أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر تشرين الثاني/نوفمبر2016:
تفاؤل وارادة صلبة
مهنيًّا: تتحسّن الاوضاع بشكل لافت وتستعيد تفاؤلك لتسيطر من جديد على مجرى الامور. يتحدّث الفلك عن سفر او لقاء خارج البلاد وربّما تنكبّ على دراسة مهمّة ولن تتردّد بإدخال تغيير على أسلوب معك فأنت متفائل وإرادتك صلبة تهزم كل المواجهات. لكن وجود الشمس عطارد وزحل في مربع مع برجك فتجد نفسك امام مسؤوليات مهمّة وربّما تباشر دورة مهنيّة جديدة. ثابر ولا تستسلم فقد يحالفك الحظّ وتحصل على ترقية او فرصة لإثبات ذاتك بالرغم من الاضطراب الذي تشعر به.
عاطفيًّا: يحمل هذا الاسبوع اجواء سحرية ومفاجآت سعيدة كما تكون نظرتك للحياة متفائلة. إنها فترة بنّاءة وإيجابيّة لكن لا يجوز الاستخفاف بمشاعر الحبيب. تشعر ببعض القلق والاستياء احيانًا، لا توجه كلاما جارحا ولا تختبئ وراء الانشغالات العائلية. سوف تكون الظروف جميلة ورومانسية. اظهر افضل ما لديك من نوايا ومشاعر. إنها فترة تعارف وتلاقي وانسجام ومصالحة.
ابرز أحداث الأسبوع الأول من شهر تشرين الثاني/نوفمبر2016:
تحقق انجازًا
مهنيًا: تعيش أجواء خاصة مليئة بالمتعة والتسلية والتغييرات والمفاجآت. تكثر النشاطات التي تتلاحق بلا هوادة فتشعر بأنّ كل شيء مضاعف، وتضطر في بعض الاحيان الى لجم الحركة وتخفيف النمط، لكي تلتقط انفاسك. تبدو اكثر حرصًا على ما تقول وتفعل فتردع نفسك ايضا وتخفف من انتقاداتك، مستخلصًا درسًا من تجارب سابقة. تساهم اتصالاتك عبر بعض الاصدقاء والعلاقات في إنجاح خططك اما سمعتك فتؤدي دورًا في ايجاد الدعم المطلوب، فحصنها لأنها مبعث نجاحك الآن. يجدر القول ان الانطلاقة تبدأ من المنزل والمحيط العائلي ومن كل ما يتعلق بالعائدات العائلية، حتى إن الفرص المالية تأتي من هنا ايضًا.
عاطفيًا: تحتاج الى براهين عن حب الآخر لك، والى تطمينك وتهدئتك وغمرك بالصدق والمحبة والعطاء. تسعى من جهتك لاثبات استقرارك وثباتك وإخلاصك، وقد تبذل جهودًا مضاعفة لاظهار حبّك. تعطي لكي تعطى. تدرك ان الحب اخذ وعطاء وانك، اذا وظّفت عواطفك النبيلة باتجاه الآخر يبادلك العواطف نفسها. إلاّ انك تنتظر الكثير من الآخرين وتبحث عن الأمان في مكان ما يشعرك بالهناء. إذا كنت عازبًا فقد تلتقي الشخص المناسب في اثناء مناسبة عائلية أو في محيط ضيق وشخصي.
ابرز الأحداث الفلكية عن شهر تشرين الثاني/ نوفمبر2016:
صعود وهبوط
يتحدث الفلك عن فترتين خلال الشهر الفترة الأولى تمتد حتى تاريخ 22 أي طيلة وجود الشمس في برج العقرب. أما الثانية فتشمل الأسبوع الأخير وتبدأ مساء 22. بالنسبة الى الفترة
الأولى تدور حياتك بصورة مرضية وجيدة. فأنت أيها العذراء فعلًا نشيط لا تتزعزع. لديك طاقات ومؤهلات ثمينة لا يجوز الاستخفاف بها. وظف طاقاتك الفكرية واعمل بكد ولا تكن
خمولًا. احرص على تحييد نفسك عن الأشياء التي تدفعك الى التوتر ومارس بعض النشاطات التأملية إذا امكن. هناك أيام ضعيفة تفتقد خلالها الى الحماية والتفاؤل فلا تجازف. بالمقابل
هناك أيام يدعمك فيها الفلك ويدفعك الى بر الأمان لا بل يكافئك أحيانًا. عندما تقرر انجاز عمل ما لا تتوقف قبل اتمامه بصورة كاملة ومثالية. إذا أردت الارتباط بموعد مهم إختر يومًا جيدًا
ضمن الأسابيع الثلاثة الأولى حيث تكون نسبة النجاح أعلى من أي يوم آخر. التزم بجدول اعمالك ولا تقصر في واجباتك العائلية أو غيرها. ستكون اطباعك مستقرة نوعًا ما في الأسابيع الثلاثة الأولى حيث تسمح لك بإدارة الأمور بصورة مقبولة.
مهنيًا: فكر جيدًا وركز على صفاتك القوية وحاول ابرازها، يجب ان يرى الجميع نقاط قوتك. بالمقابل ابتعد عن العمل في امر يكشف نقاط ضعفك ولا تترك للتحدي في هذا المجال أن يدغدغ
مشاعرك أو يستفزها. تكثر الاجتماعات في الأسابيع الثلاثة الأولى لكنها مفيدة. تقوم باتصال أو لقاء جيد وثم للمشاركة النوعية في المؤتمرات. أما الفترة الثانية من الشهر فهي متعبة تظهر
عليك ملامح التوتر لاسيما في الأيام الأقل حظًا. تبتعد عن المشاركة الكبيرة وتنشغل بالعمل المنفرد بعيدًا عن الضوضاء.
عاطفيًا: إنه شهر جيد ودافىء وتحديدًا في الأسابيع الثلاثة الأولى. سارع الى تقريب وجهات النظر وطمأنة الحبيب. بدد المخاوف والالتباسات وتحرك بالاتجاه التي تريده. الظروف مؤاتية حاليًا وتنتظر منك مبادرة تقارب وتسوية. لا تنتظر ولا تؤجل لأن الأيام الأخيرة من الشهر قد تجلب معها خلافًا أو جفاء قد يترك أثرًا سلبيًا. حاذر من القطيعة والجفاء.
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر تشرين الثاني/نوفمبر2016:
1-مهنيًا: تجد نفسك أمام مشكلات لا بد من حلها إن على الصعيد المهني أو على الصعيد العائلي.
عاطفيًا: فرصة هادئة إلى جانب الشريك، وهذا ما يعزّز الثقة بينكما لئلا تتجدّد الخلافات وتتفاقم.
صحيًا: القلق والأرق ينهكان جسمك، وعلى المدى المنظور تظهر آثارهما، لكنك تستعيد عافيتك.
2-مهنيًا: يهدّد بعض الأحداث وضعك المهني الذي يشهد انقلابات، على إثر بعض التصرّفات التي تصدر عنك، وينتهي الأمر بنتائج جيدة.
عاطفيًا: دعم من الشريك أكثر ممّا تتوقع، ويسود العلاقة بينكما تفاهم كبير جدًا يحسدكما عليه المقربون والمحيطون.
صحيًا: عوارض أي مرض قد تظهر فجأة، لذا سارع فورًا لاستشارة الطبيب.
3-مهنيًا: يتيح لك هذا اليوم فرصًا استثنائية، ويشير الى حدث هائل يحصل، وتتعزّز علاقاتك المهنية.
عاطفيًا: قد تجد نفسك في موقف صعب بسبب تصرّفات الشريك، وهذا ما يدفعك إلى الحسم سريعًا إنما إيجابًا.
صحيًا: بادر فورًا إلى تنفيذ نصائح الطبيب، وابتعد عن التدخين وكل ما يضر رئتيك ووضعك الصحي.
4-مهنيًا: عراقيل تطرأ في حياتك المهنية، وتتراخى أمامها وتجد نفسك عاجزًا عن مواجهتك، والسبب إهمالك المتمادي في ملاحقة أهم القضايا المهمة.
عاطفيًا: لا تحاول إرضاء الشريك بما لا تقتنع به شخصيًا، فذلك قد تكون له انعكاسات سلبية لاحقًا.
صحيًا: آلام الظهر التي تلازمك منذ مدة سببه الجلوس ساعات طوال، خفف قليلًا.
5-مهنيًا: لن تجد نفسك إلا متفوقًا على آراء الآخرين وتكون الأمور لمصلحتك، وتحرز تقدمًا في مفاوضات شاقة تجريها منذ مدة.
عاطفيًا: العتاب هو غسيل القلوب، ويستحسن أن تضع كل أوراقك على الطاولة لإيجاد الحلول مع الشريك.
صحيًا: قد تنزعج لسماعك خبرًا يتعلق بصحة أحد الأشخاص الأعزاء على قلبك، لكن وضعه مطمئن جدًا.
6-مهنيًا: يشكل مركور طالعًا دقيقًا مع أورانوس فيشعرك أن أحدهم يخفي عنك أمرًا ما، وربما تعيش بعض الالتباس لكنك تتخلص من العراقيل تطال وضعك المهني.
عاطفيًا: تعاطف كبير مع الشريك، لكن هنالك اعتبارات سابقة تعود مجددًا إلى الواجهة فتعيق تقدم الأمور بعض الشيء.
صحيًا: وضعك الصحي هذا اليوم يطمئن، ومع هذا اتصل بطبيبك وحدد موعدًا للكشف عليك.
7-مهنيًا: إستفد من فرص سانحة واوضاع وظروف مناسبة جدًا تطرأ، إذ تلتقي فئات مؤثرة أو تحصل على عرض استثنائي أو تنجز عملًا يثير الإعجاب.
عاطفيًا: العناد لن يفيدك، فتبادل الخبرات يعزّز أواصر العلاقة بالشريك ويرفع منسوب الثقة بينكما.
صحيًا: تعلم جيدًا أن ملازمة البيت فترة طويلة وعدم القيام بحركة يسببان لك مشاكل صحية.
8-مهنيًا: يسهل عليك هذا اليوم إعادة تصحيح المسار أو العودة عن قرار ما اتخذته وتبين لك في ما بعد أنك تسرعت في اتخاذه.
عاطفيًا: الشجاعة والثقة بالنفس هما عنوان المرحلة المقبلة مع الشريك، وهذا غير جديد عليك.
صحيًا: قم ببعض التمارين الرياضية الصباحية قبل التوجه إلى العمل، وخصوصًا تمارين العنق والكتفين.
9-مهنيًا: يدخل مارس برج الدلو ما قد يتسبب ببعض المشاكل العابرة، لذا لا تتدخل في شؤون الآخرين، واحمِ علاقاتك من التحديات والجدال.
عاطفيًا: حاول أن تستعيد بعضًا من حنانك المعهود، فهذا مطلوب بشدة في المرحلة المقبلة لإبقاء العلاقة كما ترغب.
صحيًا: خفف من شرب القهوة والمنبهات، وأكثر من شرب العصير الغني بالفيتامينات.
10-مهنيًا: يزيدك هذا اليوم خيرًا وايجابية ويزيل بعض الغموض والالتباسات والأخطاء السابقة، ويجعلك أكثر اقبالًا على الحياة والعمل.
عاطفيًا: الفرصة مناسبة اليوم لتتخلص من الضغوط التي تقلقك، وتجد أنّ الشريك يساعدك في ذلك.
صحيًا: تجاوز هذه المرحلة بأفضل ما يكون، وخطط للمرحلة المقبلة لكي تقوم بكل ما يفيد صحتك.
11-مهنيًا: يجبرك هذا اليوم على أن تتحرك من منطلق ايجابي بنّاء، وحان الوقت لتحقيق رغبتك ولتعزيز الروابط والقواسم المشتركة.
عاطفيًا: تثبت لك الأيام أنّ الشريك أكثر وفاءً مما كنت تتصور، وذلك يرفع المنسوب الإيجابي في علاقتكما.
صحيًا: لا تهمل صحتك على حساب أمور سطحية، وانتبه لها جيدًا فهي الأهم في كل حياتك.
12-مهنيًا: تبدو نشيطًا ومفعمًا حيوية وتفاؤلًا وتفرض رأيك وخياراتك في مباحثات تجريها مع نافذين بغية تنفيذ مشروع ضخم.
عاطفيًا: إنطلاقة جديدة تساعدك على تحقيق استقرار عاطفي، ولا سيما بعد الركود الذي عرفته العلاقة أخيرًا.
صحيًا: استمر في اتباع الحمية التي وصفها لك اختصاصي التغذية حتى لو كانت قاسية لكن نتائجها إيجابية جدًا.
13-مهنيًا: يعاودك الحظ مجددًا، فإذا واجهت عرقلة فإنّك تجد العلاج والحلول المناسبة جدًا اليوم.
عاطفيًا: تستغلّ جاذبيتك لإقناع الشريك بوجهة نظرك، فتحقق نجاحًا لافتًا طال انتظاره.
صحيًا: لا تخف من الأوجاع الطفيفة التي تطرأ على صحتك، لكن هذا لا يمنع من زيارة الطبيب.
14-مهنيًا: قد تطلّ بعمل عام وجماهيري أو تذهب إلى لقاء أو تسافر فتشعّ بشخصية برّاقة، تشعر بالاتزان والفخر.
عاطفيًا: علاقة عاطفية في طريقها إليك، لكنّ الحذر واجب بسبب غياب الخبرة الضرورية في هذا المجال.
صحيًا: إنتبه إلى ضغطك نتيجة العمل المرهق الذي تقوم به، لكن ذلك لا يدعو إلى القلق.
15-مهنيًا: يتميز هذا اليوم بالحظوظ والإيجابيات وبانطلاقة سريعة، تتحرر من القيود المعنوية وتتقدم بانشراح وقوة مصممًا على اجتياز العقبات بشجاعة.
عاطفيًا: تفرض على الشريك وجهة نظرك من منطلق ثابت وبأسلوب مقنع نتيجته أفضل من السابق.
صحيًا: لا تكثر من تناول المشروبات الغازية، واستعض عنها بأنواع من العصير الطبيعي.
16-مهنيًا: تعيش هذا اليوم حالًا من القلق على المستقبل، لكنها مسألة أيام تعود بعدها إلى التفاؤل المعهود والنجاح.
عاطفيًا: الفوارق بينك وبين الشريك تزداد اتساعًا، وهذا بات يحتاج إلى معالجة جذرية وسريعة.
صحيًا: لا تقلق على صحة الشريك، فهو بخير، بل انتبه إلى صحتك جيدًا.
17-مهنيًا: يركّز هذا اليوم الضوء على دراسة بعيدة أو مهمة خارج البلاد أو سفر أو مشروع واسع الانتشار.
عاطفيًا: المناقشات العاطفية تأخذ وقتًا طويلًا، لكنّ الأهم يبقى النتيجة المطلوبة التي تعود عليك وعلى الشريك بالفائدة.
صحيًا: قد تخضع لعملية بسيطة في المعدة، تخرج منها سليمًا معافى وأفضل من السابق.
18-مهنيًا: تزداد محبة الزملاء لك يومًا بعد يوم، والفضل في ذلك معالجتك الأمور بصدق وشفافية.
عاطفيًا: طلبات الشريك لا تزعجك إطلاقًا، فحاول أن تلبيها بكل طيبة خاطر.
صحيًا: تعامل مع محيطك بلطف وهدوء، وانتبه لأعصابك وخفف من العمل المرهق.
19-مهنيًا: تتاح لك الفرصة لبعض المغامرة، وربما تحظى بدعم وموافقة من أحد الزملا الذي يثق بخطواتك.
عاطفيًا: لا تبالغ في ردّ فعلك مع الشريك، فهو حسّاس جدًا لكنه لا يحتمل الأخطاء المتكررة.
صحيًا: حاول أن تخفف من تناول الطعام مساء، وتناول وجبه خفيفة مكونة من بعض الخضراوات.
20-مهنيًا: لا تدفع الأمور نحو المواجهة المباشرة في العمل، لكن الظروف في مصلحتك في الوقت الحالي.
عاطفيًا: لا تدع الارتباك يسيطر عليك، لأنّ ذلك يدفعك إلى ارتكاب هفوات وأخطاء قد تكون مكلفة وغير مبرَّرة.
صحيًا: اتخذ خطوات حاسمة بشأن التقيد بالإرشادات الصحية المطلوب منك تنفيذها.
21-مهنيًا: ربما تجابه بعض الأحداث التي تخربط منهاجك وتغيّر عاداتك، وتواجه معاكسات وعقبات سرعان ما تزول.
عاطفيًا: تقع تحت سحر أحد الاشخاص الذي ينسيك ما حولك أو ربما تغامر في مجالات جديدة باحثًا عن اللهو والمرح.
صحيًا: أكثر من شرب المياه ولا سيما في الصباح قبل تناول أي طعام، فهي تفيد الكليتين وتنقيهما.
22-مهنيًا: يحثك هذا اليوم على تطوير الذات، لكن أساليب تحقيق ذلك قد تختلف بين إنسان وآخر وفقًا للظروف.
عاطفيًا: نوعية العلاقة بالشريك ترتقي إلى حدّ المثالية، فلا تدع المغرضين يزرعون الشك بينكما.
صحيًا: الحمضيات غنية بالفيتامينات التي تساعد على التخلص من عوارض الزكام، لكن تناولها باعتدال.
23-مهنيًا: يتطلّب منك الظرف دقّة ومرونة في التعامل مع الآخرين، ومنعًا لحصول أي مواجهة أوخلاف في محيط العمل.
عاطفيًا: قرارات حاسمة لكن إيجابية تجاه الشريك، وتجد نفسك غير مضطر إلى تحديد مسار الأمور في المستقبل القريب.
صحيًا: تباشر المشي مدة ساعة يوميًا بعدما أدركت أن صحتك بحاجة إلى ذلك.
24-مهنيًا: لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن، الأمور أصبحت مكشوفة وتحتاج إلى الحسم.
عاطفيًا: لا تطلق العنان لمخيلتك الواسعة، بل حاول أن تعيش واقع الأمور مع الشريك كما هو.
صحيًا: لا تتردد لحظة عن القيام بكل ما يعود على الصحة بالخير والعافية.
25-مهنيًا: قد تجد نفسك أمام مفكّرة حافلة بالمواعيد، فحاول أن تنظم أوقاتك لئلا تقع في الفوضى غير المبرَّرة.
عاطفيًا: تحاشَ التهرّب من المسؤوليات، أنتَ بحاجة الى تعاطف الحبيب معك فلا تستفزّه.
صحيًا: جدّد نشاطك واطرح على المقربين فكرة القيام برحلات ونزهات في الطبيعة إذا كان الطقس جيدًا.
26-مهنيًا: مضاربات مالية ودعم من قبل الزملاء ويكون الوقت مناسبًا لسفر والاتصال ببعض المؤسسات الكبيرة.
عاطفيًا: إذا كنت راغبًا في تحسين وضعك العاطفي، عليك تحضير الشروط المناسبة لطرحها على الشريك اليوم قبل الغد.
صحيًا: لا تدع الخمول يسيطر عليك، وكن حريصًا على صحتك هذه الفترة.
27-مهنيًا: يوم مثمر ونشيط لك أيها المجتهد والمثابر، لا تُهمل عملك ولا تتكاسل ولا تتردد في الإقدام على خطوات جريئة.
عاطفيًا: لا تقف عند المحطة الأولى من الخيبة، لأنّ الأفق يبدو أكثر نجاحًا وفائدة ولا سيما في مجال المشاريع المستقبلية.
صحيًا: حاول أن تقوم بكل ما يعود على صحتك بالفائدة، الظروف ملائمة لذلك.
28-مهنيًا: حضِّر مهامّك جدًّا وادرس خطواتك ومشاريعك بدقّة وتروٍّ، بادر الى إنجاز الأعمال المهمة والصعبة.
عاطفيًا: حافظ على الهدوء المطلوب هذا اليوم، وخصوصًا أن بعض المواجهات قد لا تكون في مصلحتك كما جرت العادة.
صحيًا: قد تصاب بتقلص عضلي نتيجة الإرهاق الذي تتعرض له في العمل، لكن العلاج متوافر وفعال.
29-مهنيًا: تأتيك النصائح من بعض الأشخاص الناضجين، فاصغ إليها وتعلّم من تجارب الأكبر منك سنًا ولا تستهتر بما يقولونه لك.
عاطفيًا: تبحث الأوضاع العاطفية مع الشريك، لكن عليك أن تكون واضحًا ودقيقًا لإقناعه بوجهة نظرك.
صحيًا: قد تراجع الطبيب في مسألة تتعلق بصحتك أو بصحة أحد المقربين، وتكون محتارًا قليلًا.
30-مهنيًا: يوم صعب وأجواء متوترة قد تحمل خلافًا أو عقبة كبيرة تهدّد الاستقرار العام بعض الشيء ثم تعود الأمور إلى سابق عهدها.
عاطفيًا: مشكلات بسيطة تعيق تطوّر العلاقة بالشريك، لكنّ الحلول سهلة وبسيطة.
صحيًا: إصابة أحد أفراد الأسرة بوعكة صحية بسيطة تقلقك وترهق أعصابك بعض الوقت لكنه سرعان ما يتعافى.
أرسل تعليقك