أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة الأحد 23 أغسطس 2020
آخر تحديث 21:21:10 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة الأحد 23 أغسطس 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة الأحد 23 أغسطس 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

كدت الصحف المحلية الإماراتية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها أن إعلان وقف إطلاق النار ووقف العمليات العسكرية في كافة الأراضي الليبية بشكل فوري وكامل خطوة هامة لإنهاء الصراع وتحقيق تسوية سياسية متكاملة وطموحات الشعب الليبي في بناء مستقبل يلبي تطلعاته في الاستقرار والسلام والازدهار وانتصار للرؤية العربية التي تجسدت في إعلان القاهرة.

وأكدت أن السلام هو خيار الأقوياء والشجعان الذين يضعون مصلحة الشعوب ومستقبل الأجيال في طليعة الاهتمامات.. لافتة إلى التأييد العالمي لمعاهدة السلام بين الإمارات وإسرائيل التي تشكل خطوة هامة نحو حقبة جديدة في المنطقة والعالم من خلال إعلاء الأهداف النبيلة التي يمكن أن تكون مرتكزاً قوياً لتحقيق سلام عادل وشامل ونقلة في وضع حد لسنوات طويلة من الأزمات والتوتر.

فتحت عنوان " جرعة أمل في ليبيا " .. قالت صحيفة "البيان" جاء إعلان وقف إطلاق النار ووقف العمليات العسكرية في كل الأراضي الليبية ليعطي جرعة أمل لإنهاء الأزمة تحت إشراف الأمم المتحدة، وذلك بعد سنوات من الصراع الذي أنهك ليبيا وشعبها، وأدى إلى فتح الباب أمام تدخل خارجي استخدم غطاء أوهام التاريخ البائد.

وأوضحت أن الاتفاق الجديد ليس الأول من نوعه في مسار الأزمة الليبية، وهذا ما يدعو إلى الحاجة لمتابعة دولية حثيثة لكل خطوة في سبيل الحفاظ على هذا المنجز، الذي جاء تتويجاً لجولات سابقة من الحوار والمبادرات من اتفاق الصخيرات إلى مخرجات مؤتمر برلين وإعلان القاهرة.

ولفتت إلى أن وقف إطلاق النار خطوة أولى بناءة إلى الأمام لتجاوز المأزق الحالي، ويخلق أملاً جديداً لأرضية مشتركة نحو حل سياسي سلمي للأزمة الليبية الطويلة الأمد، لذلك فإنه بالنسبة للأطراف الدولية المعنية بإيجاد مخرج للأزمة، فإن الفشل غير مطروح بسبب تعقد الأزمة وتداخلها مع ملفات أمنية واجتماعية مثل الهجرة والتنمية الإقليمية، كما أن ليبيا لم تعد تحتمل إحباطاً جديداً قد يؤدي إلى تفجر صراع ربما يتعذر إخماده سنوات إضافية.

وأكدت "البيان" في الختام أن الاتفاق خطوة مهمة على طريق تحقيق التسوية السياسية وطموحات الشعب الليبي الشقيق في بناء مستقبل يلبي تطلعاته في الاستقرار والسلام والازدهار، وانتصار للرؤية العربية التي تجسدت في إعلان القاهرة ومنع التغول التركي في ليبيا ورسم خطوط حمراء له، وهو ما تكلل بالنجاح، ليكون هذا الاتفاق مقدمة لخلاص الشعب الليبي وتحرره من محاولات مصادرة قراره السيادي.

من ناحيتها وتحت عنوان " السلام هدف الأقوياء " .. قالت صحيفة "الوطن" إن كل تحرك لتحقيق السلام لا يصدر إلا من الشجعان والذين يضعون في اعتبارهم خير ومصلحة الشعوب ومستقبل الأجيال في طليعة الاهتمامات، ويسعون إلى جعله واقعاً معاشاً يوفر كل ما يدفع الإنسان لينتج ويبدع ويتقدم وينعم بالمعاني التي تعكس جودة الحياة من قبيل الاستقرار والأمن، وهو نتيجة حتمية تؤكد حاجة البشرية للتعاون والتكاتف وفي النهاية كل من يعمل لتحقيق السلام يتميز بنظرة بعيدة وقوية تدرك الهدف الحقيقي من إنجازه.

