أهم و أبرز اهتمامات  صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء
آخر تحديث 04:04:54 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم و أبرز اهتمامات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم و أبرز اهتمامات  صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

صحف الإمارات
أبوظبي -صوت الامارات

ركزت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها على أهمية اندماج بنكي أبوظبي الوطني والخليج الأول في دعم الطموح الاقتصادي لدولة الإمارات إضافة إلى الذكرى السنوية الأولى لتحرير عدن بدعم قوات التحالف العربي بجانب تقرير اللجنة الرباعية بشأن القضية الفلسطينية.

وتحت عنوان " عملاق مصرفي عالمي " كتبت صحيفة " البيان " ..في دولة الإمارات بلد القمم العالمية والإنجازات العملاقة والطموحات التي لا تعرف الحدود تتوالى المبادرات الكبيرة على طريق التنمية والبناء .

وقالت الصحيفة إن اندماج بنكي أبوظبي الوطني والخليج الأول يعد حدثا كبيرا في أسواق المال والاستثمار الإقليمية والعالمية حيث سيؤدي إلى تأسيس بنك جديد ذي قوة مالية كبيرة وخبرة واسعة وشبكة عالمية تؤهله للعب دور رئيس في دعم الطموح الاقتصادي لدولة الإمارات التي تتطلع للريادة دائما في كل المجالات.

وأضافت أنه سيدعم العلاقات والشراكات المتنامية التي تربط الدولة بالاقتصاد العالمي وسيكون أكبر بنك في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بأصول تبلغ نحو /175/ مليار دولار مما يساعد عملية التنمية المستدامة في دولة الإمارات ويدفعها للأمام.

وأشارت إلى مباركة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة اتفاق اندماج البنكين واصفا إياه بالخطوة الحيوية والبناءة التي تفتح آفاقا أوسع وفرصا استثمارية واعدة لمصلحة القطاع المصرفي والاقتصاد الوطني.

وقالت "البيان" في ختام إفتتاحيتها إن اقتصاد دولة الإمارات بإنجازاته الكبيرة ووتيرة نموه المتسارعة يحتاج إلى دعائم وأسس مالية قوية تضمن استمرارية وتيرة النمو .. واندماج هذين البنكين الكبيرين خطوة طموحة وفعالة في هذا الاتجاه خاصة وأن البنكين مشهوران بمتانة مراكزهما المالية وسينتج عن اندماجهما كيان مصرفي وطني عملاق مؤهل وقادر على التنافسية المستقبلية بشكل أكثر كفاءة وفاعلية.

من جهة أخرى وتحت عنوان " انقلابيو اليمن والمكابرة الجوفاء " ..قالت صحيفة "الوطن" إن العملية التاريخية لتحرير عدن من دنس مليشيات الحوثي والمخلوع في اليمن - في ذكراها السنوية الأولى - أسست لإنقاذ اليمن من المخططات التي أريد زجه بها والتي تقف خلفها إيران بتدخلاتها العدوانية وأساليبها القميئة التي تقوم عليها سياستها عبر التدخل السافر في شؤون الدول وزرع المليشيات ودعمها والعمل على صب الزيت على النار عبر إذكاء الفتنة الطائفية التي تستهدف من خلالها إضعاف الشعوب وضربها ببعضها واتباع كل المحظورات في القانون الدولي والعلاقات الناظمة بين الشعوب.

وأوضحت أن تحرير عدن كان فاتحة لتحرير أكثر من 80 % من اليمن بدعم قوات التحالف العربي للشعب اليمني وقواته الشرعية ومقاومته الشعبية إضافة إلى تقديم جميع المساعدات الضرورية ليواصل الشعب اليمني صموده وموقفه الوطني الرافض للتعدي على شرعيته وقرارات أبنائه وما اتفقوا عليه بعد حقبة المخلوع صالح.

وأكدت أن الدعم العربي الأخوي والذي كانت الإمارات تتقدم فيه الصفوف بالتعاون والتكاتف مع المملكة العربية السعودية لم يعرف الحدود حيث تم تقديم التضحيات الطاهرة فداء للواجب وقهرا لمخططات الشر التي لا تستهدف اليمن بمفرده بل تريده بوابة لدول الجوار فكتب الشهداء صفحات المجد والخلود وكانوا فرسانا في الإقدام والبذل والعطاء دفاعا عن القضايا المحقة وزيادة تحصين الأوطان ومناعتها فكانوا رجال الواجب والبطولات التي صنعت صفحة مجيدة من تاريخ المنطقة ستبقى منارة للأجيال أبد الزمان.

وأشارت إلى أن إحباط المخطط الانقلابي في اليمن كان ضرورة أساسية لحفظ أمن واستقرار المنطقة الأهم في العالم حيث بددت الأوهام التي اعتمدتها الطغمة الانقلابية والتي وجدت أنفسها مضطرة للجلوس على طاولة المشاورات وتحت عنوان وحيد هو الالتزام الكامل بالقرار /2216/ القاضي بالانسحاب من المدن وتسليم السلاح غير الشرعي وبسط سلطة الشرعية على كامل التراب اليمني والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني.

وذكرت أنه رغم أنها لم تحصد سوى الخذلان ولعنة الشعب واليمن جراء ما قامت به وما سببته من جرائم تصنف في كل القوانين بالإبادة والجرائم ضد الإنسانية ومضاعفة أزمات اليمن فهي تواصل المكابرة وانتهاج التسويف في محاولة يائسة للالتفاف على أسس الحل الواجب كما جرى في المشاورات الأخيرة التي استضافتها دولة الكويت الشقيقة في الوقت الذي واصلت فيه المليشيات غير الشرعية خرق وقف إطلاق النار آلاف المرات وفي عدة مناطق واستهداف المدنيين ومواصلة حصار تعز والاستيلاء على المساعدات ومنع وصولها.

وأشارت "الوطن" في ختام إفتتاحيتها إلى أن كل هذه الاعتداءات والجرائم وغيرها كثير هي أسلوب المتمردين الانقلابيين لكن في النهاية فإن هذا لم يقدم لهم سوى الخذلان وستنتصر إرادة الشعب اليمني المدعوم من أشقائه وستكنس مخططات الشر التي رسمت له في أقبية طهران وترتد على من أعدوها لأن إرادة الشعوب لا تقهر واليمن كان ولا يزال وسيبقى ضمن حاضنته الخليجية والعربية عصيا على المؤامرات ومن يقف خلفها.

وتحت عنوان "ذاكرة اللجنة الرباعية" .. أكدت صحيفة "الخليج" ان التقرير الذي أصدرته اللجنة الرباعية والذي وصفته بالمضلل في مقاربته لموضوع القضية الفلسطينية وفي المعادلة التي خرجت بها تجاوز مسألة المساواة بين الجلاد والضحية لتصبح الضحية هي المسؤولة الأكبر.

وقالت الصحيفة ان التقرير استنكر الاستيطان والعنف في الأراضي المحتلة وهي محاولة للخروج بحل وسط من حيث إنها تريد أن تقول إنها تدين الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين على حد سواء ..مؤكدة ان الاستيطان والعنف في فلسطين هما نتاج لشيء أعظم خطرا وأكثر أهمية وهو الاحتلال فالاحتلال هو الذي يمكن إسرائيل من القيام بكل الإجراءات المنتهكة للشرعية الدولية لأنه بحد ذاته مناقض لها وهو الذي يقود إلى العنف لأن سلطة الاحتلال لا تستطيع أن تقوم بإجراءاتها المخالفة للقانون الدولي في غياب استعمال العنف فالعنف هو أداة الاحتلال الدائمة فلا يوجد شعب في الدنيا يقبل بأن يسلبه الاحتلال سيادته على كل شيء ويحرمه بالضرورة من كل حقوقه.

وأشارت إلى أن الرباعية في تسليطها الضوء على الاستيطان والعنف لا تهرب فقط من مواجهة المشكلة الحقيقية وتمييعها وإنما تجد طريقة لمساواة الجلاد مع الضحية فلو أنها قاربت المشكلة الحقيقية باعتبارها مشكلة الاحتلال لما استطاعت أن تجد ذلك المخرج ولو قيل إن المشكلة هي الاحتلال لفهم كل عاقل في الدنيا أن ذلك مولد للعنف فالاحتلال هو بحد ذاته عنف لأنه لا يستطيع الاستمرار من دون ذلك وهو بالضرورة مولد للمقاومة له ولو قالت اللجنة الرباعية ذلك لكانت قامت بعمل نزيه لأنها تكون قد قدمت التوصيف الصحيح.

ووصفت المعادلة التي خرجت بها بالكاذبة فالاستيطان يعني اغتصاب الأرض وإقامة منشآت عليها يتناقض مع القانون الدولي وهذا لا يمكن أن يتم سلما وإنما عنفا وهذا الاغتصاب وذلكم العنف المرافق له سيولد مقاومة وهنا يكمن تضليل اللجنة الرباعية فهي زعمت أن الاستيطان يهدم إمكانية قيام الدولة الفلسطينية ولكنها أخفت الحقيقة الملازمة لقيامه أي العنف وانطلقت إلى اعتبار المقاومة للاغتصاب والعنف المصاحب له عنفا وهو عدا عن أنه مخالف للواقع لكنه أيضا يناقض القانون الدولي.

وتساءلت "الخليج" في ختام افتتاحيتها " أي تزييف للواقع وللحقائق أشد من هذا التزييف فالمستوطنات تبنى هكذا بكل سلمية وهي خالية من العنف وبالتالي فذنب الاحتلال ينحصر في بنائها أما الفلسطينيون فجريرتهم أكبر لأنهم يمارسون العنف في وجه لا شيء".

- خلا - دنا -

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم و أبرز اهتمامات  صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء أهم و أبرز اهتمامات  صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء



GMT 15:40 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد

GMT 02:07 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 15:51 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الخميس

GMT 16:01 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 16:09 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

GMT 19:17 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 09:01 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يبشرك هذا اليوم بأخبار مفرحة ومفيدة جداً

GMT 06:17 2015 الأربعاء ,04 شباط / فبراير

افتتاح معرض رأس الخيمة للكتاب بمشاركة 76 دار نشر

GMT 02:43 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على مواعيد مباريات منتخب مصر في كأس العالم

GMT 08:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

تخريج الدفعة الأولى من برنامج قيادة الأعمال الإنسانية

GMT 18:45 2015 الخميس ,22 كانون الثاني / يناير

معرض دبي العالمي للقوارب يعزز مكانته العالمية في 2015

GMT 21:44 2014 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

السعودية تشارك في معرض برشلونة للكتاب في دورته الـ32

GMT 01:38 2014 الإثنين ,22 كانون الأول / ديسمبر

جامعة كينياتا تمنح سيدة كينيا الأولى الدكتوراه الفخرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates