أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 21 أيلولسبتمبر 2020
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 21 أيلول/سبتمبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 21 أيلول/سبتمبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

سلطت الصحف الإماراتية المحلية الصادرة صباح اليوم الضوء على جهود دولة الإمارات في مكافحة فيروس كورونا وعدم تهاونها في الإجراءات الاحترازية المتخذة ضد الفيروس انطلاقا من أمرين وهما الوقاية ورصد أي لقاح يظهر في العالم وقياس فعاليته والاستفادة منه.

وتناولت الصحف في افتتاحياتها الموقف الأوروبي من تركيا حيث بدأت أوروبا في رص الصفوف من أجل تحييد تركيا عن تحقيق مآربها في شرق المتوسط ومعاقبتها على تصرفاتها الطائشة بقطع حبال الكذب التي يلعب عليها أردوغان وأمثاله ..إلى جانب الاحداث الجارية في تونس بسبب حركة النهضة التي تعاني صراعاً داخلياً، وانكماشاً واضحاً في شعبيتها وما يقوم به راشد الغنوشي من السعي لتأبيد نفسه زعيما لهذه الحركة.

فتحت عنوان "لا تهاون" قالت صحيفة الاتحاد إن المتابع لما تقوم به الجهات المعنية في الدولة، لمواجهة «كورونا المستجد»، يتأكد أنه لا تهاون في الإجراءات الاحترازية للوقاية من الفيروس، وفي مقدمتها التباعد الجسدي، وارتداء الكمامات، وتفادي الأماكن المزدحمة، والالتزام بشعار «نلتزم لننتصر»، والإيمان بأننا في معركة ضد كائن غامض ومجهول، الانتصار عليه يستوجب التكاتف بين الجميع، ومعاقبة المخالفين، إذا أردنا المحافظة على المجتمع ومقدراته.

وأضافت أن الإمارات تنطلق في تعاملها مع جائحة «كوفيدـ 19»، من محورين مهمين أولهما الاهتمام بـ«الوقاية» لأنها خير من ألف علاج، وتمثل خط الدفاع الأول ضد الفيروس، والثاني متابعة ورصد أي لقاح محتمل يظهر في أي مكان حول العالم، والعمل سريعاً على قياس فاعليته، والاستفادة منه.

وأوضحت أنه تنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة بالمحافظة على صحة وسلامة كل فرد يعيش على أرض الإمارات، أجرت الدولة تجارب ناجحة على لقاح لكورونا، بإشراف وزارة الصحة ووقاية المجتمع، ودائرة الصحة في أبوظبي، وأجازت استخدامه للفئات الأكثر تعاملاً مع مصابي الفيروس.

وذكرت الصحيفة أن نجاح الإمارات في مواجهة فيروس كورونا، خلال الأشهر الماضية، جاء ثمرة التكاتف بين القيادة وأفراد المجتمع بكل فئاته، وهو التكاتف الذي تحول بمرور الأيام إلى وعي مجتمعي ترجمته القيادة إلى إجراءات احترازية، وخطط متكاملة للسيطرة على الفيروس، لضمان صحة وسلامة الجميع.

من جانبها وتحت عنوان "سقوط مشاريع أردوغان" قالت صحيفة البيان إن أوروبا بدأت رص صفوفها لتحييد تركيا عن تحقيق مآربها في شرق المتوسط والإعداد لعقوبات على أنقرة في ظل تنامي الانتشار العسكري التركي في شرق المتوسط، وبذلك بدأت مشاريع الرئيس أردوغان التوسعية تسقط الواحد تلو الآخر، بداية من سوريا، ثم ليبيا، والعراق وشرق المتوسط، وعليه أن يتعلم وأن يتعظ من أخطائه المتكررة التي ستؤثر سلباً في بلاده داخلياً وخارجياً.

ولفتت إلى أن تركيا تتمدد في سياق ظنها أن لا أحد يكبح جماحها، ولكن أوروبا وكل دول العالم ستواجه أطماعها بقبضة من حديد، لأن أنقرة لا تعرف معنى التعايش المشترك وحب واحترام الجوار من شعوب وأعراق أخرى، بل باتت تشكل خطراً مباشراً على العالم نتيجة تدخلاتها العلنية في عدد من الدول ونشرها الفوضى والإرهاب في المنطقة وأباحت القتل والتدمير، لتحقيق مطامعها في أراضي دول ذات سيادة، ولذلك فقد جاء وقت إسقاط كل أهداف أردوغان ومشروعاته العدوانية التي عمل على تحقيقها باستثمار الإرهاب.

واختتمت بالقول إنه غني عن القول، إن مخططات تركيا بدأت بالسلاح، ولن تنتهي إلا بالقضاء على التنظيمات الإرهابية التي خلقها بعدما حوّل بلاده إلى ملاذ وقاعدة انطلاق لآلاف الإرهابيين، وممراً لعبورهم إلى الأراضي السورية ثم ليبيا، وقد حان وقت معاقبة أنقرة على تصرفاتها الطائشة بقطع حبال الكذب التي يلعب عليها أردوغان وأمثاله، ولن ينفعه ولن ينفع غيره سوى الامتثال للشرعية الدولية التي تحرّم عليه وعلى غيره التدخل في الشؤون الداخلية.

من ناحيتها قالت صحيفة الخليج تحت عنوان "الغنوشي في قفص الاتهام" إن التظاهرة التي شهدتها العاصمة التونسية يوم السبت الماضي حول قصر الحكومة، وطالبت بفتح ملف الإرهاب وكشف داعميه، ورفعت لافتات ضد رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي، وجماعة الإخوان الإرهابية، ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، فهذه الحركة التي تعاني صراعاً داخلياً، وانكماشاً واضحاً في شعبيتها، متهمة بالتآمر على تونس، ومحاولة ربطها بمحاور معادية لتطلعات التونسيين، عدا عن دورها منذ عام 2011 في تصدير الإرهابيين إلى سوريا والعراق، إضافة إلى محاولة «أخونة» تونس، من خلال دعم التطرف، وغض الطرف عن الزمر الإرهابية العاملة في الداخل، ومحاولة إخفاء تقارير رسمية تتهم مصطفى خذر المسؤول عن الجهاز السري للحركة، بالوقوف وراء اغتيال المناضلين محمد البراهمي وشكري بلعيد عام 2013.

وأضافت ان الصراع داخل حركة النهضة لم يعد سراً، والحملة على الغنوشي من داخل حزبه، بعد استقالة عدد كبير من قيادييها مثل عبد الفتاح مورو وعبد الحميد الجلاصي وحمادي الجبالي، ثم مطالبته من جانب 100 من أعضاء الحركة بعدم الترشح لرئاسة الحركة في مؤتمرها الحادي عشر المزمع عقده أواخر العام الحالي، دليل على أن الغنوشي لم يعد يحظى بالموثوقية، ولا بالقدرة على إدارة شؤون الحركة التي بدأت تعاني الضمور الشعبي، إضافة إلى إخفاقاته وفضائحه السياسية.

ولفتت إلى أن الغنوشي /79/ عاماً يسعى إلى البقاء على رأس الحركة، بما يتعارض مع الفصل 31 من النظام الأساسي للحركة الذي ينص على أنه: «لا يحق لأي عضو أن يتولى رئاسة الحزب لأكثر من دورتين متتاليتين»، وهو ما جعل قيادات وازنة في الحركة، لأن تستقيل بعدما أدركت أن الرجل ينوي تأبيد وجوده زعيماً لها، حيث تعمد التخلص من قيادات نافذة كان يرى فيها خطراً على وجوده، ثم إقدامه في مايو الماضي على حل «المكتب التنفيذي» للحركة، وتكليفه بتصريف الإعمال كمقدمة للإتيان بمكتب تنفيذي مؤيد له.

وذكرت أن الرافضين المئة للتجديد للغنوشي يطالبونه بعدم تجديد ترشحه من أجل «تكريس مبدأ التداول القيادي، وتوفير نجاح المؤتمر القادم»، لكنه يرفض ويصّر على البقاء ..ويترأس الغنوشي حركة النهضة منذ عام 1980، عبر مؤتمرات انتخابية يرى العديدون أنها كانت «صورية ولا تخضع لمقاييس الانتخابات الديمقراطية».. وكان الغنوشي أسس حركة «الاتجاه الإسلامي» عام 1972، قبل أن تتحول إلى «حركة النهضة» مطلع الثمانينات، وتتخذ من «الفكر الإخواني الرجعي» مرجعية لها.

وأوضحت أنه بالتوازي مع ذلك، تفجرت العديد من الاتهامات ضده بعد زيارته إلى تركيا، ومبايعته لسياسات الرئيس أردوغان في ليبيا، وإعلان تأييده لـ«حكومة الوفاق» في طرابلس، محاولاً ربط تونس بالمحور التركي - القطري الإخواني بمعزل عن إرادة الشعب التونسي والرئيس قيس سعيّد المنوط به وحده تحديد السياسة الخارجية لتونس، ناهيك عن اتهامات طالت عائلة الغنوشي، وخصوصاً ابنه معاذ وصهره رفيق عبد السلام، بتلقي تمويلات خارجية، والتخابر مع النظام التركي ضد الأمن الوطني التونسي.

واختتمت بالقول: "هذا هو راشد الغنوشي /راشد الخريجي/ الذي يرفض التنحي، ويصر على ابتزاز قادة حركته أو تهديدهم، ويتاجر بتونس وشعبها".

وقــــــــــــــــــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الخميس 17 أيلول/سبتمبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 19 أيلول/سبتمبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 21 أيلولسبتمبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 21 أيلولسبتمبر 2020



GMT 13:56 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حماسية وجيدة خلال هذا الشهر

GMT 09:22 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 13:28 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حذرة خلال هذا الشهر

GMT 21:40 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 08:30 2019 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة تحضير بان كيك دايت شوفان سهل ومفيد

GMT 14:47 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

فيفي عبده تردّ على منتقدي شكل حواجبها مع رامز جلال

GMT 18:22 2015 السبت ,06 حزيران / يونيو

صدور "حكومة الوفد الأخيرة 1950-1952" لنجوى إسماعيل

GMT 08:05 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

فلسطين ومفارقات حقوق الإنسان

GMT 08:09 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

"بيجو" تحذر من انها لن تتراجع عن اغلاق مصنع لها

GMT 15:07 2017 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

أردنية تُنشئ مجموعة إلكترونية لتشجيع المرأة على النجاح

GMT 19:43 2020 الجمعة ,11 أيلول / سبتمبر

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب جزر الكوريل في شرق روسيا

GMT 07:51 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنيه المصري يرتفع أمام الدولار بنسبة 10.3% منذ بداية 2019

GMT 14:09 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

إليسا تعود لإحياء الحفلات في مصر وتلتقي بجمهورها

GMT 10:49 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

"تويوتا" تعدل أحدث نموذج من سيارتها التي يعشقها الملايين

GMT 06:15 2019 الأحد ,14 إبريل / نيسان

هاني سلامة يفقد الذاكرة في مُسلسله الجديد

GMT 16:45 2019 الأحد ,24 آذار/ مارس

كيت موس تلفت الأنظار بسُترة وحقيبة لامعة

GMT 05:28 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

"أقراط الشفاه" أحدث صيحة في عالم الإكسسوار في 2019

GMT 22:22 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار "البليرز" المُناسب لشكل الجسم

GMT 16:03 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول فنجان من القهوة يوميًا يطيل العمر 9 دقائق
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates