ذات يوم يحكى سمير صبرى فى كتابه الممتع «حكايات العمر كله» الذى صدر مؤخرا عن الدار المصرية اللبنانية، أنه وهو يقدم برنامجه الشهير النادى الدولى فوجئ بمنع أغانى أم كلثوم نتيجة شائعة، تقول إن السيدة جيهان السادات غاضبة من أم كلثوم لأنها التقت يوما بالرئيس السادات وقالت له أهلا أبو الأنوار فقالت لها السيدة جيهان: اسمه الريس أنور. وفى حفلتتمة

أطلقت الدار المصرية اللبنانية مبادرة تحت عنوان "القراءة حياة"، انطلاقا من دورها تجاه القراء والمواطنين بمصر والعالم العربى، وهى مبادرة تساعد على توصيل الكتب إلى المنازل بالمجان؛ وذلك في ظل دعوة الحكومة باتخاذ الإجراءات الاحترازية لمنع تفشى فيروس كورونا، إلى جانب دعوة المواطنين بالالتزام في منازلهم.وقال الناشر محمد رشاد، رئيس مجلس إدارة الدار المصرية اللبنانية، في بيان: إن انطلاق مبادرةتتمة

صدرت حديثًا عن الدار المصرية اللبنانية رواية "اللوكاندة" للروائي الكبير ناصر عراق، والتي سيتم إطلاقها بالتزامن مع معرض القاهرة الدولى للكتاب في دورته الـ 51 أواخر يناير الجاري بأرض المعارض بالتجمع الخامس.وتُعد "اللوكاندة" هي رواية تاريخية منفردة، تُعيد مشهدا تاريخيا للواجهة، وتُمتع محبي الروايات التاريخية والترحال عبر الزمن، في مغامرة فنية جديدة لناصر عراق، فهي ترحال جديد في التاريخ لصاحبتتمة

قال الكاتب الروائي عزت القمحاوي، إنه سعيد بالتعامل مع الدار المصرية اللبنانية، مشيدا باحترامها لكل من تتعامل معه. وأوضح القمحاوي، خلال حفل مناقشة روايته "ما رآه سامي يعقوب" بمكتبة القاهرة الكبرى، أن الفضل يرجع للكاتب الراحل مكاوي سعيد الذي كان له الفضل في تعاونه مع المصرية اللبنانية. وكانت قد بدأت حفل مناقشة الرواية بمكتبة القاهرة الكبرى بالزمالك، بحضور عدد كبيرتتمة

يقام ظهر يوم السبت المقبل على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورة اليوبيل الذهبي حفل توقيع الكتاب الرابع للكاتب والصحفي سامح فايز بعنوان (Best Seller – حكايات عن القراءة) والصادر عن الدار المصرية اللبنانية.  يرصد الكتاب ما شهدته السنوات الأخيرة من صعود عدد من الظواهر الأدبية المتعلقة بالقراءة فى مصر، كان أهمها انتشار نوعية معينة من الكتابات مثل أدبتتمة

يصدر خلال معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورة اليوبيل الذهبي، الكتاب الرابع للكاتب الصحفي سامح فايز بعنوان "حكايات عن القراءة" عن الدار المصرية اللبنانية. يرصد الكتاب ما شهدته السنوات الأخيرة من صعود عدد من الظواهر الأدبية المتعلقة بالقراءة في مصر، كان أهمها انتشار نوعية معينة من الكتابات مثل أدب الرعب والخيال العلمي، والكتابات الرومانسية وأدب السيرة الذاتية، وسطوة السوشيال ميدياتتمة

 تصدر الدار المصرية اللبنانية خلال الأسبوع المقبل، الترجمة العربية لرواية الأصل (الطبعة المصرية)، للكاتب البريطانى الكبير دان براون، والتى تصدرت منذ صدورها قوائم مبيعات الكتب الأجنبية، بالتعاون مع الدار العربية العربية للعلوم ناشرون. وتدور أحداث الرواية حول فكرة الحياة التى يمكن أن تنشأ باستخدام العلم، دون الحاجة إلى خالق، وهى فكرة بحث فيها مجموعة علماء فيزياء بارزين. وتبدأ الأحداث عندماتتمة

 صدرت عن الدار المصرية اللبنانية طبعة ثالثة من رواية "خبيئة العارف" للكاتب عمار على حسن وهى روايته العاشرة، وهى تستفيد بالأساس من سيرة الإمام محمد ماضى أبو العزائم مؤسس الطريقة العزمية، الذى توفى عام 1937. وعلى غلاف الرواية قال الناشر عنها "ليست هذه رواية عن شخص فحسب، إنما عن زمن جميل يجرفنا الحنين إليه، وقد أبدع كاتبها حيلة فنية ليسردتتمة

تصدر كتاب «مصر..من غير لف ودوران» للمهندس نجيب ساويرس رجل الأعمال، إصدارات الدار المصرية اللبنانية،خلال عام 2017. وطرحت الدار خلال هذا العام أيضا، مجموعة مختلفة من الروايات الأدبية، والكتب في مختلف المجالات والفنون الأدبية، لعدد من الكتاب، المصريين والعرب، وجاءت أبرز هذه الإصدارات كالتالي: «بعيدا عن مصر» لوزير الثقافة السابق جابر عصفور، وكتاب «نقطة نظام» للشاعر صبحي موسى، ورواية«تاهيتي» لعمروتتمة

صدرت عن الدار المصرية اللبنانية مؤخرا رواية جديدة للإعلامي والكاتب محمود الورواري بعنوان "خريف البلد الكبير". بطل الرواية رشدي الشيخ، دبلوماسي، يصل إلى الشهرة عبر أساليب انتهازية، ثم تتكشّف له حقائق لم يكن يراها طوال رحلته المهنية. تدور الأحداث بين بلدين، يعيش أحدهما واقعا مربكا نتيجة أحداث سياسية مفعمة بالثورة، ويأتي الآخر من أعماق ماض غامض، عبر لفافات جلدية تحملتتمة