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020

GMT 16:51 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

اضيفي اجواءًا جريئة ومشرقة على جدران المنزل

GMT 20:37 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

مطعم ياباني يقدم وجبات لحوم البشر بـ 20 ألف جنيه

GMT 17:53 2016 الأحد ,21 شباط / فبراير

ندوة لمناقشة رواية "منتصر" في مكتبة "البلد"

GMT 04:12 2020 السبت ,09 أيار / مايو

برشلونة يقترب من حسم صفقة نجم يوفنتوس

GMT 11:39 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون توضح تفاصيل اللقاء الأول مع الأمير وليام

GMT 04:07 2019 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات قوية لرئيس بريشيا الإيطالي بسبب بالوتيلي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates