قذاف الدم يؤكد أن الكتاب الأخضر لم يكن دستور ليبيا بعهد القذافي
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

قذاف الدم يؤكد أن الكتاب الأخضر لم يكن دستور ليبيا بعهد القذافي

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - قذاف الدم يؤكد أن الكتاب الأخضر لم يكن دستور ليبيا بعهد القذافي

معمر القذافي
طرابلس - صوت الإمارات

حمّل السياسي الليبي أحمد قذاف الدم الغرب مسؤولية ما وصلت إليه ليبيا، مُعتبراً أن الغرب يريد أن تبقى حال الفوضى مستمرة، ليتحكم بالبلاد.ونفى في مقابلة مع برنامج "سؤال مباشر" وجود خلافات بين الليبيين حيال وحدة البلاد، مُشدّدا على أن ليبيا ستبقى موحدة ولن تخضع للتقسيم.وعن فترة حكم معمر القذافي قال إن الزعيم الليبي الراحل لم يكن حاكما بالمعنى التقليدي، وكان بإمكانه الاستمرار في الحكم، لو شاء، لمئة سنة.

كذلك نفى أن يكون الكتاب الأخضر دستور ليبيا في عهد القذافي، معتبراً أن القرآن الكريم كان دستور البلاد وقتها.

المسؤول السياسي لجبهة النضال الوطني أحمد قذافي الدم نفى أيضاً أن تكون الجبهة تسعى إلى السلطة، وقال إن القبائل الليبية هي من طالبت سيف الإسلام بالترشح للرئاسة، وتمنى أن يعود قريبا إلى ليبيا.

يذكر أن أحمد قذاف الدم هو سياسي ليبي وابن عم الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي.

وعمل في سلاح الحرس الجمهوري وتدرج في الرتب العسكرية بسرعة. كما شغل منصب الممثل الشخصي لمعمر القذافي في مصر ومنسق العلاقة بين البلدين، وكان مبعوثا خاصا له في عدد من الدول.

قد يهمك ايضاً

"انتفاضة شباط" ذكرى تُقسّم الليبيين سنويًا واحتفالات واسعة في غرب البلاد

 

 

فرنسا تستعد لكشف حقيقة تمويل مُعمّر القذافي لساركوزي في الانتخابات

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قذاف الدم يؤكد أن الكتاب الأخضر لم يكن دستور ليبيا بعهد القذافي قذاف الدم يؤكد أن الكتاب الأخضر لم يكن دستور ليبيا بعهد القذافي



GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه

GMT 10:56 2021 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

إذاعيون يغالبون كورونا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates