أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الخميس 10 أيلولسبتمبر 2020
آخر تحديث 23:55:41 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الخميس 10 أيلول/سبتمبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الخميس 10 أيلول/سبتمبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

أكدتالصحف الإماراتية المحلية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها على موقف دولة الإمارات الراسخ من القضية الفلسطينية ووقوفها الدائم مع حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق ومواصلتها تقديم الدعم له ولقضيته في مختلف المراحل والظروف .. مشيرة إلى أن معاهدة السلام الإماراتية الإسرائيلية تتضمن موافقة إسرائيلية بوقف ضم الأراضي الفلسطينية ما يشكل إنجازا وخطوة مهمة في اتجاه السلام وتحقيقا لمطلب أجمعت عليه الدول الأعضاء والمجتمع الدولي وهي فرصة حقيقية لإحياء جهود ومبادرات السلام وأن هذه المعاهدة لن تكون على حساب القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.. موضحة أن المعاهدة قرار سيادي راسخ وشجاع وتاريخي يعكس قوة الإرادة الوطنية التي عبرت عنها دولة الإمارات في إقامة علاقات تقوم على التعاون والتنسيق والحكمة في معالجة كافة القضايا بعد أن عانت المنطقة لعقود طويلة من تصحر المحاولات الجادة لإنهاء الأزمات العالقة.

فتحت عنوان " السلام خيار استراتيجي" .. قالت صحيفة " الاتحاد " إن معاهدة السلام الإماراتية الإسرائيلية لم توقف فقط القرار بضم الأراضي الفلسطينية الذي كان مثار قلق عربي ودولي بإفشال جهود السلام في المنطقة برمتها، وإنما دفعت هذه المعاهدة أيضاً بحل الدولتين إلى الواجهة من جديد، بعد أن كان مهدداً في حال تنفيذ إسرائيل خطتها بالضم، كما مهدت الطريق مجدداً لفرصة حقيقية لإحياء عملية السلام بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني.

وشددت على أن المعاهدة لن تكون على حساب القضية الفلسطينية، كما تروّج أطراف فلسطينية غاب عنها الموقف الإماراتي الثابت المتمسك بدعم قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، ووقوفها الدائم مع حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.

وأضافت أن موقف الإمارات الثابت والواضح في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية، يفنّد مثل هذه الادعاءات والمغالطات التي لم تراع الأعراف العربية والدولية التي تعتبر أن أي علاقات أو معاهدات تبرمها دولة عربية أو أي دولة في العالم، تدخل في صميم سيادتها، وحقها المباشر في إقامة العلاقات حسب مصالحها ونظرتها الاستراتيجية.

وأكدت "الاتحاد" في ختام افتتاحيتها أن الإمارات لن تكون إلا داعمة للشعب الفلسطيني وحقوقه، وحريصة على الإجماع العربي، وتعتبر أن استمرار التشويش على الحق السيادي لأي دولة والتحريض في بعض الأحيان لن يؤديا إلا لمزيد من التعقيد، ومنع الوصول إلى حل نهائي للصراع العربي الإسرائيلي.

من ناحيتها وتحت عنوان " دعم ثابت لفلسطين " .. قالت صحيفة " البيان " إنه لا يمكن لعاقل أن يغفل دور الإمارات في الوقوف إلى جانب القضية الفلسطينية، فسجلّها التاريخي مشهود له في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، منذ تأسيسها وحتى اليوم.

وأضافت مواقف الإمارات، وقيادتها، كانت على الدوام، ولا تزال، داعماً رئيساً لجميع الجهود العربية والدولية، الساعية لتحقيق قيام الدولة الفلسطينية، وعاصمتها القدس الشرقية، وهي تتمسك بهذا الخيار دون النظر إلى مزايدات رخيصة، أو اتهامات باطلة، أو تحريض يستهدف الدولة، التي تضامنت مع الشعب الفلسطيني، واحتضنته على أرضها، وكان أبناؤها شركاء في مسيرة نهضة الإمارات ورخائها.

وأشارت إلى أن الدولة تلتزم هذا النهج، أيضاً، دون اكتراث لما يسوّق له المتاجرون بقضايا الشعوب، من أصحاب الشعارات الجوفاء، أو «مرتزقة» دول إقليمية، استمرأت التدخل بشؤون العرب، مستغلة أدواتها وأقزامها في المنطقة، لترسيخ مزيد من التشرذم والانقسام، وإشعال بؤر التوتر والفتن.

ولفتت إلى أن الإمارات أكدت، في أكثر من مناسبة، أن خيارها السياديّ بالسلام مع إسرائيل، لم يكن موجهاً ضد أحد، وأن هذه المعاهدة التاريخية، التي خلقت زخماً لم يكن موجوداً من قبل، هي فرصة حقيقية للسلام، عبر السير باتجاه حل الدولتين، انطلاقاً من أن السلام كان ولا يزال، هو الخيار الاستراتيجي الذي يُجمع عليه كل أبناء المنطقة. ويؤكد على ذلك ردود الفعل الإيجابية، وما أحدثته المعاهدة من صدى دولي غير مسبوق، من كسر جمود عملية السلام، وما حققته من وقف إسرائيلي لضم الأراضي الفلسطينية.

وأكدت "البيان" في ختام افتتاحيتها أن فلسطين كانت وستبقى في قلب كل إماراتي، دون مساومة أو مزايدة. والإمارات ستمضي انطلاقاً من مسؤوليتها، ومبادئها الراسخة، نحو تحقيق طموحات الشعوب، ليس بالشعارات «الطنانة»، والادعاءات «الرنّانة»، التي انتهى عصرها وكُشف زيفها، بل بإرساء السلام والتنمية والاستقرار في المنطقة.

من جانبها وتحت عنوان " دعم إماراتي راسخ للقضية الفلسطينية " .. كتبت صحيفة "الوطن" أن دولة الإمارات أكدت في مناسبة جديدة أنها صاحبة السبق في دعم الحق الفلسطيني الراسخ وغير القابل للتصرف، مبينة أن العمل لأجل فلسطين هو مسيرة تاريخية ثابتة منذ بزوغ فجر الاتحاد، وأن العمل لنصرة القضية نابع من تأكيد حقيقي وراسخ على أهمية إنهاء الصراع وإعادة الحقوق إلى أصحابها وفق قرارات الشرعية الدولية القائمة على "حل الدولتين" على حدود العام 1967.

وقالت إن موقف الدولة الأصيل الذي جدد تأكيده معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية خلال الدورة الـ154 لمجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية، هو التزام تجاه شعب شقيق وسعي لإنهاء الصراع الأطول ودعم لكافة مساعي إحلال السلام العادل والشامل، وسوف يُسجل التاريخ بأحرف من نور لدولة الإمارات وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ، قراره التاريخي الشجاع عبر معاهدة السلام مع إسرائيل الذي أحيا فرص السلام وعزز الأمل في العالم بالقدرة على وضع حد للتوتر الناجم عن غياب الحل، خاصة أنه أوقف ضم الأراضي الفلسطينية وشرع الأبواب لكل محاولة جادة تنتهج الحكمة والواقعية السياسية في التعاطي مع مقتضيات حل واحدة من أعقد الأزمات في العصر الحديث.

وأوضحت أن معاهدة السلام الإماراتية الإسرائيلية، قرار سيادي راسخ وشجاع وتاريخي يعكس قوة الإرادة الوطنية التي عبرت عنها الدولة في إقامة علاقات تقوم على التعاون والتنسيق والحكمة في معالجة كافة القضايا، بعد أن عانت المنطقة لعقود طويلة من تصحر المحاولات الجادة لإنهاء الأزمات العالقة، فكان القرار الإماراتي الذي يعكس تحضراً وقوة وعزيمة ليحدث فارقاً تاريخياً على الصعد كافة وخاصة من ناحية حماية الحقوق الفلسطينية من الضياع.. ووضع حد للمتاجرات التي باتت معروفة من قبل جهات عديدة تتخذ من القضية الفلسطينية أداة للمتاجرة دون أن تقدم أي شيء يصب في خدمتها، وهي من سببت لها معاهدة السلام زلزالاً كشفها على حقيقتها.

وتابعت أسئلة كثيرة يطرحها واقع الحال بعد اجتماع وزراء الخارجية العرب أمس منها: من هو المستفيد من تعطيل صدور قرار عربي يؤكد الإجماع على دعم الحق الشرعي للقضية الفلسطينية؟ وهل يعتقد تجار الشعارات أن نهجهم أقوى من الحكمة والواقعية المطلوبة؟ لكن الحقيقة الثابتة هي أن إحلال السلام سوف يضع حداً لمتاجرتهم فهالهم ذلك وعملوا على تعطيله بكل الطرق.

وأكدت "الوطن" في ختام افتتاحيتها أن دولة الإمارات ستبقى وفية للحق المتعلق بالأمة لأنها دولة عدل ورحمة وسلام وانفتاح وحكمة تتعامل مع كافة مفاصل التاريخ كما يجب وتعمل على مد يد الخير للتقريب بين جميع أمم الأرض.. إنها مسيرة وطن يؤكد دائماً أن القضية الفلسطينية في صدارة الأولويات وأن حلها لا يمكن أن يتم إلا وفق أسس وقواعد السلام العادل الذي يعيد الحقوق إلى أهلها، وهو موقف نابع من أصالة التوجهات الهادفة لخير وأمن وسلامة البشرية في كل زمان ومكان.

وقـــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 1 سبتمبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 2 سبتمبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الخميس 10 أيلولسبتمبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الخميس 10 أيلولسبتمبر 2020



نجوى كرم بإطلالات استثنائية وتنسيقات مبهرة في "Arabs Got Talent"

القاهرة - صوت الإمارات
نجوى كرم النجمة اللبنانية وعضو لجنة تحكيم برنامج "Arabs Got Talent" في موسمه السابع؛ مع كل حلقة تعرض تشاركنا بصور لها من كواليس البرنامج، وتسلط الضوء باستمرار على إطلالاتها الجذابة التي خطفت بها الانتباه وقت التصوير، حيث تألقت نجوى كرم بإطلالات استثنائية جعلتها محل اهتمام الجمهور خلال البرنامج، وشاركتنا بأجمل صورها على انستجرام، فدعونا نأخذكم في جولة على أجمل الإطلالات التي ظهرت وسوف تظهر بها نجوى كرم في حلقات الموسم السابع من برنامج اكتشاف المواهب الشهير. الإطلالات الناعمة الخالية من التفاصيل المبالغ فيها؛ كانت خيار لافت للنجمة اللبنانية تزامنًا مع تحضيرها للبرنامج الشهير أو تصوير بعض الحلقات، فظهرت مؤخرًا بإطلالة باللون الأبيض جاءت مكونة من فستان طويل بتصميم كلاسيكي، جاء من الأعلى بأكمام طويلة وياقة عريضة ومفتوحة على ...المزيد

GMT 23:07 2014 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

نجمات مصريات يسترجعن رشاقتهن ويخسرن أوزانهن بحمية صارمة

GMT 08:02 2014 الثلاثاء ,23 أيلول / سبتمبر

أمير منطقة نجران يفتتح معرض للصور التاريخية

GMT 12:03 2018 الإثنين ,21 أيار / مايو

ممارسة الرياضة خلال منتصف العمر تحمي القلب

GMT 18:59 2018 الخميس ,26 إبريل / نيسان

تعرف على أخطر الرحلات السياحية في العالم

GMT 06:43 2013 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الموسم الجديد من برنامج "تاراتاتا" على "روتانا مصريَّة"

GMT 13:46 2013 الجمعة ,09 آب / أغسطس

أزمة ثقة في الطاقة النووية في شمال آسيا

GMT 19:18 2016 الخميس ,04 شباط / فبراير

حلقة خاصة عن العلاقات الزوجية على الراديو 9090

GMT 12:16 2013 الجمعة ,12 تموز / يوليو

"الفلّاقة" يقرصنون موقع جريدة الصّريح

GMT 13:27 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

10 حيل فعالة لمساعدة طفلك على التركيز أثناء المذاكرة

GMT 01:08 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

برشلونة لا ينوي دفع أموالاً إضافية لـ "ليفربول" بسبب كوتينيو
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates