واشنطن ـ صوت الإمارات
رفعت أيسلندا حالة التأهب بالنسبة لحركة الطيران، يوم الجمعة، بعد أن هزت عدة زلازل واحدا من أكبر البراكين في البلاد وهي أقوى هزات في البلاد منذ أن أثارت سلسلة من الهزات الشهر الماضي مخاوف بشأن ثوران محتمل.
وتم رفع حالة التأهب فقط إلى ثاني أقل مستوى للمقياس الذي يتضمن أربعة ألوان لكن في 2010 أدى الرماد المنبعث من ثوران بركان إيافيالايوكول المجاور إلى إغلاق جزء كبير من المجال الجوي لأوروبا لعدة أيام.
وقال مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي إن زلزالين وأكبرهما بقوة 3.7 درجة هو بركان كاتلا في جنوب أيسلندا وإن "سلسلة زلزالية مكثفة" حدثت منذ صباح الخميس.
أرسل تعليقك