فجر السعيد ترد على طبيبها بشأن عملية تكميم فاشلة وراء مرضها
آخر تحديث 17:08:00 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

نشرت صورة صادمة بعد تساقط شعرها خلال رحلة علاجها

فجر السعيد ترد على طبيبها بشأن عملية تكميم فاشلة وراء مرضها

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - فجر السعيد ترد على طبيبها بشأن عملية تكميم فاشلة وراء مرضها

الإعلامية الكويتية فجر السعيد
الكويت - صوت الامارات

كشفت الإعلامية الكويتية فجر السعيد عن صورة صادمة بعد تساقط شعرها خلال رحلة علاجها التي استمرت على مدار 5 أشهر بين الكويت وفرنسا.وظهرت الإعلامية الكويتية في الصورة، وهي تعاني من تساقط الشعر في مؤخرة الرأس على مشارف الوصول إلى الصلع، وأرفقت الصورة بتعليق قالت فيه: "قبل لا أسوي العملية الأخيرة كان شعري بهذا الشكل وبعد العملية تساقط من الأمام كله بشكل غريب لا أعلم سببه إلا أنه نتيجة عكسية للدواء... والآن الحمد لله بدا ينبت شوي شوي ولكن لازال هناك فراغات... رفضت أن أدع من تقوم على تسريح شعري أن تضع لي خصلات شعر لتغطية الفراغات أًو حتى بودر لتغطية الفراغ.. قناعتي بأن هذه الفراغات ما هي إلا مرحلة من مراحل حياتي لابد أن أعيشها بكل تفاصيلها وعندما أتطور أشعر بهذا التطور واستمتع بكل تفاصيله ... #الحمد لله".

يأتي هذا بعد ساعات من تصريحات للجراح الفرنسي ألكسندر رولت الذي تولى عملية إنقاذ حياة السعيد من موت محقق، وكشفه حقيقة مرضها الذي حير الأطباء وجمهورها وأكد أن عملية تكميم فاشلة وراء مرضها.

وتحدث الجراح الفرنسي في تصريحات لجريدة القبس الكويتية، عن تفاصيل بداية رحلة علاجها منذ أن وصلت الإعلامية الكويتية إلى باريس بعد 10 أيام من خضوعها لعملية تكميم وصفها بالفاشلة، موضحا أنه وبنتائج التحاليل والإشاعات التي طلبها تبين له حقيقة التشخيص، وهي أن فجر السعيد تحمل جرثومة خطيرة للغاية، وفقا لتعبيره.

وأشار ألكسندر رولت إلى أنه تحمل مسؤولية إجراء ما أسماه "عملية الإنقاذ"، بعدما أوصى بعمل بعض التحاليل والأشعة ليتسنى له الوقوف على الوضع الصحي لها، والذي وصفه بـ"السيئ للغاية وذي طابع صعب ومعقد"، مشيرا إلى أن حالتها كانت آخذة في التدهور بشكل سريع، معتبرا أن قراره بإجراء تلك العملية كان ملهما وتسبب في إنقاذ الإعلامية الكويتية من "حلق الموت".

وتطرق الجراح الفرنسي إلى تفاصيل العملية، مؤكدا أنه أجراها عن طريق الجراحة وليس المنظار للتعامل مع جرثومة كامنة داخل خيوط الجهاز الهضمي، وكان الوضع الصحي للسعيد ليس على ما يرام نظرا لأنها كانت تعاني من آثار جراحة التكميم، مضيفا: "كانت مفتوحة تماما مع التهابات خطيرة للغاية ولم يسبق لي مشاهدتها طوال حياتي العملية وكنت مضطرا للقيام بهذه الجراحة الخطيرة ووضع الأمعاء على مستوى الجلد"، منوها إلى أنه اضطر إلى ترك بعض الجروح مفتوحة على مدى أسابيع.

وأعرب رولت عن فخره باتخاذ هذا القرار بإجراء العملية على مسؤوليته الشخصية، لأنه ثبت مع الأيام تحسن حالة فجر الصحية، ما أهّلها لمغادرة العناية المركزة بعد 3 أسابيع من عملية الإنقاذ، لافتا إلى أنه وبعد 3 أشهر من العملية الأولى تمكن من إعادة وضع الجهاز الهضمي بالكامل إلى وظيفته الطبيعية.

وأوضح الجراح أنه اعتمد في عملية إنقاذ السعيد على ما أسماه بالمثلث الذهبي، وهو مواجهة التحديات التي تقف أمام سلامة المريض، ثم تنفيذ القرارات الجراحية من دون إبطاء فيما يسمى بعملية إنقاذ حياة، ومن ثم يأتي دور إرادة المريض، وتجسد ذلك في مواجهته ما كان يهدد حياة السعيد ومسارعته في تنفيذ قرار الجراحة، ومن ثم ساعدت إرادة فجر في تجاوز مرحلة الخطورة.

وعادت الإعلامية الكويتية إلى بلادها في ديسمبر الماضي وقوبلت لدى وصولها إلى مطار سعد العبد الله في الكويت بحفاوة كبيرة، حيث كان هناك حشد كبير من محبيها في انتظارها. وتحدثت السعيد في لقاء تلفزيوني سابق عن وضعها الصحي ومدى صعوبة حالتها، لافتة إلى أنها دخلت في غيبوبة ورفضت بعض المستشفيات التعامل مع حالتها، حتى تم إدخالها إلى مستشفى في باريس.

قـــد يهــــــــــــمك ايــــــــضــــــا:-

فجر السعيد تكشف عن تعرُّضها لإصابة في رأسها خلال تسجيل "هنا الكويت"

غرقُ بيت فجر السعيد بسبب الأمطار الكثيفة في الكويت وأصالة في الواجهة

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فجر السعيد ترد على طبيبها بشأن عملية تكميم فاشلة وراء مرضها فجر السعيد ترد على طبيبها بشأن عملية تكميم فاشلة وراء مرضها



GMT 22:24 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

احذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 21:27 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الاضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 17:31 2015 الخميس ,29 كانون الثاني / يناير

عملية قذف النساء أثناء العلاقة الجنسية تحير العلماء

GMT 04:40 2015 الثلاثاء ,31 آذار/ مارس

اختاري أفضل العطور في ليلة زفافكِ

GMT 00:04 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

هدف ثالث لفريق برشلونة عن طريق فيدال

GMT 09:12 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

لامبورجيني أوروس 2019 تنطلق بقوة 650 حصان ومواصفات آخرى مذهلة

GMT 20:46 2014 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

"الكتاب" يوجه التحية إلى سلطان لرعايته معرض الشارقة

GMT 14:58 2016 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

البصري يطالب "المركزي" العراقي بالحدّ من منح إجازات مصرفية

GMT 02:08 2016 السبت ,16 إبريل / نيسان

اختاري عطرك بحسب شخصيتك

GMT 10:38 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

بروتوكول لإنشاء محطة لتحلية مياه البحر بقيمة 200 مليون جنيه

GMT 23:49 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تتويج السوري عمر خريبين كأفضل لاعب في آسيا لعام 2017

GMT 11:51 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ماكرون يشيد بجهود شما المزروعي في دعم الشباب

GMT 03:12 2016 الأربعاء ,13 إبريل / نيسان

كعكات الموز والشوفان الصحية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates