الصادق المهدي يؤكد أنه ما كان للثورة في السودان أن تنجح لولا تجاوب العسكريين
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

حذّر من "صندوق باندورا" سياسي واقترح "ميثاق شرف"

الصادق المهدي يؤكد أنه ما كان للثورة في السودان أن تنجح لولا تجاوب العسكريين

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - الصادق المهدي يؤكد أنه ما كان للثورة في السودان أن تنجح لولا تجاوب العسكريين

رئيس حزب "الأمة" السوداني الصادق المهدي
الخرطوم -صوت الامارات

أبدى رئيس حزب "الأمة" السوداني الصادق المهدي، ترحيبه بـ"انضمام" أعضاء المجلس العسكري إلى حزبه، إذا رغبوا في ممارسة السياسة بعد التخلي عن الجيش، مشيرًا إلى دورهم السياسي في عزل الرئيس السابق عمر البشير.

وقال المهدي في مقابلة صحافية إن تحالف "نداء السودان"، أرسل وفدًا من قياداته إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، للقاء الحركات المسلحة والاستماع لرؤاها بشأن الاتفاق الذي تم التوصل إليه مع المجلس العسكري الانتقالي، على خلفية تحفظها على بعض جوانب الاتفاق، ولاحتواء هذه التحفظات وإشراكها في الاتفاق.

ولم يستبعد المهدي حدوث خلافات بين المجلس العسكري و"قوى الحرية والتغيير"، على القواعد الدستورية الضابطة لهياكل الحكم وصلاحياته خلال الفترة الانتقالية.

واقترح المهدي توقيع "ميثاق شرف" يتم بموجبه تجاوز أي خلافات محتملة، وشدد على أهمية إشراك القوى السياسية غير الموقِّعة على "إعلان الحرية والتغيير"، ووصفها بأنه "قوى مستحقة" لا بد من إشراكها.

وأكد المهدي أن السودان يعيش مرحلة تاريخية خطيرة جدًا ولكنه سيتجاوزها، وأجاب على سؤال عن الجدل الدائر حول اتفاق "قوى إعلان الحرية والتغيير" والمجلس العسكري الانتقالي، وتوقعاته في حدوث شراكة فعلية بين الطرفين؛ قائلًا، "موقفنا منذ البداية هو تأييد الثورة والمشاركة فيها لإسقاط النظام. وما كان للثورة أن تنجح لولا تجاوب المجلس العسكري، الذي كان في ذلك الوقت اللجنة الأمنية للنظام، واختلفتُ مع عمر البشير على فض الاعتصام بالقوة ثم أُطيح به".

وأضاف، "لهذا يجب أن يكون هناك "تفاهم" بين القوى الثورية التي أحدثت التغيير والقوة العسكرية التي مكّنت لهذا التغيير، نحن ندرك أنْ لا سبيل لإملاء الخط الثوري دون مشاركة المجلس العسكري، وهذا ما حدث".

وأكد المهدي أن "العمل الوحشي بفض الاعتصام في 3 يوليو /تموز خلق تباعدًا بيننا وبين "العسكري"، ولكن أمكن احتواؤه باتفاق على ضرورة تحقيق مستقل في الأحداث ومساءلة الذين ارتكبوا هذه الجريمة، وأيّدنا بحماسة المبادرة "الأفريقية الإثيوبية"، والتي تقدمت بمشروع محدد لتجاوز الخلافات بين الطرفين، واستئناف التفاوض المباشر مهما كان التباعد، والامتناع عن التصعيد والتصعيد المضاد، وألاّ يشكل المجلس العسكري حكومة من جانبه، ولا تصعِّد "قوى الحرية والتغيير" بالمواجهات الشعبية، تم قبول هذه الأفكار وتحمسنا جدًا لهذه الوساطة ونعمل على تكملة المشوار بمزيد من الحوار، ونقترح دورًا للمبادارت الوطنية، للمساهمة في تجاوز أي خلافات بين "العسكري" و"قوى التغيير".

وتحدَّث عن إمكانية حدوث شراكة حقيقية بين الطرفين، تتحقق بموجبها أهداف الثورة أم أن "شيطان التفاصيل" سيفسدها؛ قائلًا "أنا متفائل بأنه يمكن الوصول إلى شراكة، لعدة أسباب، ومن بينها أن كل طرف يعلم أنه لا مجال لإملاء آرائه على الآخرين لأنه سيفشل، وعلى الجميع إدراك أن الظروف التي خلقت النظام السابق ما زالت قائمة، والانهيار الاقتصادي والحالة الأمنية، ووجود قوى مسلحة في المقاومة، والفجوة كبيرة مع الأسرة الدولية وقضية المحكمة الجنائية الدولية، وما لم توجد عزيمة قومية موحدة ستخنق هذه الظروف أي محاولة لحل انفرادي، هذه العوامل الموضوعية ستجبر الجميع على التوافق".

ستسعفنا ثقافة الوفاق عند المحن مثلما أسعفتنا في الثورات السابقة وعند الاستقلال، هذا التراث سيسعفنا في هذه المرحلة. نعم توجد عقبات وسيكون هناك توتر، لكن الروح التي ينبغي أن تنتقل من الاتفاق إلى الوفاق يجب أن تسود.

وأضاف الصاق المهدي، "نقترح "ميثاق شرف" نأمل أن يقبله الجميع لتحجيم أي محاولات تصعيدية من أي طرف، بما يمكّن الجميع من الانتقال من ذهنية فكرة اتفاق مبنيٍّ على أسس معينة، إلى روح وفاق لنهاية الفترة الانتقالية والاحتكام إلى الشعب".

وكشف الصادق المهدي أن أهم إنجازات الاتفاق هو تكوين المجلس السيادي، على أن تؤول الأمور التنفيذية إلى مجلس وزراء مدني، مكوّن من شخصيات مؤهلة وغير منتمية حزبيًا، فضلًا عن صلاحيات مجلس الوزراء والتطلع إلى مجلس تشريعي يتم تشكيله بعد تكوين المؤسسات السيادية والتنفيذية، والاتفاق على مهام للفترة الانتقالية، وعلى تحقيق عادل حول أحداث فض الاعتصام، وضرورة تحقيق السلام والإصلاح الاقتصادي، والتصدي لفساد النظام المخلوع، وتحقيق العدالة الانتقالية، ورد الأموال المنهوبة. كل هذه المهام الخلافات واردة عليها، ويمكن أن تخلق توترًا بين المجلس العسكري والقوى المدنية، لكن ميثاق الشرف والنهج الوفاقي، سيمكّننا من تجاوز هذه الخلافات. كما سيكون هنالك خلاف كبير حول القاعدة الدستورية لضبط الفترة الانتقالية، وهل تسمى دستورًا مؤقتًا، أو إعلانًا دستوريًا، لأنها تتحدث عن صلاحيات المجالس الثلاثة: السيادي، والوزراء، والتشريعي. وأيضًا الخلاف وارد في مدى إشراك القوى خارج "قوى إعلان الحرية والتغيير"، وفي نظري هي قوى مستحقة ومتفق على ذلك، بما يمكّن من روح الوفاق. إذا استطاعت المبادرات الوطنية توحيد كلمتها فستأتي برأي خارج إطار المجلس العسكري و"قوى الحرية والتغيير"، سيسهم حتمًا في تجاوز أي خلافات محتملة".

وأضاف أن المبادرة "الأفريقية الإثيوبية" قالت بوضوح، "نحن وصلنا معكم إلى هذا الحد وكفى وليس لدينا شيء نقدمه لكم"، وهذا موقف مسؤول وصحيح، إذن ستكون هنالك ضرورة ليسود منطق الوفاق وليس منطق الشقاق. ومثلما أثبتت الحركة الشعبية الشبابية حيوية كبيرة غير مسبوقة، كذلك تحرك السودانيون من مفكرين ورجال أعمال وأكاديميين، لدعم الثورة وقدموا المبادرات الوفاقية وأبدوا حماسة للمشاركة وتخطي العقبات".

عن انطباق المعايير على المرشحين في مجلس السيادة، وآلية اختيارهم، أوضح الصاق المهدي، "قلنا لا محاصصة حزبية، ما أدى لتجاوز عقبة من العقبات، لو قلنا تقوم على المحاصصة فستفتح "صندوق باندورا" (مفاجآت)، وهذا أمر حميد ويجب أن يكون المرشحون خبراء وبوعي سياسي، ونأمل أن يكون هنالك توازن يشمل مشاركة شبابية ونسوية ومن الهامش. كانت لدينا تنسيقية قامت بأعمال تنفيذية في أثناء الاعتصام وستقدم أسماء مقترحة، وكل الكتل ستتقدم بترشيحاتها".

وأوضح، "قررنا أمس (أول من أمس) في المجلس القيادي للحرية والتغيير، بحث المسائل المتعلقة بالمراجعة النهائية للاتفاق ومَن سيوقّعه والنظر في قوائم المرشحين، مَن يكون في المجلس السيادي، ومن يكون رئيس الوزراء الذي سيكلَّف باختيار وزرائه ضمن هذه المعايير المذكورة".

ورفض المهدي التحدُّث عن أسماء المرشحين للمناصب المختلفة، مبررًا، "لا أفضل الحديث عن الأسماء، حتى لا نفتح باب المزاد حولها، ولكني أعتقد أن هنالك أسماء محترمة قُدمت، ولن تكون هنالك صعوبة كبيرة ما دامت هناك أسس متفق عليها.

ورأى أن خروج عدد من الحركات المسلحة المنضوية في تحالف "نداء السودان"، من تحالف "قوى الحرية والتغيير"، بسبب الاتفاق، أنه لا يعتبره خروجًا، قائلًا، "الحركات تحفَّظت على بعض الأشياء، وسنتمكن من احتواء هذه الرؤى، وانتدبنا وفدًا مكونًا من الدكتورة مريم المهدي نائب رئيس حزب "الأمة"، وإبراهيم الشيخ رئيس حزب "المؤتمر" السوداني السابق، ليلتقيا ممثلي الحركات المسلحة ورفاقنا في "نداء السودان" من الجبهة الثورية في أديس أبابا، الشيء المتفق عليه أن تُقبل آراؤهم في الاتفاق وسيُشرَكون فيه لأنه مرن، خصوصًا فيما يتعلق بعملية السلام وتبعاتها، وهو متروك لهم، ولا أتوقع حدوث مشكلة، وثانيًا فإن أغلبهم دخلوا في مبادرات سلام، وهنا أيضًا ينبغي أن يأخذوا وجهة نظرنا في هذه الأمور. هنالك مشكلة مع طرفين ليسا عضوين في تحالف "نداء السودان"، هما عبد العزيز الحلو رئيس "الحركة الشعبية لتحرير السودان - قطاع الشمال"، وعبد الواحد محمد نور رئيس "حركة تحرير السودان"، ونأمل التركيز على إقناعهما بأن ما حدث ليس كما قال أحدهما إنه "الإنقاذ 2"، الباب مفتوح لآرائهم للمشاركة فيما يحدث، ولا أحد يريد اعتبار موضوع السلام قضية ثانوية بل هي أولوية، ستؤخذ آراؤهم في الحسبان، هذا الاتفاق يحظى بتأييد وحماس الأسرة الدولية كلها، باعتباره فرصة للسودان للعبور، ويجب أن يتجاوبا معها".

وأجاب المهدي عن سؤال بشأن المجتمع الدولي والإقليمي والمطلوب تجاههم، قائلًا، "يجب أن نشكر ونقدّر إيجابية الموقف الإقليمي والدولي من التطورات السودانية، ونرحب بل ونتطلع لدعم إقليمي ودولي من إخوتنا في دول، أن يدعموا الاقتصاد ليجتاز حالة الانهيار التي يواجهها، أما الأسرة الدولية ففي يدها محفزات كثيرة، مثل إعفاء ديون الخارجية (60 مليار دولار)، وإزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وإزالة كل التحفظات في عهد النظام السابق، والتي صدر بموجبها 62 قرارًا من مجلس الأمن أغلبها تحت الفصل السابع، ونأمل في علاج هذا الموضوع لصالح تحرك إيجابي للحدث، ومراعاة الظرف السوداني لأنه على درجة عالية من الهشاشة. ونأمل تجنب محاولة جر السودان إلى محاور".

وأعرب المهدي عن تقديره لنائب رئيس المجلس العسكري محمد حمدان دقلو (حميدتي)، والدور الكبير بتخليه عن دعم الرئيس المخلوع عمر البشير، والذي كوّن هذه القوات لتكون له سندًا ضد القوات المسلحة والشعب السوداني، وأضاف، "لا شك أن ما قام به حميدتي إنجاز تاريخي، وهو كقائد للدعم السريع له مكانة كقوة مسلحة، لكن يجب أن تكون القوات المسلحة السودانية موحّدة، وبالتالي يمكن لقوات الدعم السريع أن تُدخل الجيش في تركيبة متفق عليها: "حرس حدود قوات مشاة"، والتوافق عليها معه لتوحيد الجيش بالتراضي وليس بالإلزام".

وقال، "قيادة المجلس العسكري وحميدتي أو رئيسه عبد الفتاح البرهان وكل الذين قاموا بدور سياسي في إبعاد البشير وصارت لهم مكانة سياسية تستمر إلى نهاية الفترة الانتقالية. إنْ شاءوا أن يكون لهم دور سياسي فمرحبًا بهم، ولكنّ هذا يتطلب التخلي عن دورهم العسكري، وإن أرادوا لعب دور سياسي مستمر فلا مانع، ونحن في حزب "الأمة" نرحب بمن يريد أن ينضم إلينا باختياره أو أن يكوّن أحزابًا سياسية".

قد يهمك ايضاً :

قلق في الشارع السوداني في انتظار الاتفاق وسط تأكيدات بتوقيعه الخميس المقبل
"الإعلامي" أوّل جسور التقارب بين "العسكري" وقوى التغيير

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصادق المهدي يؤكد أنه ما كان للثورة في السودان أن تنجح لولا تجاوب العسكريين الصادق المهدي يؤكد أنه ما كان للثورة في السودان أن تنجح لولا تجاوب العسكريين



نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 22:50 2016 الجمعة ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تزايد نسبة المؤيدين الروس تأييد لسياسة بوتين بنسبة 81%

GMT 09:34 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

النادي الإفريقي حيرة بخصوص بديل «العبيدي»

GMT 18:55 2019 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الفنانة نجوى كرم تحقق بأغنية "بعشق تفاصيلك " 3 مليون مشاهدة

GMT 08:07 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

شرطة رأس الخيمة تعثر على الطفل المفقود

GMT 17:24 2013 الإثنين ,04 آذار/ مارس

صدور "سادة الأقوال فى القيادة والقادة"

GMT 16:25 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

رينج روفر مدعمة بنسخة من مكونات البنزين الكهربائية

GMT 12:39 2012 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

"دل" تطرح موديلين من ألترابوك

GMT 08:36 2016 الثلاثاء ,13 أيلول / سبتمبر

محمد بن راشد ومحمد بن زايد يستقبلان حكام الإمارات

GMT 10:49 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إدمان الإلكترونيات تعاطٍ جديدٍ يسلب عقول الشباب

GMT 11:42 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates