13 بورتريهًا بمعرض في أمستردام تقص تاريخ العبودية في المدينة
آخر تحديث 22:08:04 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

خصوصًا في القرن السابع عشر الميلادي الذي تميز بالرخاء

13 بورتريهًا بمعرض في أمستردام تقص تاريخ العبودية في المدينة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - 13 بورتريهًا بمعرض في أمستردام تقص تاريخ العبودية في المدينة

معرض
أمستردام - صوت الامارات

يركز معرض يقام في مدينة أمستردام على جانب من تاريخ العبودية في المدينة، خصوصاً في القرن السابع عشر الذي تميز بالرخاء، حسب ما أوردت وكالة «د.ب.أ» أمس. ومن خلال 13 بورتريهاً، يوضح معرض «أمستردام والعبودية» الذي يستضيفه مبنى «أرشيف مدينة أمستردام» حتى 11 أكتوبر (تشرين الأول) 2020، كيف اعتمدت المدينة على الأشخاص المستعبدين لنحو 300 عام. ولم يتم إلغاء العبودية هناك سوى في الأول من يوليو (تموز) 1863.ويركز أحد البورتريهات على جوليانا من البرازيل التي كانت في العاشرة أو الحادية عشرة من العمر عندما ابتاعها أحد تجار السكر الهولنديين. وبعدما أحضرها لتعيش معه في المنزل في أمستيل تمكنت من أن تصبح حرة. وتساعد قصتها في إضفاء أهمية على المشكلة، مثلما هو الحال مع الاثني عشر بورتريه الأخرى.ولإظهار كم كانت العمالة القسرية مهمة في ثراء البلاد، يشير القائم على المعرض مارك بونته إلى كتيب يعود لعام 1730 «يكسب الجميع قطعة من الخبز» من سورينام، وهو اسم مستعمرة هولندية، بحسب الكتيب. ولكنها ليست الوثيقة التاريخية الوحيدة بالمعرض، حيث إن أرشيف المدينة مليء بها؛ مثل عقود الإمداد وفيها كانت تتم كتابة عدد الأشخاص المستعبدين والوصايا وإعلانات الصحف، وفيها كان يتم بيع المزارع بعمالها المستعبدين.


 قد يهمك ايضا:

دوقة كورنوال كاميلا تتأنّق في فستان بالأزرق في زيارة للمعرض الوطني

معرض يستعرض رحلة انتقال "بدلة العمّال" من المناجم إلى منصات الأزياء

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

13 بورتريهًا بمعرض في أمستردام تقص تاريخ العبودية في المدينة 13 بورتريهًا بمعرض في أمستردام تقص تاريخ العبودية في المدينة



GMT 17:50 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 20:33 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 11:57 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج السرطان الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020

GMT 01:57 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

انشغالات متنوعة التي ستثمر لاحقًا دعمًا وانفراجًا

GMT 01:57 2015 السبت ,03 كانون الثاني / يناير

الفنانة مي كساب تصوّر مسلسل "مفروسة أوي"

GMT 01:19 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

استعد لتسجيل أغاني قديمة وحديثة لألبومي الجديد

GMT 11:27 2016 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

جرأة وروعة الألوان في تصميم وحدات سكنية عصرية

GMT 22:04 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

جزيرة مالطا درة متلألئة في البحر المتوسط

GMT 21:59 2013 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

نشطاء على الفيس بوك يقيمون يومًا ترفيهيًا للأطفال الأيتام

GMT 09:20 2016 الأحد ,03 إبريل / نيسان

متفرقات الأحد

GMT 18:47 2013 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

الصين تعرض تصدير 3200 ميغاواط من الكهرباء لباكستان

GMT 04:37 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة حديثة ترصد أهم خمسة أشياء تؤلم الرجل في علاقته مع شريكته

GMT 21:22 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

مستقبل زيدان "في مهب الريح" للمرة الأولى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates