أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت17 نيسان  إبريل 2021
آخر تحديث 17:16:18 بتوقيت أبوظبي
الأحد 27 نيسان / أبريل 2025
 صوت الإمارات -
أخر الأخبار

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت17 نيسان / إبريل 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت17 نيسان / إبريل 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

سلطت الصحف الإماراتية الصادرة صباح اليوم الضوء على التجاوب الكبير الذي شهدته حملة "100 مليون وجبة" من قبل المؤسسات ورجال الأعمال والأفراد الامر الذي يعكس القيم الإنسانية للإمارات ومجتمعها ..إلى جانب مواصلة الميليشيات الحوثية استهداف المدنيين في جازان بالسعودية بصواريخ وطائرات مسيّرة في شهر رمضان المبارك وفي ظل الجهود الدولية المبذولة من أجل السلام.وعلى صعيد آخر تناولت الصحف في افتتاحياتها الانسحاب الأمريكي من افغانستان وتداعيالت هذا الانسحاب على الشعب الأفغاني.

فتحت عنوان "لا للجوع" قالت صحيفة الاتحاد: "تجاوب واسع مع حملة «100 مليون وجبة» فور إطلاقها، بشكل يعكس القيم الإنسانية للإمارات ومجتمعها، حيث تداعت المؤسسات ورجال الأعمال والأفراد لدعم جهود الدولة في التخفيف من معاناة المحتاجين والفئات الأكثر فقراً، من خلال حملة رمضانية هي الأكبر من نوعها على مستوى المنطقة تشمل 20 دولة عربية وأفريقية وآسيوية".

وقالت إن الحملة التي انطلقت في أول 3 بلدان، الأردن ومصر وباكستان، وتشهد تدفقاً للتبرعات والمساهمات النقدية من الداخل والخارج، تُنفّذ عبر التعاون مع المؤسسات الخيرية والمنظمات الإغاثية الدولية والشبكة الإقليمية لبنوك الطعام، في محاولة للوصول إلى مختلف الفئات، سواء الفقراء أو مخيمات اللجوء والنزوح، وتأمين احتياجاتهم الغذائية خلال الشهر الفضيل.

وأضافت الصحيفة أن التعاون الواسع مع الحملة الإماراتية، يؤكد مدى ثقة وتقدير جهات الإغاثة الإقليمية والدولية لمبادرات الدولة الإنسانية، وأهمية دورها في التخفيف من المعاناة البشرية عبر احتواء الأزمات والكوارث والظروف الاجتماعية، خاصة مع اتساع فجوة الجوع على وقع تداعيات جائحة كورونا، إلى جانب أهمية مبادرة بهذا الحجم في تنشيط حركة الأسواق والاقتصادات المحلية.واختتمت الصحيفة بالقول: "مبادرات تنطلق من رؤية إنسانية للقيادة الرشيدة، وتمثل امتداداً لنهج العطاء ومبادئ الاتحاد، بضرورة مشاركة العالم جهوده للقضاء على الجوع وتوفير الأمن الغذائي، لتحسين حياة الشعوب وتحقيق التنمية".

من جانبها قالت صحيفة البيان "إنهاء العبث الحوثي" إنه في الوقت الذي تُبذل فيه جهود حثيثة لتأمين سلام حقيقي في اليمن بما يمهد للتوصل إلى تسوية مناسبة للأزمة، تواصل ميليشيا الحوثي الإرهابية سياسة التصعيد، متجاوزة كل حدود الإجرام الخبيث بمحاولة استهداف المدنيين والأعيان المدنية في جازان بصواريخ وطائرات مسيّرة في شهر رمضان المبارك، هذا العمل الإجرامي يكشف حجم الضلال والتيه الذي تورطت فيه هذه العصابة، التي طوعت لها نفسها ضرب مناطق آهلة بالسكان، ما يؤكد جلياً أنها فقدت البوصلة منذ لجأت إلى الانقلاب الدموي وهي الآن تتمادى في الانحطاط السياسي والأخلاقي.

وقالت الصحيفة إن الاعتداء الحوثي يعد تطوراً خطيراً، وإمعاناً في رفض وتحدي إرادة المجتمع الدولي، ومساعيه الرامية لتطبيق السلام ..مؤكدة أنه على المجتمع الدولي أن يكون أكثر صرامة في التعامل مع الحوثي، وألا يترك له المجال كي لا يزيد في بث شروره ويواصل استعلاءه على القرار الدولي، فلذلك عواقب لابد من تداركها.ولفتت البيان إلى أن الانقلابيين يقابلون الجهود الدولية للسلام بالاستهتار وليس لديهم أي جدية لإنهاء معاناة الشعب اليمني، والحقيقة التي لا تقبل الجدل هي أنهم لا يمتلكون الإرادة السياسية للتفاعل المباشر مع استحقاقات السلام في اليمن، فإرادتهم مرهونة بالخارج، والسلام لن يتحقق إلا بضغط دولي قوي على الحوثيين والجهة التي تدعمهم، التي أصبح لدى المجتمع الدولي أدلة كافية على دورها التخريبي في اليمن، ومن الضروري توجيه رسالة حاسمة للحوثيين وإجبارهم على المضي قدماً في عملية السلام، بما يضمن عدم تكرار ما قاموا به من نقض للمعاهدات.

من جانبها قالت صحيفة الخليج تحت عنوان "الفرار من أفغانستان" إن الانسحاب الأمريكي و«الأطلسي» من أفغانستان بعد عشرين عاماً على غزوها، لم يكن قراراً اختيارياً؛ بل هو قرار فرضته مسيرة الحرب الفاشلة في هذا البلد، وعدم قدرة القوات الأمريكية والحليفة على تحقيق نصر كانت تأمله.

وأضافت أن الولايات المتحدة دفعت في هذه الحرب ثمناً باهظاً جداً، بشرياً ومادياً، من دون جدوى؛ لذلك كان قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الانسحاب من أفغانستان والتمهيد له بالاتفاق مع حركة طالبان خلال مفاوضات مباشرة في الدوحة في فبراير 2020، ومن ثم قرار الرئيس الحالي، جو بايدن، بتحديد الأول من مايو المقبل موعداً للانسحاب، على أن يستكمل في 11 سبتمبر في الذكرى العشرين لهجمات نيويورك وواشنطن.

وأوضحت الخليج أن هذه الحرب تعد أطول حروب أمريكا في التاريخ وأكثرها استنزافاً للموارد البشرية والمادية التي كلفتها أكثر من تريليون دولار، وأكثر من 3200 قتيل، ونحو 21 ألف جريح، في حين خسرت قوات الأمن الأفغانية نحو 50 ألف جندي وآلاف الجرحى، أما عدد القتلى والجرحى من المدنيين فحدّث ولا حرج؛ لأنه لا توجد هناك أرقام رسمية.وذكرت الصحيفة أن اللافت أن الانسحاب يتم من دون شروط، وهو ما يعني الفرار من ساحة الحرب أمام طالبان، وهذا الأمر يعتبر في الحسابات الاستراتيجية هزيمة عسكرية ستوفر لطالبان القدرة على تحديد مستقبل أفغانستان، وهو ما يضع الحكومة الأفغانية برئاسة أشرف غني، أمام وضع خطر، قد لا تتمكن من الصمود طويلاً أمامه.

ولفتت إلى قول الرئيس الأمريكي بايدن: «الوقت قد حان لوضع حد لأطول حرب خاضتها الولايات المتحدة في تاريخها» ,,مؤكدة أنه انسحاب بلا قيود أو شروط؛ لأن أية شروط للانسحاب سترفضها طالبان، وهذا يعني أن القوات الأمريكية ستبقى للأبد، وهو خيار ليس وارداً لدى القيادات الأمريكية السياسية والعسكرية.وتساءلت الصحيفة ..لكن ماذا بعد الانسحاب؟ ..مشيرة إلى أن هناك خشية من انزلاق أفغانستان إلى حرب أهلية طويلة، كما أن الانسحاب سيترك الرئيس الأفغاني وحكومته تحت رحمة طالبان، والجيش الأفغاني ليس بمقدوره الصمود طويلاً في مواجهة الحركة، فهو يعتمد بشكل مباشر على دعم القوات الأمريكية و«الأطلسية» في معظم عملياته، إضافة إلى تمويله ..ووفق تقرير للمخابرات الأمريكية، فإن الحكومة الأفغانية «ستكافح» للوقوف على قدميها في مواجهة طالبان "الواثقة بنفسها وبقدرتها على تحقيق النصر".

ونبهت الصحيفة إلى أن حركة طالبان ليست هي الطرف الوحيد الذي يهدد القوات الأفغانية، فهناك تنظيمات أخرى مثل «داعش» الذي وجد موطئ قدم له في بعض الأقاليم الأفغانية ..مشيرة إلى أنه بعد الانسحاب الأمريكي، فإن كل الإنجازات السياسية والاجتماعية التي تحققت ستكون في مهب الريح، خصوصاً ما يتعلق بحقوق الإنسان، وحقوق المرأة وحرية الرأي والانفتاح السياسي؛ إذ إن أفغانستان في حال سيطرت عليها طالبان، ستخضع لنظام ديني متطرف لا يعترف بكل هذه الحقوق ..ثم إن الانسحاب سيفسح المجال لقوى إقليمية تتطلع للعب دور أكبر، مثل باكستان والهند والصين وروسيا، وكلها لها مصالح استراتيجية في أفغانستان تستطيع تحقيقها في غياب الولايات المتحدة.

وقــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 2 نيسان / إبريل 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 4 نيسان / إبريل 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت17 نيسان  إبريل 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت17 نيسان  إبريل 2021



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ صوت الإمارات
النجمة المصرية ياسمين صبري مع كل ظهور لها عبر حسابها على انستجرام، تنجح في لفت الانتباه بإطلالاتها الجذابة التي تبدو خلالها أنيقة واستثنائية، كما أن إطلالاتها على الشاطئ تلهم المتابعات لها باختيارات مميزة يسرن من خلالها على خطى نجمتهن المفضلة، فدعونا نرصد أجمل الأزياء التي ظهرت بها ياسمين على الشاطئ من قبل وتناسب الأجواء النهارية والمساء أيضًا. إطلالات باللون الأبيض تناسب أجواء الشاطئ من وحي ياسمين صبري النجمة المصرية خطفت الأنظار في أحدث ظهور لها خلال تواجدها في المالديف؛ بإطلالة ناعمة للغاية ظهرت فيها بفستان أبيض بتصميم عملي ومجسم ووصل طوله حتى منطقة الكاحل، مع الحمالات الرفيعة وفتحة الصدر غير المنتظمة، وتزين الفستان بفتحة ساق جانبية طويلة، كما أكملت أناقتها باكسسوارات ناعمة وأنيقة اللون الأبيض حليف ياسمين صبري في ...المزيد

GMT 22:12 2019 الثلاثاء ,10 أيلول / سبتمبر

عبد العزيز بن سلمان رجل المفاوضات لحقيبة «الطاقة»

GMT 07:57 2020 الخميس ,11 حزيران / يونيو

حاسوب لوحي جديد قابل للطيِّ

GMT 16:02 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

شرطة دبي تعزز مهارات موظفيها في مكافحة "الجرائم الإلكترونية"

GMT 12:02 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد الشرنوبي يتحدث عن فكرة الصلح مع سارة الطباخ

GMT 12:53 2019 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف كائن حي غامض لديه 720 عضوًا جنسيًا يُشبه "الفطر"

GMT 16:24 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تُقرِّر وقف وحظر تعديل جيني "غير مقبول" لرضيعتين

GMT 19:26 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

إكسسوارات أساسية للرجل في موسم شتاء 2019

GMT 06:01 2015 الخميس ,12 شباط / فبراير

اشتباكات وتوتر في جامعة سقاريا في تركيا

GMT 15:17 2013 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق نار على مبني إذاعة شمال سيناء في العريش

GMT 13:29 2013 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

"سامسونغ" تكشف عن حاسبها اللوحي "جالاكسي نوت 8.0"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates