منذ إلغاء نظام بريتون وودز (المعيار الذهبي) عام 1971، اتسم أداء الذهب بارتباط وثيق بسوق الأسهم، مع تفوقه على أداء السندات على المدى الطويل. وخلال العقدين الماضيين، حافظ الذهب على مساره التصاعدي، متجاوزاً عائدات معظم فئات الأصول الرئيسية. ويعود ذلك جزئياً إلى ارتفاع الطلب العالمي على الاستثمار فيه، محققاً نمواً بنسبة 10 في المائة في المتوسط ​​سنوياً. ويُعدّ سوق الذهبتتمة

أغلقت الأسهم في بورصة وول ستريت على انخفاض حاد، الاثنين، متراجعة من أعلى مستويات على الإطلاق في أول أيام التداول للعام الجديد مع انحسار شهية المستثمرين للمخاطرة بينما ينتظرون نتيجة انتخابات الإعادة في ولاية جورجيا التي ستقرر السيطرة على مجلس الشيوخ الأميركي، واستمرار قفزة في الإصابات بفيروس كورونا. وتضرر المؤشر داو جونز الصناعي، الذي لامس مستوى قياسيا مرتفعا في وقتتتمة

جذب ارتفاع أسعار الذهب في السنوات الأخيرة، العديد من المستثمرين، لكن ليس بالاستثمار في سبائك الذهب، ولكن بشراء أسهم الشركات التي تنقب عن المعادن الثمينة، ولمع نجم المعادن الثمينة، وعلى رأسها الذهب، مع تسجيل ارتفاعات سعرية قياسية في الآونة الأخيرة، ومع ذلك قد يكون الاستثمار في الذهب، أقل ربحية إذا ما قورن بالاستثمار في أسهم الشركات التي تقوم بإنتاج وتعدينتتمة

أعلن البنك المركزي النرويجي الثلاثاء أن صندوق التقاعد الحكومي (السيادي النرويجي) خسر 188 مليار كرونة (21 مليار دولار) في النصف الأول من عام 2020 من جراء تقلبات سوق الأسهم بسبب جائحة «كوفيد - 19».كما أعلن البنك أن عائدات صندوق الثروة السيادي انخفضت بنسبة 3.4 في المائة خلال الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى يونيو (حزيران). وجاء ذلك مع تسجيل محفظةتتمة

أعلنت شركة "مبادلة" للاستثمار، وهي صندوق تابع لحكومة أبوظبي، اليوم الجمعة، عن حصة بأكثر من سبعة بالمئة في شركة "فيرجن غالاكتيك هولدنغز" لسياحة الفضاء، وبحسب إفصاح دوري، قال الصندوق إنه حصل على الأسهم لأغراض استثمارية.وفي وقت سابق هذا الأسبوع، قالت "فيرجن غالاكتيك" إن مؤسسها الملياردير ريتشارد برانسون سيسافر إلى الفضاء على مركبته الفضائية أوائل العام المقبل، حيث كانت الشركة قدتتمة

حركت الأسهم بشكل أفقي في ختام جلسة، أمس، مع سيطرة الترقب والهدوء على التعاملات انتظاراً لمحفزات جديدة تحفز المستثمرين على ضخ مزيد من السيولة مع بقائها دون 300 مليون درهم للجلسة الثانية على التوالي، وخطف سهما «العربية للطيران» و«أبوظبي الأول» الأنظار مع استحواذهما على 36.5% من السيولة. وانخفض سوق دبي 0.21% إلى 2080.66 نقطة مع هبوط أسهم البنوك والنقل والتأمينتتمة

ظهرت خلال التعاملات الأسبوعية في أسواق المال الإماراتية، 5 مؤشرات إيجابية أسهمت في حصيلتها النهائية بتعزيز الثقة في تداولات الأسهم مدعومة بمشتريات مؤسسية أجنبية، حيث ساهم الدخول القوي للمحافظ الأجنبية الى السوق في صعود المؤشرات العامة الى مستويات جديدة وترافق ذلك مع ارتفاع وتيرة السيولة المتداولة الأمر الذي عزز من مكاسب القيمة السوقية للأسهم في الحصيلة النهائية. وتفصيلا فقد ارتفعتتتمة

أنهى المؤشر نيكي في بورصة طوكيو للأوراق المالية مكاسب استمرت على مدى أربع جلسات اليوم ، إذ أحجم المستثمرون عن تكوين مراكز بالسوق بعد أن بلغ المؤشر القياسي أعلى مستوى في شهرين ونصف الشهر، مما أثار مخاوف من احتمال المبالغة في قيمة الأسهم. وأغلق المؤشر نيكي منخفضا 0.21 % إلى 20552.31 نقطة وفي وقت سابق من الجلسة. وخسر المؤشر توبكستتمة

أغلقت بورصة الكويت تعاملات الأسبوع اليوم على ارتفاع مؤشر السوق العام 53ر18 نقطة ليبلغ مستوى 70ر4913 نقطة بنسبة صعود بلغت 38ر0 %. وتم تداول كمية أسهم بلغت 20ر82 مليون سهم تمت عبر 4605 صفقات نقدية بقيمة بلغت 22ر16 مليون دينار . وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 7ر17 نقطة ليبلغ مستوى 69ر4161 نقطة بنسبة صعود بلغت 43ر0 % من خلال كمية أسهمتتمة

عاد اللون الأخضر إلى شاشات العرض في أسواق المال الإماراتية خلال جلسة اليوم الثلاثاء بدعم من شراء مؤسسي على شريحة من الأسهم القيادية الأمر الذي منح القيمة السوقية لأسهم الشركات المتداولة مكاسب بقيمة 13.3 مليار درهم في ختام التعاملات، وأظهرت حركة المؤشرات العامة للأسواق تمكاسا قويا في نهاية الجلسة مع ارتفاع أسهم قطاعات البنوك والعقار والاتصالات. وارتفع المؤشر العام لسوقتتمة