خبراء يحددون أكثر الطرق شيوعًا لارتداء الكمامات بطريقة غير صحيحة
آخر تحديث 23:43:41 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

ذات الثقوب المفتوحة هي الأقل فعالية لمنع انتقال الفيروس

خبراء يحددون أكثر الطرق شيوعًا لارتداء الكمامات بطريقة غير صحيحة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - خبراء يحددون أكثر الطرق شيوعًا لارتداء الكمامات بطريقة غير صحيحة

كيف أن ارتداء الأوشحة والكمامات الواقية ذات الثقوب المفتوحة هي الأقل فعالية في منع انتقال فيروس
القاهرة - صوت الامارات

يشرح أحد الخبراء كيف أن ارتداء الأوشحة والكمامات الواقية ذات الثقوب المفتوحة هي الأقل فعالية في منع انتقال فيروس «كورونا» المستجد من شخص إلى آخر، حسب تقرير لصحيفة «الغارديان» البريطانية، أصبحت كمامات الوجه الواقية من أبرز سمات الحياة اليومية الأساسية في الآونة الراهنة، ولقد صارت إلزامية أثناء الوجود في أغلب الأماكن الداخلية. ولكن على الرغم من أنها مصممة لتغطية الأنف والفم بصورة كاملة، فليس من غير المألوف الآن أن نرى الكمامات الواقية مشدودة إلى أحد جانبي الوجه دون الآخر، أو ربما مسحوبة إلى أسفل الوجه ومستقرة على الذقن فقط، الأمر الذي يثير الإزعاج لدى عامة الناس. وفيما يلي بعض أكثر أنواع الكمامات الواقية شيوعاً بين الناس، وآراء الخبراء المعنيين حول أسباب عدم الاعتداد بها.

ربما يبدو قطع أو ثقب أو منفذ صغير في الكمامة الواقية الخاصة بك من أجل سهولة تناول الطعام أو الشراب، من الحلول المعقولة إن كنت جالساً لتناول الطعام في مطعم أو داخل حانة مزدحمة بالرواد وتريد الحفاظ على حماية نفسك في الوقت ذاته. ولكن هذه الطريقة تؤدي إلى الإقلال كثيراً من فعالية الكمامة الواقية التي ترتديها. تقول الدكتورة كاث نواكس، وهي خبيرة في علم انتقال الأمراض المحمولة جواً في جامعة «ليدز» بالمملكة المتحدة: «إن قطعت ثقباً كبيراً في الكمامة الواقية الخاصة بك، فلن تكون لها أي فائدة تذكر، وذلك لأنك تواصل تنفس والتقاط الرذاذ المنبعث من أنفاس الآخرين على الدوام». ومع ذلك، فإن ثقباً صغيراً ربما لا يؤدي إلى فقدان كفاءة الكمامة الواقية تماماً.

تضيف الدكتورة نواكس قائلة: «إذا قمت بفتح ثقب صغير يكفي لتمرير الماصة من أجل الشراب، فمن المرجح أن يكون ذلك أفضل بكثير من عدم ارتداء الكمامة الواقية على الإطلاق». ومع ذلك، لا بد من استخدام ذلك الثقب الصغير في هذا الغرض فحسب، وعدم التوسع في استخدامه على نطاق واسع.يعد سحب الكمامة الواقية إلى أسفل الأنف من الطرق الشائعة لدى أولئك الذين يرغبون في تفادي الإحساس المستمر بالحرارة والتعرق الناجم عن طول ارتداء القناع، وكذلك بالنسبة إلى أولئك الذين ينزعجون من بخار التنفس الذي يتجمع على زجاج نظاراتهم. ويكمن الغرض الأساسي من ارتداء الكمامة الواقية في حماية الآخرين من رذاذ جهازك التنفسي، ومن خلال تغطية فمك، فسوف تلتقط الرذاذ الناتج عن الحديث أو السعال، رغم أنك سوف تواصل طرد القليل للغاية من ذلك الرذاذ عبر الأنف. ومع ذلك، فإن الكمامات الواقية تحمي من يرتديها إلى حد ما. وإذا كنت تتنفس الهواء غير المرشح من خلال الأنف، فلن تتمكن من الحصول على حماية كاملة من الفيروسات المحمولة في الهواء.


قد يهمك ايضا :

تشديد القيود في مدريد لمواجهة فيروس كورونا

عدد إصابات كورونا يتجاوز الـ 750 ألفا في المكسيك

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء يحددون أكثر الطرق شيوعًا لارتداء الكمامات بطريقة غير صحيحة خبراء يحددون أكثر الطرق شيوعًا لارتداء الكمامات بطريقة غير صحيحة



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - صوت الإمارات
ظهرت الفنانة إلهام شاهين في افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي، وهي مرتدية فستانا أزرق طويلا مُزينا بالنقوش الفرعونية ذات اللون الذهبي.وكشفت إلهام تفاصيل إطلالتها، من خلال منشور عبر حسابها بموقع التواصل "فيسبوك"، إذ قالت: "العالم كله ينبهر بالحضارة الفرعونية المليئة بالفنون.. وها هي مصممة الأزياء الأسترالية كاميلا". وتابعت: "تستوحى كل أزيائها هذا العام من الرسومات الفرعونية.. وأقول لها برافو.. ولأن كثيرين سألوني عن فستاني في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.. أقول لهم شاهدوه في عرض أزياء camilla". يذكر أن فستان الفنانة المصرية هو نفس فستان الكاهنة "كاروماما" كاهنة المعبود (آمون)، كانت الكاهنة كاروماما بمثابة زوجة عذراء ودنيوية للمعبود آمون. وهي ابنة الملك (أوسركون الثاني) الذي حكم مصر خلال الأسرة الـ 22...المزيد

GMT 21:21 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 05:46 2015 السبت ,03 تشرين الأول / أكتوبر

كاندي كراش تربح شركة "كينج" 1.33 مليار دولار

GMT 17:52 2014 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

منع بيع لعبة فيديو عنيفة ومثيرة للجدل في أستراليا

GMT 19:29 2016 الأربعاء ,09 آذار/ مارس

منتجع أليلا مكان مميز في بلدة Payangan

GMT 03:28 2015 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

أنواع الكورتيزون المستخدم لعلاج تساقط الشعر والثعلبة

GMT 23:50 2013 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أحدث أجهزة ألعاب الفيديو قريبًا في الأسواق

GMT 16:43 2016 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

حالة الطقس المتوقعة الثلاثاء في مدينة الرياض

GMT 23:13 2016 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

"زهر" رواية للراحل جمال أبو جهجاه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates