أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 19 كانون أول  ديسمبر 2020
آخر تحديث 23:55:41 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 19 كانون أول / ديسمبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 19 كانون أول / ديسمبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

 سلطت افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة اليوم الضوء على تقرير حالة اللغة العربية ومستقبلها الذي أصدرته وزارة الثقافة والشباب بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله".كما تناولت الوضع عل الساحة الليبية في ظل إصرار تركيا على نسف كل مبادرات الحل وتمديد الأزمة..إضافة الى مرور عشر سنوات على ما سمي بـ "الربيع العربي " وما خلفه من مآسي وتدمير .

و تحت عنوان " لغتنا.. تقرير تاريخي" قالت صحيفة الاتحاد انه قيل في مديح اللغة العربية والثناء على كنوزها وتفردها الكثير بألسنة وأقلام كبار اللغويين وفلاسفة الكلام، لكن يبقى بعضها معبراً عن قدر التمام الذي تمتلكه "العربية" من بين كل لغات البشر، فهي إضافة إلى ثراء مفرداتها وتنوعها، ومرونتها الفائقة التي تتسع لجديد العصر والمصطلح، لا يضيق على فاهم لأسرارها وصف أو صفة أو تعبير. ويحضر هنا قول المستشرق الفرنسي إرنست رينان: "اللغة العربية بدأت فجأة على غاية الكمال، وهذا أغرب ما وقع في تاريخ البشر، فليس لها طفولة ولا شيخوخة".

و اشارت الصحيفة الى ان اللغة العربية تتجلى قوتها وفرادتها في نصوص تعود إلى آلاف السنين، كأنما ولدتْ على ألسنة المتحدثين بها بتمام لا نقصان فيه، ومن "تمام اللغة" أن تواصل تطورها وازدهارها عصراً بعد آخر.

وأضافت أنه عندما تتصدى وزارة الثقافة والشباب بدولة الإمارات لمهمة تاريخية بناء على توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، وتطلق تقرير حالة اللغة العربية ومستقبلها، فإننا نصبح وبدون مبالغة أمام حدث فريد وغير مسبوق، يضعنا أمام أول تقرير بحثي يرصد حالة اللغة العربية ليكون أساساً ودراسةً موسعة لمقاربة تحديات اللغة العربية بطريقة علمية.

و أشارت صحيفة الاتحاد إلى ان الإمارات تضيف إلى اهتمامها الأصيل والمتواصل باللغة العربية، تقريراً شديد الأهمية في زمن ثورة التكنولوجيا والمعلومات والقرية الكونية، إنه تقرير يعكس رؤية وحكمة قيادة الإمارات بضرورة تطوير أساليب استخدام اللغة العربية وتعليمها وتمكينها.. ومن صادق القول ما أكدته أودري أزولاي المديرة العامّة لليونسكو في التقرير بقولها: "العربيّة ركيزة من ركائز الحضارة الإنسانيّة وهي لغة الابتكار والاستكشاف في مجالات العلوم والطبّ والفلك والرياضيّات والفلسفة والتأريخ، على مرّ العصور".

ومن جانبها قالت صحيفة البيان في افتتاحيتها بعنوان " الليبيون ووحدة الوطن " ان المخطط التركي عاد إلى ليبيا بوجه آخر يحمل طابعاً عسكرياً وسياسياً من خلال الحشد والسعي للإبقاء على نفس اللاعبين في المشهد الليبي، بما يضمن نسف كل مبادرات الحل وتمديد الأزمة، ولكن باستطاعة الليبيين أن يقدموا للعالم درساً في الحفاظ على وحدة الوطن لكل من يريد ضرب سيادة البلاد..

و أشارت إلى ان الليبين يمتلكون الكثير من الخيارات لردع مخططات تركيا وجماعة الإخوان وعصاباتهم الإرهابية، عبر إصلاح العملية السياسية في ذاتها، والتوصل إلى مناخ ملائم لتوحيد المؤسسات، والمضي قدماً نحو مصالحة وطنية حقيقية تجمع كل الشعب تحت مظلة واحدة يسودها الأمن، فهم قادرون على إيجاد حلول لمشكلاتهم بأنفسهم، ولا يحتاجون إلى وصاية ولا إلى تأثير.

و لفتت الصحيفة إلى ان مسار الحوار في تونس، المغرب، غدامس، جنيف، أثبت عدم وجود إرادة حقيقية لتغيير الواقع، والخروج من حالة التناحر والانقسام وغياب آليات مناسبة ممكنة التطبيق تحقق رغبة كل الليبيين بالسلام، في ظل حرص الجماعات المتطرفة على وضع العراقيل أمام استدامة الحلول المطروحة.. وظهر جلياً أن الجماعات المتشددة عطّلت مخرجات مؤتمر برلين، وتريد نسف اتفاق وقف إطلاق النار حيث تصر على عدم حل الميليشيات.

و اختتمت صحيفة البيان افتتاحيتها قائلة ان هذه التحركات تعد مناورات وليست مفاوضات حيث إنها بعيدة عن الشفافية وحب الوطن، أكيد أن مجالات الاختلاف بين مختلف المعسكرات جوهرية وتشمل الخطوط الأساسية لنظام جديد، ولكن حرص الإخوان على إبقاء الوجوه نفسها والسياسات ذاتها التي تسببت في نهب ثروات البلاد، سيعيد الحوار إلى المربع الأول، فعلى كل الليبيين التفكير في عواقب ما حدث ويحدث حالياً وتوحيد الصفوف ونبذ العنف، بما يساهم في إنقاذ ليبيا من مخططات بث الفوضى ونشر الإرهاب.

اما صحيفة الخليج فقالت في افتتاحيتها بعنوان " السنوات العشر العجاف" ان عشر سنوات مرت على سمي بـ" الربيع العربي" ، والأمة لا تزال تلعق جراحها، وبحر الدم والدمار يتسع، وسيل الهاربين من الموت يجتاح البراري والبحار، بحثاً عن مأوى ولقمة عيش.. والعابثون المتآمرون القابعون في الغرف السوداء يفركون أياديهم فرحاً لأنهم نجحوا في تمرير أكذوبة "الربيع العربي"، وأغرقونا في "فوضى خلاقة" لم تبق ولم تذر، بعدما أطلقوا علينا جحافل الإرهاب والتطرف تزرع الموت والدمار في المدن والقرى والأرياف أينما حلت، وتقيم "دويلة الخلافة" الوهمية، وتنصّب "زعيماً" مجنوناً للمسلمين، يستبيح الحرمات، ويفتري على الدين ويشوه كلام الله ورسوله الكريم.

و اضافت ان عشر سنوات، كانت كالحة السواد، أضعنا فيها عمر جيل كامل، فقد فيها الوطن والأهل والأمل، وما زال من تبقى يبحث عن قشة يتمسك بها ليعبر بحراً هائجاً لم يهدأ بعد، فقدت فيه دول عربية أمنها وأمانها ومستقبلها، ووحدتها واستقلالها، وأصبحت تئن تحت ثقل الديون ومستلزمات الحياة..و لو عدنا إلى بدايات سنوات الخراب، ربما لم يخطر على البال يومها أننا سوف نصل إلى ما وصلنا إليه الآن.. البعض يومها فقد البوصلة، وصدّق الأكذوبة، والبعض تاه في غياهب الحقد والتشفي، والبعض لم يفرّق بين الوطن والنظام، واعتقد أن بمقدوره الإمساك بخيوط اللعبة، فرمى بثقله المالي لعله يظفر بالغنيمة، فأغدق على الإرهاب بلا حساب، وأعطى المال والسلاح، اعتقاداً منه أن غنيمته أينعت وحان قطافها. والمؤسف أن هذا النفر ما زال سادراً في غيه، يفتح خزائنه للإرهاب في سوريا وليبيا وغير مكان، متضامناً، متكاتفاً، مع راعي الإرهاب الأول في تركيا.

و اضافت ان عقد من الزمان أضاعه العرب، كان عقداً صعباً ومكلفاً لشعوب أمتنا، من حيث الخسائر البشرية والمادية والمعنوية. أضعنا فيه عشر سنوات من التنمية للدول التي أصابها وباء الإرهاب وما زالت، وأضعنا جهداً في غير محله كان يمكن أن يغيّر الجغرافيا العربية إلى أحسن حال، لو أننا أدركنا منذ البداية أن وصفة "الربيع العربي" يقصد بها تدمير الأمة.

وقــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 7 كانون أول / ديسمبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 5 كانون أول / ديسمبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 19 كانون أول  ديسمبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 19 كانون أول  ديسمبر 2020



نجوى كرم بإطلالات استثنائية وتنسيقات مبهرة في "Arabs Got Talent"

القاهرة - صوت الإمارات
نجوى كرم النجمة اللبنانية وعضو لجنة تحكيم برنامج "Arabs Got Talent" في موسمه السابع؛ مع كل حلقة تعرض تشاركنا بصور لها من كواليس البرنامج، وتسلط الضوء باستمرار على إطلالاتها الجذابة التي خطفت بها الانتباه وقت التصوير، حيث تألقت نجوى كرم بإطلالات استثنائية جعلتها محل اهتمام الجمهور خلال البرنامج، وشاركتنا بأجمل صورها على انستجرام، فدعونا نأخذكم في جولة على أجمل الإطلالات التي ظهرت وسوف تظهر بها نجوى كرم في حلقات الموسم السابع من برنامج اكتشاف المواهب الشهير. الإطلالات الناعمة الخالية من التفاصيل المبالغ فيها؛ كانت خيار لافت للنجمة اللبنانية تزامنًا مع تحضيرها للبرنامج الشهير أو تصوير بعض الحلقات، فظهرت مؤخرًا بإطلالة باللون الأبيض جاءت مكونة من فستان طويل بتصميم كلاسيكي، جاء من الأعلى بأكمام طويلة وياقة عريضة ومفتوحة على ...المزيد

GMT 23:07 2014 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

نجمات مصريات يسترجعن رشاقتهن ويخسرن أوزانهن بحمية صارمة

GMT 08:02 2014 الثلاثاء ,23 أيلول / سبتمبر

أمير منطقة نجران يفتتح معرض للصور التاريخية

GMT 12:03 2018 الإثنين ,21 أيار / مايو

ممارسة الرياضة خلال منتصف العمر تحمي القلب

GMT 18:59 2018 الخميس ,26 إبريل / نيسان

تعرف على أخطر الرحلات السياحية في العالم

GMT 06:43 2013 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الموسم الجديد من برنامج "تاراتاتا" على "روتانا مصريَّة"

GMT 13:46 2013 الجمعة ,09 آب / أغسطس

أزمة ثقة في الطاقة النووية في شمال آسيا

GMT 19:18 2016 الخميس ,04 شباط / فبراير

حلقة خاصة عن العلاقات الزوجية على الراديو 9090

GMT 12:16 2013 الجمعة ,12 تموز / يوليو

"الفلّاقة" يقرصنون موقع جريدة الصّريح

GMT 13:27 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

10 حيل فعالة لمساعدة طفلك على التركيز أثناء المذاكرة

GMT 01:08 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

برشلونة لا ينوي دفع أموالاً إضافية لـ "ليفربول" بسبب كوتينيو
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates