5 تحديات واجهترأس الخيمة للتوحد في تطبيق التعليم عن بعد
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

5 تحديات واجهت"رأس الخيمة للتوحد" في تطبيق التعليم عن بعد

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - 5 تحديات واجهت"رأس الخيمة للتوحد" في تطبيق التعليم عن بعد

التعليم عن بعد في الإمارات
دبى- صوت الامارات

تمكن مركز رأس الخيمة للتوحد من تطبيق نظام التعلم «عن بعد» للطلبة، على الرغم من الصعوبات التي واجهته، نتيجة عدم اعتياد الطلبة على تلقي الدروس «عن بعد» ومواصلة الجلوس أمام الشاشة الذكية أو جهاز الـ«لاب توب» ساعات طويلة وكان المركز قد طبق «التعلم الهجين»، بنظام أسبوع في المركز وآخر في المنزل، بناء على تعليمات وزارة تنمية المجتمع وقالت مدير عام المركز، سمية حارب السويدي، لـ«الإمارات اليوم»، إن المركز واجه خمس صعوبات في تطبيق نظام التعلم «عن بعد» لطلبته.

وأوضحت أن المركز يضم 19 طالباً من المصابين بعرض التوحد، وهم يتلقون التعليم الهجين منذ بداية العام الدراسي الجاري بنسبة 50%، إذ يستقبل كل فصل دراسي ثلاثة طلبة، فيما يتلقى الطلبة الثلاثة الآخرون التدريب والتأهيل والتعليم «عن بعد» خلال وجودهم في المنازل وأضافت السويدي أن الصعوبات الخمس التي واجهها المركز، وتمكن من تجاوزها، رفض الطلبة الجلوس أمام الشاشات الذكية فترة طويلة، وعدم تقبلهم أو اعتيادهم التعلم «عن بعد».

وأكدت أن المركز نجح في تعديل سلوك الطلبة من خلال إرسال مختص اجتماعي إلى منازلهم، وفقاً للإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية المتبعة للوقاية من فيروس كورونا (كوفيد ــ 19)، بهدف تدريب ذويهم ومساعدتهم على تأهيل أبنائهم وتجهيزهم لاستخدام الشاشات الذكية، ومواصلة الجلوس أمامها، والاستماع إلى المعلمين والمختصين لتلقي التدريب والتأهيل المناسب، حسب كل حالة وتضمنت جهود المركز أيضاً إرسال مقاطع فيديو إرشادية لذوي الطلبة، تتضمن شرحاً للطريقة الأنسب للتعامل معهم، بناءً على تقييم حالة كل طالب، نفسياً واجتماعياً، وقياس قدراته والتحديات التي يواجهها لتقبل نظام التعلم «عن بعد».

وأوضحت السويدي أن بعض الطلبة تقبلوا نظام التعليم الجديد بعد مرور ثماني حصص، وآخرون احتاجوا إلى 15 حصة وتابعت أن العامل الثاني، كان عدم توافر الأدوات اللازمة لتأهيل وتدريب الطلبة في المنازل، كونها أدوات موجودة حصراً في المركز وشرحت السويدي أن الأهداف التي يعمل المختصون على تحقيقها من خلال عملهم في المركز تختلف عن تلك التي يسعون إلى تحقيقها عند التوجه إلى الطلبة في المنازل، ولهذا فقد ركزوا على استخدام المكعبات والصلصال والألعاب لتطوير المهارات الحسابية لدى الطلبة، لأن هذه الأدوات متوافرة أو يمكن توفيرها في منزل الطالب. كما أرسل المركز التطبيقات الذكية لذوي الطلبة، لتدريبهم على تكوين جمل وكلمات من الصور الموجودة فيها.

وتابعت السويدي أن العامل الثالث تمثل في جدولة الحصص «عن بعد»، وفقاً لظروف ذوي الطلبة، لأن هناك حالات كثيرة يكون فيها الأب والأم عاملين، وقد يقضيان ساعات طويلة يومياً خارج المنزل. ولهذا، فقد تقرر أن تبدأ الحصة «عن بعد» مساء، بعد عودة أحدهما إلى المنزل، لافتة إلى تجاوز هذا التحدي من خلال تطبيق الوقت المرن مع ذوي الطلبة وأضافت أن العامل الرابع تمثل في إصرار ذوي طلبة على إرسال أبنائهم إلى المركز، على الرغم من إصابتهم بالزكام، أو السعال، أو ارتفاع درجات الحرارة.

وشرحت السويدي أن المشرفة تقيس درجة حرارة الطلبة يومياً قبل صعودهم إلى الحافلة. وفي حال رصدت ارتفاعاً في درجة حرارة أحدهم، أو إصابته بالزكام، ترفض صعوده إلى الحافلة، وتطلب من ذويه إبقاءه في المنزل، حفاظاً على سلامة الطلبة الآخرين، والتزاماً بتعليمات وزارة تنمية المجتمع وأضافت أن المركز وضع خطة لتطبيق التعلم «عن بعد» بما يتناسب مع الحالة الخاصة للطلبة، حيث طبقت أربع حصص «عن بعد» يومياً، بمعدل نصف ساعة لكل حصة ويتلقى الطالب في الحصة الأولى تربية خاصة، وفي الحصة الثانية اللغة والنطق، وفي الحصة الثالثة العلاج الوظيفي، وفي الحصة الرابعة تعديل السلوك والتربية الخاصة ولفتت السويدي إلى أن العامل الخامس تمثل في رفض الطلبة ارتداء الكمامات. وقد عالج المركز هذا التحدي من خلال تدريب الطلبة على ارتدائها أثناء وجودهم في الفصل الدراسي

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 تحديات واجهترأس الخيمة للتوحد في تطبيق التعليم عن بعد 5 تحديات واجهترأس الخيمة للتوحد في تطبيق التعليم عن بعد



نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 08:07 2013 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

صدور كتاب "التنوع الحيوي النباتي" عن قصور الثقافة في مصر

GMT 23:00 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع نسبة " الأميّة" بشكل كبير بين العائلات العراقية

GMT 07:43 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

"بلدية أبوظبي" تنجز 332 ألف معاملة خلال ستة أشهر

GMT 00:23 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 00:33 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

دييجو سيميوني يأمل في استعادة انتصاراته على فالفيردي

GMT 21:08 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

مازدا CX 3 القادمة ستكون أوسع وعملية أكثر

GMT 11:18 2018 الأحد ,08 تموز / يوليو

"بيئة" و"مصدر" تحولان النفايات إلي طاقة

GMT 21:17 2013 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

مشروع تمويل سكني لموظفي الحكومة في غزة

GMT 13:31 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

"إذاعة إسرائيل" تعلن أن دولتها تصدر الغاز الطبيعي إلي مصر

GMT 16:23 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الإعلامية نجوى إبراهيم تزور الإذاعية آمال فهمي في منزلها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates