2020 عام التشنّج الضاغط والمفاجآت السياسية بسبب استمرار التنافر بين الكواكب
آخر تحديث 22:08:04 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

يُتوقَّع أنْ يشهد غضبًا للطبيعة يتميَّز عن سابقيه بالقوة غير المسبوقة

"2020" عام التشنّج الضاغط والمفاجآت السياسية بسبب استمرار التنافر بين الكواكب

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "2020" عام التشنّج الضاغط والمفاجآت السياسية بسبب استمرار التنافر بين الكواكب

الابراج
القاهرة - صوت الامارات

يطل عام جديد وما زالت الكواكب تنذر بمفاجآت وعواصف سياسية وأمنية بسبب استمرار التنافر بين الكواكب، فهي مِن أكثر السنين التي سيكتب عنها التاريخ أنها سنة المفاجآت السلبية والعنف، والعنف المضاد والغضب الشعبي حيت سيشهد العالم المزيد من الانقسام السياسي والثقافي والقبلي بين أبناء الشعب الواحد، وتأجيج وإثارة الكراهية المتبادلة التي ستأكل نيرانها البيت العربي.
وتنتج عن ذلك صراعات وأزمات عنيفة على المستوى السياسي والاقتصادي حيث سيصل الانقسام ذروته يتعذر معه استمرار التعايش وتصل الأزمة مستوى غير مسبوق في تمزق الصف العربي والصراع الذي ستسيل بسببه دماء كثيرة فوق الأرض وتسقط أرواحا بريئة طوال السنة ويفوق العدد كل التوقعات في الضحايا والأيتام والأرامل والمهجرين، مع تزايد الاحتجاجات والغضب والمظاهرات التي ستطال بلدين عربيين ظل لحد الآن في وضع مستقر.

تعدّ 2020 كذلك سنة الإخفاقات في الجهود السلمية والافتقار إلى شخصيات توافقية لتهدئة النفوس وطمأنة الخواطر حيت سيتعامل بحزم وعنف حتى بعض قادة الأنظمة التي تدعي الديمقراطية، وتشهد احتجاجات ومظاهرات عدة منها ما هو سلمي ومنها ما يتسم يالعنف وستشارك النساء فيها بكثرة حيث ستبرز للوجود هده السنة أيضا جماعة أو منظمة نسويه جديدة قد

تلوم وتؤنب منظمات حقوقية لما جنته عليهن من قهر وحرمان ونتائج سلبية وستلقى دعما وترحيبا نسائيا قويا وستتعالى أصواتهن واحتجاجاتهن في سنة 2023 مطالبة بحقهن في الزواج والإنجاب تحت شعار مثنى وثلاث ورباع، وستضطر الكثير من الدول لتعديل قانونها الأسري.

وتشهد سنة 2020 غضبا للطبيعة يتميز عن سابقيه بالقوة غير المسبوقة ستلحق الدمار ببعض الدول الآسيوية والأفريقية، لكن الحياة ستستمر ولا بد أن تشرق الشمس من جديد وننتهي من الأزمات والصعوبات والأوقات غير المريحة والأحداث والانكسارات الكبيرة والتشنج الذي يؤثر سلبا على مختلف المستويات، فالأحوال الاقتصادية سوف تشهد صعودا وهبوطا في معظم

بلدان العالم والنزاعات على السلطة ستشعل الحروب في أجزاء كثيرة من الكرة الأرضية وستحمل انكسارات للبعض وانتصارات عابرة لن تأتي بنتيجة تذكر عام 2020 بأن العام سيكون منعشًا لعلامات الأبراج الـ12، إذن هي سنة الفرص الجديدة، ويعتمد نجاحك فيها على الخيارات التي تقوم بها! بحيث ستختار العديد من الأبراج كسر جميع القواعد والقيود والمواقف التي أوقفتها حتى الآن، وهذه المرة سوف تعمل من تلقاء نفسها، فهذا العام سيكون غير مستقر بالنسبة إلى الجميع.

ويغادر زحل برج الجدي إلى الدلو، حيث سيكون في الجانب المربع (90 درجة) مع أورانوس في الثور، وستكون هذه فترة تمرد ودعوة للاستقلال والحرية. سيكون هذا جانبًا إيجابيًا للغاية بالنسبة لمواليد الحمل، الأسد، الميزان، الدلو والقوس. ومع ذلك سيتأثر سلبا كل من الثور والعقرب، وفي وقت لاحق سيتزامن كوكب المشتري وزحل وهذا سيكون جيدا لجميع الأبراج.
وسيكون هناك طريق رئيسي آخر من عام 2020 هو كوكب المريخ، كوكب القوة والحركة الذي يتراجع إلى الوراء في منازل برجي الجدي والدلو بين نهاية حزيران/ يونيو حتى نهاية آب/ أغسطس، يشير هذا إلى أن التغييرات لن تكون وفقًا لخطوطنا المتوقعة. قد تتدخل قوى موثوقة جديدة بشكل كبير ضد إرادتنا ورغباتنا.

ويتراجع كوكب الزهرة إلى الوراء في بيت الميزان والعقرب من بداية تشرين الأول/ أكتوبر إلى منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر. الزهرة يحكم عواطفنا وحبنا وعلاقاتنا. هذا يدل على أن الحب والعلاقات التي أقيمت خلال هذا الوقت لن تصمد أمام اختبار الزمن، على الرغم من أن العواطف تدور بشكل كبير، إلا أن هذا لن يكون كما توقعنا.
يمر زحل عبر علامة الجدي في عام 2020. وسيطلب منا أن ننظر إلى الوراء للاطلاع على إنجازاتنا ومعرفة ما إذا كانت الأشياء من حولنا قوية وآمنة. بما أن أورانوس يمر عبر العلامة الترابية للثور في عام 2020، ويهز النسيج المالي للمجتمعات بالإضافة إلى التأثير على المواقف المالية الفردية.

قد يهمك ايضاً :

"الدلو" لطيفون وصادقون وخلاّقون و"الحوت" يعتقدون أن كل شيء يتوقف على الانطباع

تعرَّف إلى أهمّ مواصفات ومميَّزات أنثى برج الميزان

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

2020 عام التشنّج الضاغط والمفاجآت السياسية بسبب استمرار التنافر بين الكواكب 2020 عام التشنّج الضاغط والمفاجآت السياسية بسبب استمرار التنافر بين الكواكب



GMT 17:50 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 20:33 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 11:57 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج السرطان الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020

GMT 01:57 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

انشغالات متنوعة التي ستثمر لاحقًا دعمًا وانفراجًا

GMT 01:57 2015 السبت ,03 كانون الثاني / يناير

الفنانة مي كساب تصوّر مسلسل "مفروسة أوي"

GMT 01:19 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

استعد لتسجيل أغاني قديمة وحديثة لألبومي الجديد

GMT 11:27 2016 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

جرأة وروعة الألوان في تصميم وحدات سكنية عصرية

GMT 22:04 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

جزيرة مالطا درة متلألئة في البحر المتوسط

GMT 21:59 2013 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

نشطاء على الفيس بوك يقيمون يومًا ترفيهيًا للأطفال الأيتام

GMT 09:20 2016 الأحد ,03 إبريل / نيسان

متفرقات الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates