القاهرة - صوت الامارات
تلتصق رائحة الغراء بالموكيت أو السجاد أو الملابس، مما يدعو إلى البحث عن حلول للتخلّص من هذه المشكلة.
خطوات للتخلص من غراء الموكيت
السكر: يعطي السكر رائحة شبيهة بالكراميل عند تعريضه للحرارة. وفي هذا الإطار تتمثل الطريقة في الآتي: تشعل قطعة من الفحم، وتوضع في المبخرة، مع الانتظار حتى تتحوّل إلى جمر. تغلق أبواب ونوافذ الغرفة المراد إزالة رائحة الغراء عن الموكيت فيها. ينثر السكر على المبخرة حتى يحترق، فتنبعث منه تلك الرائحة الطيبة. تترك المبخرة في الغرفة المغلقة لنصف الساعة على الأقل، مع مراعاة إعادة رش السكر على الجمر بين الفترة والأخرى.
معطّرات الغسيل: يتوافر العديد من منتجات معطرات الغسيل، التي تستخدم في إزالة رائحة غراء الموكيت، وإضافة رائحة طيبة عليه، وذلك من خلال اتباع الآتي: تملأ عبوة زجاج بمعطر الغسيل حتى ثلثها. يضاف الماء في العبوة، مع معطر الغسيل، حتى تمتلئ بالكامل. تغلق العبوة الزجاج، وترجّ جيدًا، حتى يختلط الماء مع معطر الغسيل. يرشّ خليط الماء ومعطر الغسيل على كامل الموكيت.
بودرة الموكيت: تستخدم بودرة الموكيت للقضاء على رائحة الرطوبة في الموكيت والسوائل التي تسكب عليه، كما تساعد في إزالة رائحة الغراء عنه. وهي تتوافر في محلات بيع مواد التنظيف. ويراعى الالتزام بالتعليمات الواردة على عبوة بودرة الموكيت، في ما يتعلق بكيفية استخدامها على الموكيت، ونوعية الموكيت.
يُسكب الماء المغليّ على جزء من الأرضيّة المراد إزالة الغراء عنها، مع تركه لدقيقتين حصرًا، فالاستعانة بسكين (مجحاف) لكشط الغراء اللين عن الأرض، مع مراعاة مسح المجحاف بقطعة قماش نظيفة بين الحين والآخر.
الكيّ يخلّص من البقع الصغيرة المتبقيّة من غراء الموكيت، وذلك عبر تحديد مكان وجود بقع الغراء الصغيرة. ثم، تغطى منطقة البقع بطبقة رفيعة من الجرائد، مع التأكد من أن الأوراق مستقيمة، وخالية من الثقوب، أو التجاعيد. وتستخدم المكواة الساخنة في كيّ ورق الجرائد، بحركات مستقيمة، مع مراعاة تجنب الضغط الشديد بالمكواة على الورق كي لا يحترق، والاستمرار في الكي حتى يسخن الورق بشكل يصعب لمسه. يزال ورق الجرائد عن بقع الغراء، وتستخدم مكشطة طويلة لإزالة بقايا البقع، مع ضرورة توجيه الحافة الداخلية للمكشطة نحو الغراء ودفعها بقوة.
قد يهمك أيضًا :
اختاري الأثاث باللونين البيج والبني للحصول على غرفة جلوس فاخرة
اختاري أحدث التصاميم المودرن لغرفة نوم طفلك
أرسل تعليقك