أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 12 كانون أول  ديسمبر 2020
آخر تحديث 15:59:56 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 12 كانون أول / ديسمبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 12 كانون أول / ديسمبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

اكدت صحف الامارات فى افتتاحياتها اليوم ان الشباب هم عماد الوطن وأمل مستقبله، فهم القادرون على حمل الأمانة باقتدار والحفاظ على المكتسبات التي تحققت بفضل الجهود الاستثنائية للقيادة الرشيدة منذ التأسيس.كما استعرضت مدى ازدياد الحاجة الدولية إلى الجهود الإنسانية للإمارات، حيث وقفت إلى جانب الأشقاء والأصدقاء بصدق وفاعلية في مواجهة ما يتعرضون له من صعوبات.

وتحدثت الصحف كذلك عن العقوبات الاوروبية لتركيا.فتحت عنوان " الشباب مستقبل الوطن" قالت صحيفة الاتحاد ان نجل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة سمو الشيخ زايد بن محمد بن زايد آل نهيان وعدد من الشيوخ وأبناء الوطن كانوا على موعد مع كلمات ملهمة من سموه لدى حضوره الاحتفال بتخرجهم في كلية ساندهيرست الملكية البريطانية الأعرق بين المؤسسات الأكاديمية العالمية، والتي تخرج فيها عدد كبير من الشيوخ والمواطنين وقادة العالم على مدى العقود الماضية.

واضافت ان دعوة سموه الخريجين إلى السعي والاجتهاد والمثابرة في طلب العلم وتطوير مهاراتهم العلمية والعملية، تجسد مسيرة وطنية قامت منذ التأسيس على الإيمان بأهمية العلم في بناء الدول، وتحفيز طاقات الشباب، ومهدت الطريق أمامهم للانخراط في دراسة أهم العلوم واكتساب المهارات، وهو ما بدأت الدولة تجني ثماره بوجود كوادر وطنية قيادية في مؤسساتها ومشاريعها النوعية في الفضاء والطاقة النووية والتعليم والصحة والاقتصاد.

واوضحت ان كوكبة من أبناء الوطن، يشاركون في مسيرة الوطن التي شهدت نهضة كبيرة وشارفت على الاحتفال باليوبيل الذهبي بإنجازات كبيرة، وتستعد استناداً لاستراتيجية مستقبلية لتنفيذ مبادرات ومشاريع شتى يكون لطاقاتها الوطنية دور كبير في تحقيقها، والاستمرار في الحفاظ على مكانة الدولة في الصدارة العالمية.

وخلصت الى ان الشباب هم عماد الوطن وأمل مستقبله، فهم القادرون على حمل الأمانة باقتدار والحفاظ على المكتسبات التي تحققت بفضل الجهود الاستثنائية للقيادة الرشيدة منذ التأسيس، ونهج قائم على نشر الإنسانية والتنمية والاستقرار والأمن وترسيخ قيم الإيثار والعطاء.

من جانبها وتحت عنوان " الإمارات رمزاً للعطاء والتضامن" قالت صحيفة البيان ان الأحداث المتوالية في العالم، وفي مقدمها اللجوء الإنساني والكوارث وتفشي فيروس «كورونا» المستجد «كوفيد 19»، اظهرت بشكل جليّ مدى ازدياد الحاجة الدولية إلى الجهود الإنسانية للإمارات، حيث وقفت إلى جانب الأشقاء والأصدقاء بصدق وفاعلية في مواجهة ما يتعرضون له من صعوبات بمباشرة حملات إغاثة الشعوب المنكوبة، ما جعلها محل إشادة دولية كبيرة، إذ باتت نموذجاً حياً للدول الراغبة في الخير للبشرية.الإنسان بحاجة لأخيه الإنسان في الملمّات والنوائب والكوارث، وقد جسّدت الإمارات ذلك، حيث هبّت لمواجهة وباء «كورونا» وتداعياته على سكان العالم من أجل وقف تدهور الأوضاع، بدلاً من التفرج والحياد السلبي، في وقت اكتفت الدول الكبرى بمعالجة التداعيات في الداخل.

واضافت ان الثوابت والقناعات لم تأتِ نتيجة مواقف معينة بل نابعة من عقيدة شعب الإمارات الثابتة وإيمانه الكبير بوحدة الإنسانية، حيث لا تألو الدولة جهداً في سبيل إیصال المساعدات إلى مستحقیھا دون تفرقة أو تمیيز، وقد سيّرت رحلات جوية إلى أكثر من 120 دولة مختلفة حول العالم محمّلةً بالإمدادات الطبية والمساعدات الحيوية بهدف التصدي لهذه الأزمة، وكان أحدثها أمس، حين سيّرت طائرة مساعدات طبية سابعة إلى السودان ضمن جهود مكافحة «كورونا».

وخلصت الى ان الطاقة التضامنية تعيد البهاء إلى القيم المتأصلة في المجتمع المدني، والإمارات تسطّر اليوم أبهى صور العمل الإنساني في العالم، حتى باتت تحظى بمكانة دولية رفيعة، واستحقت لقب مركز العمل الإنساني. فالعالم الآن من أقصاه إلى أقصاه مؤمنٌ بدور دولة الإمارات في العطاء الخيري، إذ أنها تتصدر الصفوف الساعية إلى الخير والنماء.

صحيفة الخليج وتحت عنوان " اشهار سيف العقوبات الأوروبي" قالت ان الاتحاد الأوروبي يبدو انه ضاق ذرعاً بتركيا وسياساتها العدوانية، فقد انتظر وصَبر، وقام بوساطات عبر ألمانيا وغيرها، لعلها ترتدع وتعود إلى رشدها، وتتوقف عن استفزاز الدول الأوروبية في شرق المتوسط، وتحديداً، اليونان وقبرص، لكن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تعامل مع دول الاتحاد بشيء من الاستهتار واللامبالاة، لاعتقاده أن أوروبا عاجزة عن اتخاذ أي إجراء ضد بلاده نظراً لحاجتها إليها.

واضافت انه من الواضح أن أردوغان يعيش حالة من الوهم، معتقداً أنه يستطيع أن يفعل ما يشاء من دون ردع أو عقاب، فالقمة الأوروبية التي انعقدت ليومين متتاليين في بروكسل /أمس وأمس الأول/، قررت أخيراً أن تهز العصا في وجه أردوغان بفرض عقوبات جديدة على بلاده على خلفية سياساته الاستفزازية في البحر المتوسط، ويمكن أن تمس هذه العقوبات كل الأفراد والشركات التي لها علاقة بعملية الحفر الاستكشافية غير القانونية في شرق المتوسط، وخصوصاً في المناطق الاقتصادية الخالصة لكل من قبرص واليونان.

وخلصت الى ان العلاقات الأوروبية- التركية تدخل مرحلة جديدة لن تكون في مصلحة أردوغان إذا لم يُجد قراءة القرار الأوروبي.

وقــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 7 كانون أول / ديسمبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 5 كانون أول / ديسمبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 12 كانون أول  ديسمبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 12 كانون أول  ديسمبر 2020



GMT 06:02 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 صوت الإمارات - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 19:45 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

محمد صلاح يؤكد سعادته بفوز فريقه على ساوثهامتون

GMT 12:49 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

اكتشاف 4 مقابر لأطفال في أسوان أحدهم مصاب بشكل خطير

GMT 19:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 11:34 2020 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

أحدث إطلالات جيجي حديد في اول ظهور لها في نيويورك

GMT 20:55 2019 الأربعاء ,18 أيلول / سبتمبر

4 وفيات اثر حادث تصادم على الطريق الصحراوي

GMT 15:33 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

أنواع فيتامين "الأوميجا" تعمل على تغذية الجسم

GMT 14:42 2013 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

وحيد حامد في ضيافة خيري رمضان في برنامج "ممكن"

GMT 19:05 2014 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

3 تطبيقات مجانية لمراقبة أداء أجهزة "آيفون"

GMT 14:49 2013 السبت ,06 إبريل / نيسان

الإعلام يساهم في تغير المجتمعات نحو الأفضل

GMT 10:43 2013 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة : غسل اليدين يزيد الطالب تفوقاً

GMT 00:49 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

أفضل عطر نسائي للمرأة العاملة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates