أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 31 آذار  مارس 2021
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 31 آذار / مارس 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 31 آذار / مارس 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

 سلطت الصحف المحلية الإماراتية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها الضوء على إطلاق سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية " أم الإمارات" أول خطة عمل وطنية حول المرأة والسلام والأمن على مستوى دول الخليج العربية لتنفيذ القرار "1325" الصادر عن مجلس الأمن والتي تتضمن برامج ومبادرات تهدف إلى تضييق فجوة التنمية بين النساء والرجال وتوسيع دائرة مشاركة المرأة الرَّجُلَ في تحقيق السلام والرخاء.

واهتمت الصحف بإنجازات قطاع الطيران في الدولة والذي يعود للتحليق مع 7.6 مليون مقعد مجدول عبر مطارات الدولة في الربع الأول بجانب استئناف "طيران الإمارات" الرحلات إلى أورلاندو الأمريكية والاستعداد للدورة الـ 20 لمعرض المطارات بدبي التي تقام أواخر مايو المقبل بمشاركة 50 دولة إضافة لبحث «الطيران المدني» وروسيا تشغيل الناقلات الوطنية وكلها مؤشرات تؤكد على أن التعافي في الإمارات بات إنجازا قيد التحقق.

كما تناولت الاجتماع الثلاثي الذي عقده وزراء خارجية العراق ومصر والأردن تمهيدا لانعقاد قمة قادة الدول الثلاث المقررة قريبا في بغداد لتنسيق وتوحيد جهودهم حول مختلف القضايا الثنائية والإقليمية والدولية وفي إطار السعي لتشكيل قوة عربية تستطيع مواجهة التحديات الراهنة وتجميع قوى هذه الدول الاقتصادية والسياسية في إطار تكاملي يخدم مصالح شعوب الدول الثلاث.

فتحت عنوان " المرأة والسلام " .. كتبت صحيفة "الاتحاد" .. عامان على مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، لتمكين المرأة في السلام والأمن، تنفيذاً لقرار الأمم المتحدة رقم «1325».. مبادرة إماراتية نوعية استطاعت تأهيل 300 امرأة عربية وآسيوية وأفريقية في عمليات حفظ السلام، وترسيخها قوة فاعلة في مجال إحلال السلام، وتحقيقاً لمبدأ المساواة بين الجنسين.

وأضافت انطلاقاً من الدور الأممي الفاعل والمؤثر للإمارات التي تصدرت مؤشر المنتدى الاقتصادي العالمي، كأول دولة عربية والثانية إقليمياً، وصاحبة القفزة القياسية عالمياً في المساواة بين الجنسين، تعزز «أم الإمارات» جهودها المحورية في كل ما يخص قضايا المرأة، محلياً وعربياً ودولياً، بإطلاق أول خطة عمل وطنية حول المرأة والسلام والأمن على مستوى دول الخليج العربية، تتضمن إطلاق برامج ومبادرات تهدف إلى تضييق فجوة التنمية بين النساء والرجال، وتوسيع دائرة مشاركة المرأة الرَّجُلَ في تحقيق السلام والرخاء والتقدم.

وقالت "الاتحاد" في ختام افتتاحيتها إن مبادرات وخطط تؤكد ريادة الإمارات في مجال تمكين المرأة، بدعم القيادة الرشيدة التي رسخت دور المرأة الإماراتية كشريك في المسيرة التنموية، ونموذج يحتذى به في الانخراط بالحياة العامة وصناعة القرار، وعنوان بارز في الإنجازات الوطنية، في الوقت الذي عملت فيه الدولة على دعم برامج ومبادرات هيئة الأمم المتحدة لبناء مستقبل أفضل للمرأة في الإمارات والعالم.

وحول الموضوع نفسه وتحت عنوان " أم الإمارات.. جهود عالمية تصنع التاريخ " .. قالت صحيفة "الوطن" يحق لنا الفخر والتعبير عن الاعتزاز بالجهود العظيمة في مسيرة تمكين المرأة ودعم مكانتها، والتي تعكس مدى تقدم أي شعب وإيمانه بأهمية المساواة في الحقوق والواجبات بين كافة مكوناته، فالنهضة تقوم على عاتق الجميع، وهو ما رسخته قيادتنا الرشيدة مبكراً منذ بزوغ فجر دولة الاتحاد الشامخة على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، وما تحرص عليه قيادتنا الرشيدة دائماً عبر الخطط والاستراتيجيات والنصوص القانونية التي تؤكد حقوق المرأة وترسخها، مما كان له أعظم الأثر بما تنعم به ابنة الإمارات من مكانة وما تقوم به من مهام مجتمعية ووطنية رائدة على أكبر المستويات ودورها المشرف في ما وصلت إليه نهضة الوطن من تقدم وريادة.

وتابعت بحروف من نور يسجل التاريخ جهود ومبادرات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية "أم الإمارات"، التي تجاوزت الحدود وجعلت من دعم المرأة في كل مكان هدفاً نبيلاً يتم العمل عليه عبر كل ما يلزم من خطط ورؤى سديدة ورعاية وأفكار خلاقة كان لها الدور الأكبر في إحداث التغيير الإيجابي في الكثير من المناطق حول العالم بما في ذلك مشاريع التنمية في الكثير من المجتمعات أو دعم المرأة لتحسين أوضاعها في مناطق النزاعات، كذلك المساعي العظيمة المتمثلة بإطلاق سموها للخطة الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة لتنفيذ القرار "1325" الصادر عن مجلس الأمن، والتي تنطلق من إيمان قوي بقدرة المرأة على القيام بدور رئيسي في صنع القرار والعمليات السلمية وفق القرار الأممي، وذلك في سابقة هي الأولى من نوعها على مستوى المنطقة، بما يشكل رافد خير جديد من الدولة لدعم جميع الجهود ذات الصلة، وليضاف إلى سجل البناء في الإنسان وخاصة ما يتعلق بتمكين المرأة على الصعد كافة، وهو ما أكدته سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك ، بالقول: "نؤكد أن المرأة العربية وجميع نساء العالم لم يغبن يوماً عن رؤيتنا التنموية لبناء قدراتهن وتطوير مهاراتهن في جميع المجالات والقطاعات، فضلاً عن مد يد العون في كل منعطف تمر به المرأة بمأساة أو محنة، ومن هذا المنطلق تحرص دولة الإمارات على تعزيز الشراكات الدولية".وأشارت إلى أن كل هذه المواقف النبيلة والتي أشد ما تكون الإنسانية جمعاء بحاجة إليها، تنطلق من إيمان ثابت بقدرات المرأة على القيام بكافة المسؤوليات مهما عظُمت، وهو ما أكدته سموها بالقول: "نعرب عن ثقتنا التي لا حدود لها في قدرة المرأة الفعالة في إحلال السلام واستتباب الأمن..ونحن مستمرون في دعم المرأة وتذليل كل ما قد يعترض طريقها".

وأكدت "الوطن" في ختام افتتاحيتها أن التجربة الوطنية لدولة الإمارات في المساواة بين الجنسين وما حققته من نتائج شكلت نقلات عظيمة في تحقيق الإنجازات وتعزيز المكتسبات، تعتبر خزاناً ثرياً ونموذجاً رائداً تُستقى منه الدروس في كيفية بناء الإنسان ونهضة الأمم والتعاون على المستوى الدولي والاستفادة من مبادرات الخير التي تميز المساعي والجهود والمواقف العظيمة لـ"أم الإمارات" التي تُعتبر كل منها محطة تاريخية رئيسية في مساعي النهضة بالإنسان والهادفة لخير الجميع.

من ناحية أخرى وتحت عنوان " نجاحات قطاع الطيران " .. قالت صحيفة "البيان " في مؤشر قوي على أن التعافي في الإمارات بات إنجازاً قيد التحقق، يعود قطاع الطيران في الدولة للتحليق، مع 7.6 مليون مقعد مجدول عبر مطارات الدولة في الربع الأول، في حين تستأنف «طيران الإمارات» الرحلات إلى أورلاندو الأمريكية وفي السياق ذاته، تستعد الدورة العشرون لمعرض المطارات بدبي، التي تنتظم أواخر شهر مايو المقبل، لاستقبال خمسين دولة مشاركة. هذا في حين تبحث «الطيران المدني» وروسيا تشغيل الناقلات الوطنية.وأوضحت أن هذه المؤشرات القوية يسندها ابتكار حلول جديدة تعزز تنافسية قطاع الطيران وترتقي بأدائه، وكذلك سلسلة من التعاونات الداخلية؛ من قبيل التعاون التقني بين «دبي للمستقبل» و«طيران الإمارات».

وأكدت أن الاستعداد للمستقبل مؤشر رئيس لقياس الجهوزية. وهنا تبرز إنجازات قطاع الطيران في الدولة لتؤكد المستوى الرفيع الذي تحقق من جهوزية واستعداد، مدعومين بتبني أحدث التقنيات وتوظيف التكنولوجيا واختبار الحلول الجديدة، إضافة إلى تحليلها ودراسة التوجهات العالمية، وإعداد مجموعة من السيناريوهات المستقبلية تواكب التطورات الاجتماعية والاقتصادية والتكنولوجية ومن هنا، من هذه الجهوزية وروح المبادرة والمثابرة، التي يتمتع بها قطاع الطيران في الإمارات، تبرز الخصائص الفريدة لمعاني النموذج الإماراتي، وما يتمتع به من كفاءة وفعالية، تتجسد في مناحي الحياة كافة.

وقالت "البيان" في ختام افتتاحيتها إن قطاع الطيران اليوم، يسهم بقوة في أقوى سباق عالمي لتصدر مرحلة التعافي والتحول إلى مرحلة «ما بعد كورونا» وتجاوز آثارها، ما سيمكن من استعادة مظاهر الحياة الطبيعية وبدء مرحلة جديدة مفتوحة على العمل والأمل، واستئناف العالم عمليات البناء والتنمية وصنع مستقبل مشرق للبشرية.. مضيفة ولقطاع الطيران في الدولة دور عالمي ريادي في ذلك.

من جهة أخرى وتحت عنوان " المشرق الجديد " .. قالت صحيفة " الخليج " تكمن أهمية الاجتماع الثلاثي الذي انعقد في بغداد، هذا الأسبوع، لوزراء خارجية مصر سامح شكري، والعراق فؤاد حسين، والأردن أيمن الصفدي، أنه يتم خارج الأطر التقليدية لتنسيق وتوحيد جهود الدول الثلاث حول مختلف القضايا الثنائية والإقليمية والدولية، وفي إطار السعي لتشكيل قوة عربية تستطيع مواجهة التحديات الراهنة، والعمل على تجميع قوى هذه الدول الاقتصادية والسياسية في إطار تكاملي يخدم مصالح شعوب الدول الثلاث، بمعزل عن الشعارات المعهودة حول الوحدة والتكامل.

وأشارت إلى أن هذه الدول التي تعمل بهدوء لتحقيق مشروع «الشرق الجديد» الذي تم الاتفاق على قيامه في القمة التي جمعت الرئيس عبدالفتاح السيسي والملك عبدالله الثاني ورئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، في أواخر شهر آغسطس الماضي في عمّان، تتّبع نهجاً متدرجاً على طريق إقامة كيان عربي يعزز مستوى تنسيق جهوده على مختلف الصعد في عالم باتت التكتلات الإقليمية الكبرى فيه تشكل مصدر قوة، ومفتاحاً للتعاون.

وذكرت أن الدول العربية الثلاث التي تستعد لعقد قمة جديدة في بغداد خلال الأيام القليلة المقبلة، تقوم بتفعيل قرارات عربية قديمة تدعو لتحقيق الوحدة الاقتصادية، تؤدي في نهاية المطاف إلى شكل من أشكال العمل الوحدي من خلال الرافعة الاقتصادية، كما هو حال الاتحاد الأوروبي.

اضافت أن وزراء خارجية الدول الثلاث أكدوا التوافق حول مختلف القضايا الإقليمية، من فلسطين وسوريا إلى ليبيا واليمن، ومواجهة الإرهاب، وأهمية الأمن المائي العربي، ورفض التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية العربية، ما يعني أن هناك تطابقاً في وجهات النظر والمواقف إزاء كل هذه القضايا. وهذه عوامل مساعدة على تعزيز التعاون وترجمة العلاقات الاستراتيجية على أرض الواقع، من خلال تطوير الآلية الثلاثية، والمضي بها نحو آفاق أرحب من التعاون والتنسيق، عبر مأسسة آلية التنسيق بإنشاء سكرتارية تنفيذية يكون مقرها بالتناوب بين الدول الثلاث.وقالت "الخليج" في الختام إنه إذا ما تواصل العمل بهذا الزخم، والإصرار على إنجاز هذا التكامل، يمكن القول إن مشرقاً جديداً يبزغ، وإن أملاً يشق طريقه من خلال الإيمان الفعلي بالعمل العربي المشترك. وإذا ما نجح لا بد أن يتمدد ويتسع، لأن هناك دولاً عربية أخرى تتشوق إلى عمل يدفع باتجاه التكامل، وصولاً إلى ما أبعد من ذلك.

وقــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 17 آذار / مارس 2021 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 16 آذار / مارس 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 31 آذار  مارس 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 31 آذار  مارس 2021



GMT 22:24 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 00:23 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 08:23 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 20:55 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الهجرة الكندي يؤكد أن بلاده بحاجة ماسة للمهاجرين

GMT 08:24 2016 الأحد ,28 شباط / فبراير

3 وجهات سياحيّة لملاقاة الدببة

GMT 03:37 2015 الإثنين ,08 حزيران / يونيو

عسر القراءة نتيجة سوء تواصل بين منطقتين في الدماغ

GMT 22:45 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

استمتع بتجربة مُميزة داخل فندق الثلج الكندي

GMT 02:49 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

ليال عبود تعلن عن مقاضاتها لأبو طلال وتلفزيون الجديد

GMT 04:52 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

"هيئة الكتاب" تحدد خطوط السرفيس المتجهة للمعرض

GMT 04:47 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

شادي يفوز بكأس بطولة الاتحاد لقفز الحواجز

GMT 18:39 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أجمل الأماكن حول العالم للاستمتاع بشهر العسل

GMT 17:16 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

وعد البحري تؤكّد استعدادها لطرح 5 أغاني خليجية قريبًا

GMT 05:14 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

إيرباص A321neo تتأهب لتشغيل رحلات بعيدة المدى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates