أحمد شعبان يُؤكد أنّ الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة
آخر تحديث 22:08:04 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

بيَّن لـ"صوت الإمارات" أنّ من خلالها يمكن معرفة مرض شخص ما

أحمد شعبان يُؤكد أنّ الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أحمد شعبان يُؤكد أنّ الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة

استشاري الطاقة أحمد شعبان
القاهرة/ شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان أن الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة

وأكد شعبان في حديث خاص إلى "صوت الامارات" أن الطاقة الحيوية تعتبر مرآة للواقع فهي تعكس الحالة الصحية للأشخاص، ومن خلالها يمكن معرفة أن هذا الشخص سيقابل مشكلة ما صحية.

وأضاف شعبان أن المجال الطاقي للإنسان هو مرآة عاكسة لصحته، فهو مثل المجال الإشعاعي لأنه مجال كهرومغناطيسي له مدى وله إحساس معين، وله رؤية ايضا في العين يمكن رؤيته، فالمجال الحيوي "الكهرومغناطيسي" يتأثر بتأثر جسم الإنسان، فالجسم هو الذي يصدره، يشبه " اللمبة" التي نعرف لون ضوئها عندما يتم إنارتها، وإذا تم تعتيم جزء منها نجد أن هذا الجزء يصدر إضاءة خافته، وعندما تتذبذب إضاءتها نعلم وقتها أنها أوشكت أن تحرق.

أقرأ أيضًا : 

أحمد شعبان يؤكد أن ظروف الحياة وأعبائها تؤدى إلى التعب

 

نفس الشيء الإنسان، فالإشعاع الذي يشعه مجال حيوي من خلاله نتعرف على صحة الإنسان، فعلى سبيل المثال إذا كان مصابا في منطقة الحلقة فنجد في طاقة الحلق نفسها تغير، فمن المفترض أن تكون طاقة الحلق موازية لطاقة الجسم والفروق بينهما بسيطة، ولأن المناعة في هذه المنطقة تحارب المرض والفيروس، فنجد أن طاقة هذا المكان عالية للغاية بشكل لا يمكن تخيله لأنه به نشاط زائد ، فخبراء الطاقة يمكن ان يعرفوا اذا كانت طاقة هذا المكان عالية أو متوازنه مع الجسم.

واذا هاجم المرض بالفعل المنطقة نجد أنه بالإضافة للطاقة العالية الموجودة في المكان بسبب الحرب بين المناعة والمرض، نجد هذه المنطقة يصدر عنها طاقة سلبية أيضا بسبب موت بعض الخلايا.

وإذا تم جرح منطقة معينة في جسم الانسان الطاقة تعلو بطريقة مبالغ فيها بسبب الالتهاب الناتج عن الجرح، وفي نفس الوقت عندما يتم التئام الجرح خاصة اذا كان غائرا، نجد أنه يوجد نفس الجرح في الهالة الخاصة بالإنسان بعد زوال الالتهاب، ويحدث بها شق وتضعف في هذا المكان بشكل كبير فبالتالي المجال الطاقة يكون غير متساوي.

يقاس على ذلك كل الأمراض حسب وقعها في المكان، فإذا كان هناك ضعف في الكلى أو الكبد، كل هذا يظهر في المجال الطاقي للإنسان، فهذا يجعلنا نستطيع علاج المشكلة أو المرض سريعًا، قبل حدوث المرض

وقد يهمك أيضًا: 

أحمد شعبان يُوضِّح طُرق سَهلة للتغلب على صُعوبات "التخسيس"

لبنى أحمد وأحمد شعبان يستعدان للسفر إلي الإمارات لضبط طاقة الاماكن

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يُؤكد أنّ الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة أحمد شعبان يُؤكد أنّ الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة



GMT 01:32 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

طالبات مواطنات يبتكرن جهازًا للوقاية من الحريق

GMT 05:07 2019 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الفيصلي يقف على أعتاب لقب الدوري الأردني

GMT 08:12 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

اكتشفي أفكار مختلفة لتقديم اللحوم والبيض لطفلكِ الرضيع

GMT 04:05 2017 الثلاثاء ,25 إبريل / نيسان

فريق "العين" يتوّج بطلًا لخماسيات الصالات للصم

GMT 04:55 2020 الثلاثاء ,15 أيلول / سبتمبر

أحمد زاهر وإبنته ضيفا منى الشاذلي في «معكم» الجمعة

GMT 18:24 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مجوهرات "شوبارد"تمنح إطلالاتك لمسة من الفخامة

GMT 05:40 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

هبوط اضطراري لطائرة متوجهة من موسكو إلى دبي

GMT 22:49 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

منزل بريستون شرودر يجمع بين التّحف والحرف اليدوية العالمية

GMT 21:38 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

حامد وخالد بن زايد يحضران أفراح الشامسي والظاهري بالعين

GMT 04:11 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور القرش الحوتى "بهلول" في مرسى علم

GMT 00:56 2018 السبت ,15 أيلول / سبتمبر

تعرف على فوائد وأضرار الغاز الطبيعي للسيارات

GMT 00:14 2015 الثلاثاء ,03 آذار/ مارس

صيحة الدانتال لمسة جديدة للأحذية في ربيع 2015
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates