توجّهت ميشيل أوباما سيدة أميركا الأولى سابقا، إلى الفرنسيين بالقول "كونوا أقوياء وتحلوا بالإيمان"، وتنبأت لهم أثناء تقديم كتاب مذكّراتها "بيكامينغ" بأنه "سيعاد بناء نوتردام".
واستعرضت أوباما ليلة الثلاثاء في باريس، بين الجد والفكاهة، مسيرتها التي نقلتها من ضاحية متواضعة في شيكاغو إلى البيت الأبيض.
وأضافت هذه السيدة التي انتزعت من هيلاري كلينتون لقب "المرأة الأكثر إثارة للإعجاب في الولايات المتحدة": "كونوا أقوياء وتحلوا بالإيمان"، وتابعت أمام 20 ألف شخص حضروا للاستماع إليها خلال تقديم كتابها: "كنت أتمتع دائما بالعزيمة والحماس".
وأضافت: "أدرك والداي وجود هذه الشعلة في داخلي (...) وتركاها تنمو"، وأعادت تذكير الفرنسيين بالعقبات التي واجهتها كونها أميركية من أصل أفريقي.
وأخبرت أن مستشارة تعليمية قالت لها: "لا أعرف إذا تستطيعين فعلا الدخول إلى جامعة برينستون"، بينما كانت ميشيل الطالبة تفكر في التقدم لارتياد الجامعة الأميركية المرموقة، وأكملت: "لقد فعلت ما كنت أفعله دائما. فكرت.. سأريكم إذا كان باستطاعتي الدخول إلى برينستون. ودخلتها".
أقرأ أيضًا
ميشيل أوباما في إطلالة أنيقة و مميزة في عرض الموسيقار بروس
وفي هذا الكتاب الذي صدر في 13 نوفمبر، وترجم لنحو 30 لغة وبيعت منه إلى الآن أكثر من 10 ملايين نسخة في العالم، لم تتوان أوباما عن التطرق إلى الصعوبات التي واجهتها، من حالات إسقاطها جنينها ومشكلات زوجية وعدم اهتمامها بالسياسة وعدم قدرتها على مسامحة دونالد ترامب على إثارته الجدل حول جنسية زوجها باراك أوباما الأميركية.
توجّهت ميشيل أوباما سيدة أميركا الأولى سابقا، إلى الفرنسيين بالقول "كونوا أقوياء وتحلوا بالإيمان"، وتنبأت لهم أثناء تقديم كتاب مذكّراتها "بيكامينغ" بأنه "سيعاد بناء نوتردام".
واستعرضت أوباما ليلة الثلاثاء في باريس، بين الجد والفكاهة، مسيرتها التي نقلتها من ضاحية متواضعة في شيكاغو إلى البيت الأبيض.
وأضافت هذه السيدة التي انتزعت من هيلاري كلينتون لقب "المرأة الأكثر إثارة للإعجاب في الولايات المتحدة": "كونوا أقوياء وتحلوا بالإيمان"، وتابعت أمام 20 ألف شخص حضروا للاستماع إليها خلال تقديم كتابها: "كنت أتمتع دائما بالعزيمة والحماس".
وأضافت: "أدرك والداي وجود هذه الشعلة في داخلي (...) وتركاها تنمو"، وأعادت تذكير الفرنسيين بالعقبات التي واجهتها كونها أميركية من أصل أفريقي.
وأخبرت أن مستشارة تعليمية قالت لها: "لا أعرف إذا تستطيعين فعلا الدخول إلى جامعة برينستون"، بينما كانت ميشيل الطالبة تفكر في التقدم لارتياد الجامعة الأميركية المرموقة، وأكملت: "لقد فعلت ما كنت أفعله دائما. فكرت.. سأريكم إذا كان باستطاعتي الدخول إلى برينستون. ودخلتها".
وفي هذا الكتاب الذي صدر في 13 نوفمبر، وترجم لنحو 30 لغة وبيعت منه إلى الآن أكثر من 10 ملايين نسخة في العالم، لم تتوان أوباما عن التطرق إلى الصعوبات التي واجهتها، من حالات إسقاطها جنينها ومشكلات زوجية وعدم اهتمامها بالسياسة وعدم قدرتها على مسامحة دونالد ترامب على إثارته الجدل حول جنسية زوجها باراك أوباما الأميركية
قد يهمك أيضًا:
المُرشحة كارين هوسلي تُشبه ميشيل أوباما بالشمبانزي
ميشيل أوباما تؤكد أن جريمة قتل الطلاب غيَّرت باراك
أرسل تعليقك