وتابعت في الوقت الذي حققت الإمارات بقرار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ، معاهدة سلام تاريخية مع إسرائيل، سارع العالم أجمع لتأكيد الأهمية الكبرى التي ستُبنى عليها وما تشكله من فاتحة خير نحو حقبة جديدة في المنطقة والعالم من خلال إعلاء الأهداف النبيلة التي يمكن أن تكون مرتكزاً قوياً للبناء نحو سلام عادل وشامل يعم المنطقة ويشكل نقلة في وضع حد لسنوات طويلة من الأزمات والتوتر وغيره، وكانت جميعها تنتظر قراراً شجاعاً من قائد عالمي يدرك ببعد الرؤية وصوابية التوجه المطلوب للتعامل مع الأزمات والخلاص منها وإنهاء كل ما ترتب عليها من تداعيات.

وقالت إن السلام بناء في الحضارة وإضافة لوجهها المشرق وهو القرار الأكثر تجسيداً لشجاعة من يتخذه ويعمل عليه ويجعله الثابت الذي ينعكس إيجاباً على كافة مناحي الحياة للأجيال الحالية واللاحقة، فالأولويات للتنمية والعمل والإنتاج والتقدم وهذا سيكون أكثر فاعلية بوجود السلام بحيث تكون كافة الجهود موجهة لما فيه خير الشعوب عبر التعاون والتنسيق المشترك وإنهاء التوتر.

وأضافت وحدهم القادة الشجعان من يعملون بوضوح وشفافية ويؤمنون كل الطرق التي يمكن أن يسير فيها الجميع، أما أعداء السلام فهم أعداء الشعوب والذين يختبئون خلف شعارات ويعيشون على الأزمات والمتاجرة بها ويقتاتون عليها لتبرير فشلهم وانهزامهم أمام الشعوب والتذرع بما يبررون أزماتهم به، لذلك في الوقت الذي عبرت فيه الأغلبية الكاسحة من شعوب العالم عن دعمها وتأييدها وارتياحها لمعاهدة السلام الإماراتية – الإسرائيلية، بقيت أصوات مهمشة لا قيمة لها تعتقد أنها قادرة على التضليل والسير عكس التاريخ، لأنها تخاف السلام وتدرك تماماً أنه حيث يوجد السلام فهي لن تكون قادرة على المتاجرة ومواصلة أسلوبها الذي يقوم على أمور وآليات لم تعد خافية على أحد ولم تحقق شيئاً لغيرها.

وأكدت "الوطن" في ختام افتتاحيتها أن السلام غاية وهدف النبلاء وراية المنتصرين دعماً للإنسانية ومستقبل الأجيال وما يجب أن تكون عليه العلاقات بين جميع أقطاب المجتمع الدولي.

وقــــــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة الجمعة 21 أغسطس 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة السبت 22 أغسطس 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة الأحد 23 أغسطس 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة الأحد 23 أغسطس 2020



GMT 01:32 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

طالبات مواطنات يبتكرن جهازًا للوقاية من الحريق

GMT 05:07 2019 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الفيصلي يقف على أعتاب لقب الدوري الأردني

GMT 08:12 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

اكتشفي أفكار مختلفة لتقديم اللحوم والبيض لطفلكِ الرضيع

GMT 04:05 2017 الثلاثاء ,25 إبريل / نيسان

فريق "العين" يتوّج بطلًا لخماسيات الصالات للصم

GMT 04:55 2020 الثلاثاء ,15 أيلول / سبتمبر

أحمد زاهر وإبنته ضيفا منى الشاذلي في «معكم» الجمعة

GMT 18:24 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مجوهرات "شوبارد"تمنح إطلالاتك لمسة من الفخامة

GMT 05:40 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

هبوط اضطراري لطائرة متوجهة من موسكو إلى دبي

GMT 22:49 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

منزل بريستون شرودر يجمع بين التّحف والحرف اليدوية العالمية

GMT 21:38 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

حامد وخالد بن زايد يحضران أفراح الشامسي والظاهري بالعين

GMT 04:11 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور القرش الحوتى "بهلول" في مرسى علم

GMT 00:56 2018 السبت ,15 أيلول / سبتمبر

تعرف على فوائد وأضرار الغاز الطبيعي للسيارات

GMT 00:14 2015 الثلاثاء ,03 آذار/ مارس

صيحة الدانتال لمسة جديدة للأحذية في ربيع 2015
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates